على إثر الاعتداء الذي تعرض له الزميل محمد البكيري نائب رئيس تحرير جريدة الرياضي كتب في اليوم الثاني مقالا صحفيا وصف به حال المعتدي الذي قام برشه بماء حارق ثم ولى هاربا بـ(الفأر) مثله مثل الشخص (الجبان) وهو تشبيه لابد أن (أبو خالد) أحس به في تلك اللحظات حينما أثبت المجرم أنه (عاجز) عن مواجهته وجها لوجه فاستخدم أسلوب فيه من الجبن للنيل منه والإضرار به جسديا لولا رعاية الله ولطفه.
ـ أكاد اتفق مع الزميل البكيري في تشبيه ذلك الجبان بالفأر وما أكثر (الفئران) الموجودين بيننا نراهم في حياتنا اليومية سواء في شتى مجالاتها المختلفة والذين لا يوجد فرق بينهم وبين ذلك الشخص (العاجز) عن أخذ حقه إذا كان له (حق) بالطرق الشرعية المتطابقة مع تعاليم ديننا الحنيف والنظامية المتوافقة تماما مع هذه التعاليم وقوانين تحفظ للجميع حقوقهم على كافة الأصعدة والمستويات وذلك من خلال الجهات المعنية المختصة التي لن تألو جهدا في إعطاء كل ذي حق حقه.
ـ ما حدث للبكيري صورة من صور الإرهاب ضد أحد المنتمين لـ(الكلمة) وهو اعتداء في الواقع لا يعنيه فقط إنما كل من لهم علاقة بالإعلام وفي نفس الوقت لا يمكن تجاهل أن هناك من تعرض لصور أخرى من (الإرهاب) الفكري عبر (فئران) مارست تجاوزات خطيرة جدا تجاه بعض منسوبي الأندية حيث قامت بمحاربتهم بأساليب افتقدت إلى (الشجاعة) المطلوبة بتوجيه النقد الهادف المباشر البعيد عن (الهمز والغمز) والذي تضرر منه البعض مما أدى بهم إلى تقديم استقالاتهم نتيجة ما واجهوا من اتهامات باطلة فيها (قذف) بالتلميح نال من أماناتهم وتسبب في الإساءة إلى (سمعتهم) مما اضطر أسرهم لمطالبتهم بـ (الابتعاد) النهائي عن النادي الذي تطوعوا لخدمة شباب الوطن من خلال النادي الذي ترعرعوا منذ صغرهم على تشجيعه وتم اختيارهم بناء على خبرتهم الإدارية ونجاحاتهم ليتولوا مسؤولية دفته كل في مجال تخصصه وقدراته.
ـ كما توجد أوجه أخرى من ألوان (الجبن) الذي يعاني منه (إعلامنا) الرياضي المقروء منه على وجه الخصوص والذي يرفض الرأي الآخر (المخالف) حيث يمنع نشره ويمارس ضده كل أنواع (الإرهاب) لحجبه والأمثلة على ذلك كثيرة بالإضافة إلى الإعلام الحديث القادم من (منتديات) الأندية حيث أن نسبة (الفئران) المقيمة أكثر بكثير لأنها تكتب بأسماء مستعارة و(تهرب) من المواجهة مثل المجرم الدنيء الذي اعتدى على زميلنا محمد البكيري ويقيني أن (العدالة) ستناله عاجلا غير آجل ومن أمثاله من فئران ابتلي بهم وسطنا الرياضي والإعلامي.
ـ أكاد اتفق مع الزميل البكيري في تشبيه ذلك الجبان بالفأر وما أكثر (الفئران) الموجودين بيننا نراهم في حياتنا اليومية سواء في شتى مجالاتها المختلفة والذين لا يوجد فرق بينهم وبين ذلك الشخص (العاجز) عن أخذ حقه إذا كان له (حق) بالطرق الشرعية المتطابقة مع تعاليم ديننا الحنيف والنظامية المتوافقة تماما مع هذه التعاليم وقوانين تحفظ للجميع حقوقهم على كافة الأصعدة والمستويات وذلك من خلال الجهات المعنية المختصة التي لن تألو جهدا في إعطاء كل ذي حق حقه.
ـ ما حدث للبكيري صورة من صور الإرهاب ضد أحد المنتمين لـ(الكلمة) وهو اعتداء في الواقع لا يعنيه فقط إنما كل من لهم علاقة بالإعلام وفي نفس الوقت لا يمكن تجاهل أن هناك من تعرض لصور أخرى من (الإرهاب) الفكري عبر (فئران) مارست تجاوزات خطيرة جدا تجاه بعض منسوبي الأندية حيث قامت بمحاربتهم بأساليب افتقدت إلى (الشجاعة) المطلوبة بتوجيه النقد الهادف المباشر البعيد عن (الهمز والغمز) والذي تضرر منه البعض مما أدى بهم إلى تقديم استقالاتهم نتيجة ما واجهوا من اتهامات باطلة فيها (قذف) بالتلميح نال من أماناتهم وتسبب في الإساءة إلى (سمعتهم) مما اضطر أسرهم لمطالبتهم بـ (الابتعاد) النهائي عن النادي الذي تطوعوا لخدمة شباب الوطن من خلال النادي الذي ترعرعوا منذ صغرهم على تشجيعه وتم اختيارهم بناء على خبرتهم الإدارية ونجاحاتهم ليتولوا مسؤولية دفته كل في مجال تخصصه وقدراته.
ـ كما توجد أوجه أخرى من ألوان (الجبن) الذي يعاني منه (إعلامنا) الرياضي المقروء منه على وجه الخصوص والذي يرفض الرأي الآخر (المخالف) حيث يمنع نشره ويمارس ضده كل أنواع (الإرهاب) لحجبه والأمثلة على ذلك كثيرة بالإضافة إلى الإعلام الحديث القادم من (منتديات) الأندية حيث أن نسبة (الفئران) المقيمة أكثر بكثير لأنها تكتب بأسماء مستعارة و(تهرب) من المواجهة مثل المجرم الدنيء الذي اعتدى على زميلنا محمد البكيري ويقيني أن (العدالة) ستناله عاجلا غير آجل ومن أمثاله من فئران ابتلي بهم وسطنا الرياضي والإعلامي.