من حقي كمواطن سعودي وعربي وأنتمي لعائلة القارة الآسيوية الصفراء أن أعبر عن رأيي الخاص حول من أرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم، وفقا لمعطيات أؤمن بها تتوافق مع قناعات توفرت أمامي كـ(حقائق) تعطيني (الحق) أن أكون ممثلا لـ(البسطاء) جدا من مواطنين تعلقوا بلعبة كرة القدم على مستوى رياضيين وجماهير وإعلاميين، لا يهمهم إطلاقا اللعبة الانتخابية وسياسة (التحالفات) التي تنتهجها بما فيها من (عنصرية) ظهرت جليا عند من رفعوا باسم (فيفا) شعار (محاربتهم) لها، بعدما لاحظنا في الأيام القليلة الماضية أنهم يروجون لها في حملتهم (الانتخابية) تلميحا وتصريحا.
ـ وبناء على هذا (الحق) وحرية تمنحني (استقلالية) الرأي، فإنني من خلال أحد منابر(الحرية) الملتزمة بـ(قواعد) لا تخل بأي حال من الأحوال بالرسالة الإعلامية وتحقيق أهدافها النبيلة، أعلن عبر هذا (الهمس) رفضي القاطع لترشيح (ابن همام) لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم، وذلك لاعتبارات تتعلق بشخصية لاتهمها إلا (مصلحة) نفسها، حيث لديها الاستعداد الكامل لـ(بيع) مصالح وحقوق الآخرين في مقابل أن تكسب بقاءها في المنصب الذي تتولى مسؤوليته وسيطرتها عليه.
ـ تعالوا من البداية نأخذها من (قاصرها) بدون تطويل ولنتساءل: ماذا قدّم (ابن همام) لنا كسعوديين من دعم وتواجد وحضور في الاتحاد الآسيوي الذي يتربع على قمته منذ سنوات؟ للأسف الشديد (لاشيء) ،إلا في الآونة الأخيرة وذلك لـ(مصالح) تخصه هو شخصيا لينال أصواتا في انتخابات قوت من مكانته ونفوذه في عضوية اللجنة التنفيذية بـ(فيفا)، بعدما شعر بمدى (ثقل) الرياضة السعودية و(تأثير) قيادتها و(مصالح) متعلقة ببلاده مكنت الدولة الصغيرة من حصول موافقة الـ(فيفا) لاستضافة بطولة كأس العالم لعام(2022م)، حيث نجح بدرجة امتياز في كسب (ود) السعوديين في توقيت ذكي اختاروه بعناية فائقة ظهرت عبر الاستعانة باللاعب الكبير سامي الجابر في الدعاية للملف القطري، إلى جانب أنه لعب على الوتر الذي (يريحهم) مما كون لديهم انطباعا حسنا بأنه غير مساره السابق الذي كان يسلكه عن طريق وضع (معوقات) ملغمة ساهمت في تقهقر الكرة السعودية، ولا أعتقد أنني في حاجة لتقديم (شواهد) تثبت ذلك سبق أن قدمها رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم السابق الأمير سلطان بن فهد، مع الاعتراف أن هناك أخطاء إدارية وفنية تسببت في إخفاق المنتخبات الوطنية.
ـ تابعنا أسلوبه في الموسم قبل الماضي باستخدامه ورقة (ضغط) لجأ إليها عن طريق ترشيح نفسه لرئاسة الاتحاد العربي، من أجل أن يحظى بتأييد عربي ساهم في تقوية مكانته باللجنة التنفيذية، ثم كيف (ضحك) مرارا على أنديتنا السعودية المتألقة آسيويا من خلال تبنيه كرئيس للاتحاد الآسيوي لكرة القدم فكرة جائزة نادي العقد التي طرحها في أمسية أقامتها جريدة «الرياضية»، ليكسب الإعلام السعودي في صفه آنذاك، ليترك لناديي الاتحاد والهلال ومحبيهما الدخول في معترك (صراعات) إعلامية ظل هو متفرجا عليها بعدما (ضمن) الأصوات الأقوى (المؤثرة) في المنظومة الرياضية على مستوى اتحاد كرة القدم والأندية، وليتخلى بعدها عن تلك الجائزة لصالح ما يسمى بـ(اتحاد التاريخ والإحصاء)، وهو نفس الأسلوب الذي اتبعه قبل عدة سنوات فيما يخص لقب (نادي القرن)، فمثلما حرم نادي الاتحاد لقب (نادي العقد) الآسيوي مارس نفس الشيء مع (الزعيم) ليحرمه من لقب القرن الآسيوي.
ـ لهذا من وجهة نظري أن ابن همام شخصية لا(أمان) لها، فهذا بلاتر يكشف عن صدمته الكبيرة في صديق (خدع) فيه حتى أنه اضطر إلى تهديده بـ(سحب) ملف استضافة قطر لبطولة كأس العالم التي وافق الاتحاد الدولي عليها، وأحسب أن في التهديد العلني (تلميح) معني به ابن همام حول (مقايضة) تمت على طريقة (شيلني واشيلك).
