من حق جماهير نادي الاتحاد ومحبيه الاطمئنان على (مستقبل) ناديهم فلا يستطيع كائن من كان (منعهم) من ذلك ولكن يجب أن يتم ذلك وفق أسس صحيحة مبنية على نوايا (صادقة).
تبدأ أولا وقبل كل شيء بـ(إصلاح) البيت الاتحادي من (الداخل) والذي أراه الآن (متفتفتا هشا) لا يمكن لأي (رئيس) يتولى مهمة رئاسته سواء كان بـ(الانتخاب أو التكليف) تحقيق النجاح المأمول والمطلوب المتوافق مع (تطلعات) جماهيره المحبة أولا وأخيرا لهذا (الكيان) وإن الذين يرفعون حاليا شعار المطالبة بـ (الانتخابات) أو البقاء في نفس دوامة (يظل الوضع كما هو عليه حتى إشعار آخر) صدقوني إن (مصلحة) النادي لاتهمهم إطلاقا إنما يريدون تحقيق مكاسب (شخصية) وقتية لذاتهم لا تنظر لـ(الغد) وأنا هنا لا أريد الدخول في (تفاصيل) هذه (المكاسب) لأنها لا تخص في الواقع طرفا واحدا من الاتحاديين أعنيه بشخصه إنما أكثر من طرف يشتركون في (جريمة) ما يحدث الآن ومنذ فترة من (انشقاق) كبير جدا في (البيت الاتحادي) حيث سوف (أكشف) عنها في الوقت المناسب إن لم يتم تدارك هذه الأطراف الوضع قبل فوات الأوان على أن هناك أيضا أطراف أخرى غير اتحادية (مصهللة) مبسوطة جدا من هذا (الانشقاق) وتدعم استمراريته حتى وإن عبرت عن عدم (رضاها) حتى (يخلوا لها الجو) لخدمة (مصالح) أنديتها ولأنها تعلم حجم (قوة) الاتحاد لو عاد رجاله يعملون على (قلب رجل واحد).
ـ عندما أطرح رأيي هذا فأنا لا أتحدث من فراغ إنما لدي من (الشواهد) التي تدعم بقوة صحة ما كتبته آنفا خاصة وأنني (قريب) جدا من المشهد الاتحادي وأعلم بـ (أدق) تفاصيله الظاهرة والباطنة فالذين ينادون اليوم على سبيل المثال بإجراء (الانتخابات) وذلك لتعزيز نظام الانتخابات في الأندية تعالوا نوجه لهم سؤالا أحسب أنهم سوف يدورون في (حلقة مفرغة) للإجابة عليه وهو (ألم يتم في الموسم الماضي اختيار الدكتور خالد المرزوقي بالانتخاب) فماذا كانت النتيجة (محاربته) بشتى الوسائل (الدنيئة) التي وصلت حتى إلى الإساءة إليه في بيته مما اضطره إلى تقديم استقالته وهو الذي لم يمض على رئاسته سوى موسم واحد.
ـ أقدم مثالا (ثانيا وثالثا) للاتحاديين على مستوى رئاسة هيئة أعضاء الشرف ألم يتم انتخاب الأمير خالد بن فهد رئيسا لها وبـ(الإجماع) أيضا هو الآخر (حورب) حربا أثرت على حالته الصحية مما اضطره إلى تقديم استقالته للرئيس العام لرعاية الشباب والذي قام بـ (تكليف) طلعت لامي برئاستها إلا أنه أيضا واجه (حربا) شرسة أدت به إلى (الانصياع) لرغبة (والدته) يرحمها الله فقدم استقالته (إرضاء) لها.
ـ الرئاسة العامة لرعاية الشباب حاولت أن (تدخل) بعد ذلك فأرسلت وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب لشئون الشباب (سعود عبد العزيز) فتم تشكيل لجنة بحضوره وذلك في اجتماع عقد في منزل عضو الشرف الاتحادي الأمير خالد بن فهد وذلك لتقوم هذه اللجنة بـ (ترتيب) البيت الاتحادي من الداخل على مستوى هيئة أعضاء شرفه واختيار رئيس لها إلا أنها لم (تفعل) وظل الوضع حتى يومنا هذا (معلقا) مما ساهم في زيادة مشاكل الاتحاديين فيما بينهم وتشكلت على إثرها (تيارات) مختلفة كل تيار يدعي أنه الأكثر حرصا على (مصلحة) الاتحاد مما أفقد هذا الكيان (هيبته) لأنه أصبح بلا (رأس) وغالبية (رموزه) تخلوا عنه.
ـ ومن منطلق هذه (الحقائق) فإنني أطلب أولا من (العضو الداعم) الإعلان عن (إيقاف) دعمه لناديه الاتحاد حتى يجلس كافة أعضاء شرفه على طاولة واحدة مرة أو عدة مرات وذلك قبل انتهاء تكليف الرئيس الحالي ويضعون (إستراتجية) جديدة محددة لهيئة أعضاء الشرف واختيار رئيس لها كما أنني أطلب من كل الأسماء التي ترغب ترشيح نفسها في الانتخابات المقبلة وفي مقدمتها (منصور البلوي واللواء محمد بن داخل) أن تعلن (انسحابها) من فكرة ترشيحها إلى أن يتم (إصلاح) البيت الاتحادي من الداخل واجتماعهم على (كلمة واحدة) تهتم بمصلحة (الكيان) ونبذ الخلافات هذا إذا كان كل هؤلاء الذين ذكرتهم وغيرهم يهمهم بالفعل (عودة) ناديهم إلى سابق أمجاده.
