وفقا لنظام النقاط الذي يخضع له نظام أي دوري في العالم فإن فريق نادي الهلال يعتبر هو بطل الدوري السعودي لهذا الموسم (رقميا) وهذا مثبت حسب نتائجه وما حققه من عدد نقاط منحته المركز (الأول) بصدارة حققها بعد الجولة (23) من أصل (26) جولة مما دفع البعض إلى الإدلاء بآراء ساخنة (قللت) من قوة الدوري السعودي واعتبرت أن ذلك من (أهم) العوامل التي ساعدت و (سهلت) للفريق مهمة تحقيقه للبطولة قبل نهايته بـ (3) جولات.
ـ بديهيا وكما المعتاد جاء الرد من معظم الهلالين رافضا بشدة صفة (الأضعف) من منظور أن الهدف من كل تلك الآراء هو (تحجيم) بطولة ناديهم ليس إلا وأن كل (الشواهد) تدل بأن مستوى الدوري كان (قويا) ولا يمكن لكائن من كان (إنكار) هذه الحقيقة إلا المصابين بداء الغيرة والحسد فمن الطبيعي جدا أن تأتي آراؤهم ضد من لا يستطيع مقارعة (البطل) ومنافسته على حصد اللقب وإن كان ضعيفا حسب زعمهم فلماذا لم يتمكنوا من تحقيقه وعلى قول المثل (يلي ما يطول العنب حامض عنه يقول)
ـ حينما نتجه إلى تحليل تلك الآراء التي تقلل من مستوى الدوري نجد أنها بنت (أحكامها) على الفرق المشاركة في بطولته من خلال مستواها الفني (الضعيف) جدا بما فيها المنافس التقليدي للهلال في عشر السنوات الأخيرة (الاتحاد) ..ولكن بقدر ما في هذه الأحكام من مصداقية فأعتقد أن هناك (حقيقة) لم ترصد وتذكر (غابت) عن الجميع (المتفق والمختلف) وهي الأهم حيث أنني أرى أن الهلال على الرغم من الإنجاز الذي حققه هذا الموسم إلا أنه هو الآخر كان (ضعيفا) فنيا ومن ينكر ذلك فمع احترامي البالغ لعقليته الكروية فهو لا يفهم في كرة القدم شيئا.
ـ وحتى لا يظن البعض أنني أرمي الكلام جزافا بدون (أدلة) صحيحة (تدعمه) للنيل من اللقب الهلالي أود مخاطبة عقولهم وفي مقدمتهم زميلنا وليد الفراج المتبني عبر برنامجه التوجه المضاد لكل من يقلل من دوري هذا الموسم بسبب (تعاطفه) بشكل مبالغ فيه مع الهلال اسمحوا لي أن أطرح عليهم أكثر من سؤال يفتقد في مضامينه إلى (البراءة) رغبة في تشغيل الأدمغة (النائمة) أو تلك التي تحاول (الضحك ) على الجماهير مستخدمة أسلوب (خذوهم بالصوت) بإجابات فيها ما يؤكد صحة حجتي بأن الهلال (ضعيف) مثله مثل بقية الفرق الأخرى ولا أبالغ إذا قلت إن الاتحاد (أفضل) منه بناء على براهين مبنية بحقائق دامغة أولها يأتي من خلال السؤال التالي.. كم عدد المباريات التي (تعادل) فيها الفريق الاتحادي وذلك قبل تتويج الهلال بطلا ثم متى (أطمئن) الهلاليين بابتعاد (شبح) الاتحاد عنهم ومطاردته لهم ؟!
ـ حينما نحصي عدد التعادلات الاتحادية والتي بلغت (10) تعادلات وتلاحظ أنه بالرغم من انهيار مستوى الفريق بحكم الظروف التي مر بها إلا أنه ظل على مدى (23) جولة في دائرة (المنافسة) وكان مسببا (قلقا) كبيرا للهلالين فماذا يدل ذلك؟ أليس في هذا إثبات قوي على أن الهلال يعاني من (ضعف) فني حيث كان بمقدوره استغلال (الانهيار) الاتحادي لينفرد بالصدارة مبكرا وإثبات آخر في ظل أن فريق الاتحاد لم يكن هذا الموسم في وضعه الطبيعي لم يتمكن الهلال الفوز عليه إنما كان (التعادل) بينهما في كلتا المباراتين إضافة إلى بقاء العميد منافسا على الصدارة ومحافظا على المركز الثاني وبنسبة كبيرة من النقاط عن صاحب المركز الثالث لتعطي كل هذه (الفوارق) أن الاتحاد وهو في قمة (ضعفه) وأسوأ حالاته ما زال قويا وبالتالي أن (عنب) الهلال كان هذا الموسم بالفعل (حامضا) على غير العادة.