ـ لهذا من خلال كل هذه الدروس سأرفع شعار(ليسقط ابن همام)، وهذا ما ينبغي أن يشاركني فيه كل من يهمهم مصلحة الكرة السعودية، إلا في حالة حصولهم على (ضمانات) مؤكدة على أنه لن يخيب ظنهم و(يخذلهم) مستقبلا.
ـ وبناء على هذا (الحق) وحرية تمنحني (استقلالية) الرأي، فإنني من خلال أحد منابر(الحرية) الملتزمة بـ(قواعد) لا تخل بأي حال من الأحوال بالرسالة الإعلامية وتحقيق أهدافها النبيلة، أعلن عبر هذا (الهمس) رفضي القاطع لترشيح (ابن همام) لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم، وذلك لاعتبارات تتعلق بشخصية لاتهمها إلا (مصلحة) نفسها، حيث لديها الاستعداد الكامل لـ(بيع) مصالح وحقوق الآخرين في مقابل أن تكسب بقاءها في المنصب الذي تتولى مسؤوليته وسيطرتها عليه.
ـ تعالوا من البداية نأخذها من (قاصرها) بدون تطويل ولنتساءل: ماذا قدّم (ابن همام) لنا كسعوديين من دعم وتواجد وحضور في الاتحاد الآسيوي الذي يتربع على قمته منذ سنوات؟ للأسف الشديد (لاشيء) ،إلا في الآونة الأخيرة وذلك لـ(مصالح) تخصه هو شخصيا لينال أصواتا في انتخابات قوت من مكانته ونفوذه في عضوية اللجنة التنفيذية بـ(فيفا)، بعدما شعر بمدى (ثقل) الرياضة السعودية و(تأثير) قيادتها و(مصالح) متعلقة ببلاده مكنت الدولة الصغيرة من حصول موافقة الـ(فيفا) لاستضافة بطولة كأس العالم لعام(2022م)، حيث نجح بدرجة امتياز في كسب (ود) السعوديين في توقيت ذكي اختاروه بعناية فائقة ظهرت عبر الاستعانة باللاعب الكبير سامي الجابر في الدعاية للملف القطري، إلى جانب أنه لعب على الوتر الذي (يريحهم) مما كون لديهم انطباعا حسنا بأنه غير مساره السابق الذي كان يسلكه عن طريق وضع (معوقات) ملغمة ساهمت في تقهقر الكرة السعودية، ولا أعتقد أنني في حاجة لتقديم (شواهد) تثبت ذلك سبق أن قدمها رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم السابق الأمير سلطان بن فهد، مع الاعتراف أن هناك أخطاء إدارية وفنية تسببت في إخفاق المنتخبات الوطنية.
ـ تابعنا أسلوبه في الموسم قبل الماضي باستخدامه ورقة (ضغط) لجأ إليها عن طريق ترشيح نفسه لرئاسة الاتحاد العربي، من أجل أن يحظى بتأييد عربي ساهم في تقوية مكانته باللجنة التنفيذية، ثم كيف (ضحك) مرارا على أنديتنا السعودية المتألقة آسيويا من خلال تبنيه كرئيس للاتحاد الآسيوي لكرة القدم فكرة جائزة نادي العقد التي طرحها في أمسية أقامتها جريدة «الرياضية»، ليكسب الإعلام السعودي في صفه آنذاك، ليترك لناديي الاتحاد والهلال ومحبيهما الدخول في معترك (صراعات) إعلامية ظل هو متفرجا عليها بعدما (ضمن) الأصوات الأقوى (المؤثرة) في المنظومة الرياضية على مستوى اتحاد كرة القدم والأندية، وليتخلى بعدها عن تلك الجائزة لصالح ما يسمى بـ(اتحاد التاريخ والإحصاء)، وهو نفس الأسلوب الذي اتبعه قبل عدة سنوات فيما يخص لقب (نادي القرن)، فمثلما حرم نادي الاتحاد لقب (نادي العقد) الآسيوي مارس نفس الشيء مع (الزعيم) ليحرمه من لقب القرن الآسيوي.
ـ لهذا من وجهة نظري أن ابن همام شخصية لا(أمان) لها، فهذا بلاتر يكشف عن صدمته الكبيرة في صديق (خدع) فيه حتى أنه اضطر إلى تهديده بـ(سحب) ملف استضافة قطر لبطولة كأس العالم التي وافق الاتحاد الدولي عليها، وأحسب أن في التهديد العلني (تلميح) معني به ابن همام حول (مقايضة) تمت على طريقة (شيلني واشيلك).
ـ لهذا من خلال كل هذه الدروس سأرفع شعار(ليسقط ابن همام)، وهذا ما ينبغي أن يشاركني فيه كل من يهمهم مصلحة الكرة السعودية، إلا في حالة حصولهم على (ضمانات) مؤكدة على أنه لن يخيب ظنهم و(يخذلهم) مستقبلا.