مثلما امتدحنا المدرب (الداهية) ديمتري واثنينا على عمله منذ عودته للتدريب الفريق الاتحادي والتغير الأكثر من جيد الذي ظهر على شكل وأداء النمور فإننا اليوم نوجه له اللوم وكل اللوم للنهاية الحزينة التي تسبب فيها من خلال فكر (خاطئ) أثر على أداء اللاعبين نفسيا ثم فنيا حيث انه من وجهة نظري يتحمل والجهاز الفني الذي معه المسؤولية الكاملة في (ضياع) اللقب الملكي ومن يقول غير ذلك ويذهب إلى تقصير اللاعبين أو جوانب مالية أو تهيئة نفسية فشلت الإدارة الاتحادية في تحقيقها قبل المباراة فإنني لن أقول انهم لا يفهمون في كرة القدم فحسب إنما ليسمح لي القارئ الكريم إن طالبتهم بمراجعة أقرب مصح متخصص للكشف على قواهم العقلية.
ـ مدرب كان يلعب بطريقة 4 ـ 5 ـ 1 في جميع المباريات السابقة وقد حفظها اللاعبون عن ظهر قلب ليأتي في مواجهة لا تقبل المفاجآت ولا اجتهادات غير مضمونة ويلعب بطريقة مختلفة لخبطت اللاعبين وسهلت على الفريق الأهلاوي ومدربهم اليكس المهمة فماذا يمكن تسمية هذا (التخبط) ؟نعم مدرب (يكرر) أخطاءه السابقة في مواجهته مع نفس الفريق بتغيير مراكز اللاعبين ويربك تفكيرهم قبل المباراة فماذا نتوقع منهم على المستوي (النفسي) والعملي طبعا (الإحباط) لعدم (اقتناعهم) بما سيطبقونه في الملعب وبالتالي ماشاهدناه من أداء وعطاء لم يكن بمستغرب.
ـ مدرب جالس على دكة الاحتياط ولم نره يتحرك ويحرك ساكنا بماذا يمكن تفسير هذا التحول الذي يثير عندي مجموعة علامات استفهام وتعجب ولعل من ابرزها الإيحاءات المتوقع ان تفهم وتؤَول أما انه استسلام ورفع الراية البيضاء مبكرا للخسارة أو انه لم يكن راضيا عن أداء اللاعبين لعدم تنفيذهم للخطة والتكتيك الذي طالبهم به أو انه ترك المهمة بالكامل لحسن خليفة وحمزة إدريس.
ـ وبقدر ان ما سطرته مبني على واقع ملموس وواضح في الملعب فإن بعض اللقطات التلفزيونية لقائد الفريق محمد نور في حديث ملتهب مع الجهاز الفني المساعد يعطي انطباعا عن الحالة النفسية له ولزملائه بعدم رضاهم على طريقة اللعب التي أمر بها مدربهم وفي نفس الوقت تحميل ديمتري والخليفة وإدريس مسؤولية الهزيمة و (ضياع) بطولة كان الاتحاد (قاب قوسين أو أدنى منها).
ـ هذه الحقيقة التي يجب ان تفهمها الجماهير الاتحادية وتعيها جيدا أما من يحاول أن يثيرهم نحو جوانب إدارية ومالية وشرفية فهؤلاء (ما عندهم سالفة) ولهم (مآرب) أخرى ليست لها علاقة بمصلحة الكيان إنما بمصلحة أشخاص وأوراقهم باتت (مكشوفة) حتى لو تظاهروا بحبهم وغيرتهم على الاتحاد.
ـ عموما ألف مبروك للأهلي وحظا أوفر لمن خانه (الحظ) بضربات ترجيح حرمته من تحقيق الفوز والمحافظة على اللقب الغالي وخيرها في غيرها.
ـ مدرب كان يلعب بطريقة 4 ـ 5 ـ 1 في جميع المباريات السابقة وقد حفظها اللاعبون عن ظهر قلب ليأتي في مواجهة لا تقبل المفاجآت ولا اجتهادات غير مضمونة ويلعب بطريقة مختلفة لخبطت اللاعبين وسهلت على الفريق الأهلاوي ومدربهم اليكس المهمة فماذا يمكن تسمية هذا (التخبط) ؟نعم مدرب (يكرر) أخطاءه السابقة في مواجهته مع نفس الفريق بتغيير مراكز اللاعبين ويربك تفكيرهم قبل المباراة فماذا نتوقع منهم على المستوي (النفسي) والعملي طبعا (الإحباط) لعدم (اقتناعهم) بما سيطبقونه في الملعب وبالتالي ماشاهدناه من أداء وعطاء لم يكن بمستغرب.
ـ مدرب جالس على دكة الاحتياط ولم نره يتحرك ويحرك ساكنا بماذا يمكن تفسير هذا التحول الذي يثير عندي مجموعة علامات استفهام وتعجب ولعل من ابرزها الإيحاءات المتوقع ان تفهم وتؤَول أما انه استسلام ورفع الراية البيضاء مبكرا للخسارة أو انه لم يكن راضيا عن أداء اللاعبين لعدم تنفيذهم للخطة والتكتيك الذي طالبهم به أو انه ترك المهمة بالكامل لحسن خليفة وحمزة إدريس.
ـ وبقدر ان ما سطرته مبني على واقع ملموس وواضح في الملعب فإن بعض اللقطات التلفزيونية لقائد الفريق محمد نور في حديث ملتهب مع الجهاز الفني المساعد يعطي انطباعا عن الحالة النفسية له ولزملائه بعدم رضاهم على طريقة اللعب التي أمر بها مدربهم وفي نفس الوقت تحميل ديمتري والخليفة وإدريس مسؤولية الهزيمة و (ضياع) بطولة كان الاتحاد (قاب قوسين أو أدنى منها).
ـ هذه الحقيقة التي يجب ان تفهمها الجماهير الاتحادية وتعيها جيدا أما من يحاول أن يثيرهم نحو جوانب إدارية ومالية وشرفية فهؤلاء (ما عندهم سالفة) ولهم (مآرب) أخرى ليست لها علاقة بمصلحة الكيان إنما بمصلحة أشخاص وأوراقهم باتت (مكشوفة) حتى لو تظاهروا بحبهم وغيرتهم على الاتحاد.
ـ عموما ألف مبروك للأهلي وحظا أوفر لمن خانه (الحظ) بضربات ترجيح حرمته من تحقيق الفوز والمحافظة على اللقب الغالي وخيرها في غيرها.