ـ أما فيما يخص الرقم القياسي من النقاط الذي من المتوقع أن يحققه الهلال والذي قد يصل إلى (64) نقطة فتلك (حقيقة) من الصعب إنكارها أو التشكيك في صحتها ولكن يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن عدد الفرق هذا الموسم (14) فريقا وأن عدد نقاط فريق نادي الحزم (الهابط) لم تتجاوز (6) نقاط..والشاطر يفهم..
ـ بديهيا وكما المعتاد جاء الرد من معظم الهلالين رافضا بشدة صفة (الأضعف) من منظور أن الهدف من كل تلك الآراء هو (تحجيم) بطولة ناديهم ليس إلا وأن كل (الشواهد) تدل بأن مستوى الدوري كان (قويا) ولا يمكن لكائن من كان (إنكار) هذه الحقيقة إلا المصابين بداء الغيرة والحسد فمن الطبيعي جدا أن تأتي آراؤهم ضد من لا يستطيع مقارعة (البطل) ومنافسته على حصد اللقب وإن كان ضعيفا حسب زعمهم فلماذا لم يتمكنوا من تحقيقه وعلى قول المثل (يلي ما يطول العنب حامض عنه يقول)
ـ حينما نتجه إلى تحليل تلك الآراء التي تقلل من مستوى الدوري نجد أنها بنت (أحكامها) على الفرق المشاركة في بطولته من خلال مستواها الفني (الضعيف) جدا بما فيها المنافس التقليدي للهلال في عشر السنوات الأخيرة (الاتحاد) ..ولكن بقدر ما في هذه الأحكام من مصداقية فأعتقد أن هناك (حقيقة) لم ترصد وتذكر (غابت) عن الجميع (المتفق والمختلف) وهي الأهم حيث أنني أرى أن الهلال على الرغم من الإنجاز الذي حققه هذا الموسم إلا أنه هو الآخر كان (ضعيفا) فنيا ومن ينكر ذلك فمع احترامي البالغ لعقليته الكروية فهو لا يفهم في كرة القدم شيئا.
ـ وحتى لا يظن البعض أنني أرمي الكلام جزافا بدون (أدلة) صحيحة (تدعمه) للنيل من اللقب الهلالي أود مخاطبة عقولهم وفي مقدمتهم زميلنا وليد الفراج المتبني عبر برنامجه التوجه المضاد لكل من يقلل من دوري هذا الموسم بسبب (تعاطفه) بشكل مبالغ فيه مع الهلال اسمحوا لي أن أطرح عليهم أكثر من سؤال يفتقد في مضامينه إلى (البراءة) رغبة في تشغيل الأدمغة (النائمة) أو تلك التي تحاول (الضحك ) على الجماهير مستخدمة أسلوب (خذوهم بالصوت) بإجابات فيها ما يؤكد صحة حجتي بأن الهلال (ضعيف) مثله مثل بقية الفرق الأخرى ولا أبالغ إذا قلت إن الاتحاد (أفضل) منه بناء على براهين مبنية بحقائق دامغة أولها يأتي من خلال السؤال التالي.. كم عدد المباريات التي (تعادل) فيها الفريق الاتحادي وذلك قبل تتويج الهلال بطلا ثم متى (أطمئن) الهلاليين بابتعاد (شبح) الاتحاد عنهم ومطاردته لهم ؟!
ـ حينما نحصي عدد التعادلات الاتحادية والتي بلغت (10) تعادلات وتلاحظ أنه بالرغم من انهيار مستوى الفريق بحكم الظروف التي مر بها إلا أنه ظل على مدى (23) جولة في دائرة (المنافسة) وكان مسببا (قلقا) كبيرا للهلالين فماذا يدل ذلك؟ أليس في هذا إثبات قوي على أن الهلال يعاني من (ضعف) فني حيث كان بمقدوره استغلال (الانهيار) الاتحادي لينفرد بالصدارة مبكرا وإثبات آخر في ظل أن فريق الاتحاد لم يكن هذا الموسم في وضعه الطبيعي لم يتمكن الهلال الفوز عليه إنما كان (التعادل) بينهما في كلتا المباراتين إضافة إلى بقاء العميد منافسا على الصدارة ومحافظا على المركز الثاني وبنسبة كبيرة من النقاط عن صاحب المركز الثالث لتعطي كل هذه (الفوارق) أن الاتحاد وهو في قمة (ضعفه) وأسوأ حالاته ما زال قويا وبالتالي أن (عنب) الهلال كان هذا الموسم بالفعل (حامضا) على غير العادة.
ـ أما فيما يخص الرقم القياسي من النقاط الذي من المتوقع أن يحققه الهلال والذي قد يصل إلى (64) نقطة فتلك (حقيقة) من الصعب إنكارها أو التشكيك في صحتها ولكن يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن عدد الفرق هذا الموسم (14) فريقا وأن عدد نقاط فريق نادي الحزم (الهابط) لم تتجاوز (6) نقاط..والشاطر يفهم..