تبدأ أولا وقبل كل شيء بـ(إصلاح) البيت الاتحادي من (الداخل) والذي أراه الآن (متفتفتا هشا) لا يمكن لأي (رئيس) يتولى مهمة رئاسته سواء كان بـ(الانتخاب أو التكليف) تحقيق النجاح المأمول والمطلوب المتوافق مع (تطلعات) جماهيره المحبة أولا وأخيرا لهذا (الكيان) وإن الذين يرفعون حاليا شعار المطالبة بـ (الانتخابات) أو البقاء في نفس دوامة (يظل الوضع كما هو عليه حتى إشعار آخر) صدقوني إن (مصلحة) النادي لاتهمهم إطلاقا إنما يريدون تحقيق مكاسب (شخصية) وقتية لذاتهم لا تنظر لـ(الغد) وأنا هنا لا أريد الدخول في (تفاصيل) هذه (المكاسب) لأنها لا تخص في الواقع طرفا واحدا من الاتحاديين أعنيه بشخصه إنما أكثر من طرف يشتركون في (جريمة) ما يحدث الآن ومنذ فترة من (انشقاق) كبير جدا في (البيت الاتحادي) حيث سوف (أكشف) عنها في الوقت المناسب إن لم يتم تدارك هذه الأطراف الوضع قبل فوات الأوان على أن هناك أيضا أطراف أخرى غير اتحادية (مصهللة) مبسوطة جدا من هذا (الانشقاق) وتدعم استمراريته حتى وإن عبرت عن عدم (رضاها) حتى (يخلوا لها الجو) لخدمة (مصالح) أنديتها ولأنها تعلم حجم (قوة) الاتحاد لو عاد رجاله يعملون على (قلب رجل واحد).
ـ عندما أطرح رأيي هذا فأنا لا أتحدث من فراغ إنما لدي من (الشواهد) التي تدعم بقوة صحة ما كتبته آنفا خاصة وأنني (قريب) جدا من المشهد الاتحادي وأعلم بـ (أدق) تفاصيله الظاهرة والباطنة فالذين ينادون اليوم على سبيل المثال بإجراء (الانتخابات) وذلك لتعزيز نظام الانتخابات في الأندية تعالوا نوجه لهم سؤالا أحسب أنهم سوف يدورون في (حلقة مفرغة) للإجابة عليه وهو (ألم يتم في الموسم الماضي اختيار الدكتور خالد المرزوقي بالانتخاب) فماذا كانت النتيجة (محاربته) بشتى الوسائل (الدنيئة) التي وصلت حتى إلى الإساءة إليه في بيته مما اضطره إلى تقديم استقالته وهو الذي لم يمض على رئاسته سوى موسم واحد.
ـ أقدم مثالا (ثانيا وثالثا) للاتحاديين على مستوى رئاسة هيئة أعضاء الشرف ألم يتم انتخاب الأمير خالد بن فهد رئيسا لها وبـ(الإجماع) أيضا هو الآخر (حورب) حربا أثرت على حالته الصحية مما اضطره إلى تقديم استقالته للرئيس العام لرعاية الشباب والذي قام بـ (تكليف) طلعت لامي برئاستها إلا أنه أيضا واجه (حربا) شرسة أدت به إلى (الانصياع) لرغبة (والدته) يرحمها الله فقدم استقالته (إرضاء) لها.
ـ الرئاسة العامة لرعاية الشباب حاولت أن (تدخل) بعد ذلك فأرسلت وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب لشئون الشباب (سعود عبد العزيز) فتم تشكيل لجنة بحضوره وذلك في اجتماع عقد في منزل عضو الشرف الاتحادي الأمير خالد بن فهد وذلك لتقوم هذه اللجنة بـ (ترتيب) البيت الاتحادي من الداخل على مستوى هيئة أعضاء شرفه واختيار رئيس لها إلا أنها لم (تفعل) وظل الوضع حتى يومنا هذا (معلقا) مما ساهم في زيادة مشاكل الاتحاديين فيما بينهم وتشكلت على إثرها (تيارات) مختلفة كل تيار يدعي أنه الأكثر حرصا على (مصلحة) الاتحاد مما أفقد هذا الكيان (هيبته) لأنه أصبح بلا (رأس) وغالبية (رموزه) تخلوا عنه.
ـ ومن منطلق هذه (الحقائق) فإنني أطلب أولا من (العضو الداعم) الإعلان عن (إيقاف) دعمه لناديه الاتحاد حتى يجلس كافة أعضاء شرفه على طاولة واحدة مرة أو عدة مرات وذلك قبل انتهاء تكليف الرئيس الحالي ويضعون (إستراتجية) جديدة محددة لهيئة أعضاء الشرف واختيار رئيس لها كما أنني أطلب من كل الأسماء التي ترغب ترشيح نفسها في الانتخابات المقبلة وفي مقدمتها (منصور البلوي واللواء محمد بن داخل) أن تعلن (انسحابها) من فكرة ترشيحها إلى أن يتم (إصلاح) البيت الاتحادي من الداخل واجتماعهم على (كلمة واحدة) تهتم بمصلحة (الكيان) ونبذ الخلافات هذا إذا كان كل هؤلاء الذين ذكرتهم وغيرهم يهمهم بالفعل (عودة) ناديهم إلى سابق أمجاده.