ـ منذ أن كنت عضوا من أعضاء برنامج (خط الستة) وقبل أن تنتهي فترة رئاسة الأمير فيصل بن عبدالرحمن لنادي النصر كان لي رأي مختلف ومخالف عن بقية زملائي في البرنامج وبالذات الزميل محمد الدويش حول المشكلة الحقيقية التي يعاني منها الفريق النصراوي حيث كانوا يجيرون السبب إلى خلافات بعض أعضاء الشرف مع الإدارة ومع إدارة الكرة أيضا والتي كان مديرها آنذاك(طلال الرشيد)بينما رأيي كان متجها نحو نقطة واحدة وهي أن مشكلة الفريق ليست لها علاقة بأي حال من الأحوال بهذه الخلافات الشكلية إنما مرتبطة بالجهاز الفني نتيجة عدم اختيار المدرب المناسب الذي يعرف كيف يوظف إمكانات اللاعبين في الملعب إضافة إلى سوء اختيار اللاعبين الأجانب.
ـ تغيرت الإدارة السابقة وحلت مكانها إدارة منتخبة بقيادة الأمير فيصل بن تركي والذي (والحق يقال) نجح في إيجاد نقلة نوعية بالفريق من خلال التعاقد مع أبرز النجوم المحليين الذين يحتاج النصر إلى خدماتهم وضخ أسماء جديدة من الشباب إلا أن مشكلة اختيار المدرب المناسب واللاعبين الأجانب ما زالت (قائمة) والتي تعد السبب الرئيسي في خروج النصر هذا الموسم بـ(خفي حنين) وإن تطور مستوى أداء الفريق وحقق نتائج أفضل من المواسم السابقة إلا أن مبررات زميلنا(أبو سليمان) وبعض الإعلام النصراوي اتجهت نحو إدارة الكرة وتحديدا مديرها العام (سليمان القريني) إلى جانب(تدخلات)خفية من بعض أعضاء الشرف حسب تعبير الزملاء مع أن الفريق النصراوي عقب إسناد مهمة التدريب لمدرب نادي الرائد(جوميز)قدم مستويات جيدة أمام الاتحاد رغم قصر المدة أثبت ما سبق لي ذكره فضائيا وكتبته هنا أيضا بأن مشكلة النصر فنية بحتة وليست لها أي علاقة بمدير عام الكرة أو شرفية.
ـ إنني احترم (غيرة) النصراويين على ناديهم وبالذات إعلامه بما فيهم (عميدهم)الذي ظهر في حلقة الأسبوع الماضي في صورة (فضحت) أن له موقف (شخصي) من (القريني) الذي كان في قمة هدوئه و(مثالية)مبنية على(ثقة)في نفسه وقدراته و(صلاحية)أكدها من خلال إخلاصه في عمله بأنه على قدر (المسؤولية) التي وضعها فيه (كحيلان) النصر وأعضاء مجلس إدارته.
ـ ما ينطبق على النصر يكاد ينطبق أيضا على الفريق الاتحادي وإعلام (أي كلام مشي حالك) سواء مقروء أو مرئي كان يضع أسباب إخفاقات النمور على إدارة الكرة وتحديدا على المشرف العام السابق (محمد الباز) بينما برهنت الأيام عقب إسناد مهمة تدريب الفريق لـ(ديمتري) أن المشكلة فنية أيضا والباز (بريء )من كل الاتهامات التي وجهت له ونالت منه ومن فريق العمل الذي يعمل معه في إدارة الكرة حتى بعد استقالته هو و(حمدالصنيع) جيروا إخفاقات الفريق إلى مشاكل إدارية وشرفية إلا أن نتائج الفريق ومستواه منذ قدوم(الداهية)تحسنت كثيرا مما يعني أن كل هؤلاء الإعلاميين (محللين وكتاب ونقاد)ومن سار على نهجهم. وجماهير(ضحكوا عليهم )كانوا جميعا على(خطأ) في تحليلاتهم واستنتاجاتهم وانتقاداتهم سواء كانت عن(حسن نية)أولهم فيها(مآرب أخرى)لمواقف شخصية خارجة عن إطار أمانة الكلمة ومصلحة الكيان.
ـ تغيرت الإدارة السابقة وحلت مكانها إدارة منتخبة بقيادة الأمير فيصل بن تركي والذي (والحق يقال) نجح في إيجاد نقلة نوعية بالفريق من خلال التعاقد مع أبرز النجوم المحليين الذين يحتاج النصر إلى خدماتهم وضخ أسماء جديدة من الشباب إلا أن مشكلة اختيار المدرب المناسب واللاعبين الأجانب ما زالت (قائمة) والتي تعد السبب الرئيسي في خروج النصر هذا الموسم بـ(خفي حنين) وإن تطور مستوى أداء الفريق وحقق نتائج أفضل من المواسم السابقة إلا أن مبررات زميلنا(أبو سليمان) وبعض الإعلام النصراوي اتجهت نحو إدارة الكرة وتحديدا مديرها العام (سليمان القريني) إلى جانب(تدخلات)خفية من بعض أعضاء الشرف حسب تعبير الزملاء مع أن الفريق النصراوي عقب إسناد مهمة التدريب لمدرب نادي الرائد(جوميز)قدم مستويات جيدة أمام الاتحاد رغم قصر المدة أثبت ما سبق لي ذكره فضائيا وكتبته هنا أيضا بأن مشكلة النصر فنية بحتة وليست لها أي علاقة بمدير عام الكرة أو شرفية.
ـ إنني احترم (غيرة) النصراويين على ناديهم وبالذات إعلامه بما فيهم (عميدهم)الذي ظهر في حلقة الأسبوع الماضي في صورة (فضحت) أن له موقف (شخصي) من (القريني) الذي كان في قمة هدوئه و(مثالية)مبنية على(ثقة)في نفسه وقدراته و(صلاحية)أكدها من خلال إخلاصه في عمله بأنه على قدر (المسؤولية) التي وضعها فيه (كحيلان) النصر وأعضاء مجلس إدارته.
ـ ما ينطبق على النصر يكاد ينطبق أيضا على الفريق الاتحادي وإعلام (أي كلام مشي حالك) سواء مقروء أو مرئي كان يضع أسباب إخفاقات النمور على إدارة الكرة وتحديدا على المشرف العام السابق (محمد الباز) بينما برهنت الأيام عقب إسناد مهمة تدريب الفريق لـ(ديمتري) أن المشكلة فنية أيضا والباز (بريء )من كل الاتهامات التي وجهت له ونالت منه ومن فريق العمل الذي يعمل معه في إدارة الكرة حتى بعد استقالته هو و(حمدالصنيع) جيروا إخفاقات الفريق إلى مشاكل إدارية وشرفية إلا أن نتائج الفريق ومستواه منذ قدوم(الداهية)تحسنت كثيرا مما يعني أن كل هؤلاء الإعلاميين (محللين وكتاب ونقاد)ومن سار على نهجهم. وجماهير(ضحكوا عليهم )كانوا جميعا على(خطأ) في تحليلاتهم واستنتاجاتهم وانتقاداتهم سواء كانت عن(حسن نية)أولهم فيها(مآرب أخرى)لمواقف شخصية خارجة عن إطار أمانة الكلمة ومصلحة الكيان.