ما زلت عندي رأيي السابق الذي طرحته منذ بداية إقامة مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال (معترضاً) على صفة (الأبطال) إلى اعتبار أن الفرق (الخمسة) وقد تزيد إلى (سبعة) والتي يتم اختيارها من بطولة الدوري حسب ترتيبها في كل موسم من الخطأ جداً منحها صفة (بطل) ومقارنتها بالأندية التي تحقق أي بطولة من البطولات التي تشارك فيها أندية الدرجة الممتازة والأولى، وإلا فإننا بذلك نساهم في (اختلال) المعنى لصفة (البطل)، وبالتالي أصبح لا قيمة له في ظل أن صاحب المركز الأول يوضع في نفس مكانه متساوياً مع أصحاب المراكز التي تليه حتى (الثامن)، ولهذا أرى من المناسب أن يكتفي الاتحاد السعودي لكرة القدم بمسماها (كأس خادم الحرمين الشريفين) فقط ويقوم في نفس الوقت بإجراء (تصحيحي) على لائحة المسابقات والبطولات في الباب الخامس وتحديدا المادة (15) ليستقيم المعنى.
ـ وفي نفس السياق أجدني اليوم عبر هذا (الهمس) المتواضع (معترضا) على مشاركة (بطل) مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد (تحت سن21) سواء في هذا الموسم أو المواسم المقبلة في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين وذلك لأسباب (منطقية) من وجهة نظري بحكم أن نظام هذه المسابقة أو البطولة أصبح (مختلف) تماماً عن نظامها السابق (شكلاً ومضموناً) فما كان جائزاً العمل به في السنوات الثلاث الماضية منذ إقامة هذه البطولة بات في الوقت الحاضر بالنظام (الجديد) الحالي غير (مناسب) تطبيقه وفقاً لمبدأ (العدالة) التي تعتبر من أهم الأسس الرئيسية لدعم تحقيق (النجاح) المطلوب والمأمول في أي مجال من مجالات الحياة بما في ذلك المنافسات الرياضية.
ـ أنا هنا حينما أتحدث عن (العدالة) فإنني أعني بطل مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد تحت سن21 فلو وضعنا بطلها في مقارنة مع بطل أندية الدرجة الأولى والذي بات معروفاً وهو فريق نادي (هجر) وقد حجز له مقعداً ضمن أندية الدرجة الممتازة من (الأحق والأفضل) منهما بالمشاركة في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين لوجدنا أن فريق نادي هجر هو الأحق بالمشاركة لسببين أولهما صعوده لأندية الدرجة الممتازة، وثانياً (تقارب) سن لاعبيه مع اللاعبين المشاركين في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين وبالتالي يستحق أفضلية (الاختيار) عن فريق نادي الشباب أو وضيفه.
ـ لا أستبعد وجود (توضيح) مفاده بأن البطل الحالي لمسابقة كأس الأمير فيصل تحت سن 21 أو وصيفه لن يشارك لاعبوه في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين إنما سيلعب بالفريق الأول فإن حدث هذا ففي ذلك (ظلم) أيضا لفريق من جيل الشباب (تعبوا) على مدى دوري موسم كامل ثم يأتي من يسلب جهدهم (بارد مبرد) ويغتصب حقوقهم ويعطيها للاعبين (عجزوا) عن الوصول بفريقهم إلى الترتيب السابع أو الثامن بدوري الدرجة الممتازة وهذا (ظلم) شديد يسبب (غبن) في نفوس أولئك اللاعبين من الشباب الذين يحتاجون إلى الدعم والتشجيع.
ـ وما دام أن المشاركة في هذه البطولة تقاس بهذه الطريقة فمن حق أندية الدرجة الممتازة والتي حققت إحدى البطولات السنية (بطولة البراعم أو الناشئين أو الشباب) أن تطالب هي الأخرى بالمساواة ومشاركتها بالفريق الأول، هذا في حالة لم تكن من أصحاب المراكز (الستة أو الثمانية) في ترتيب الدوري العام وهو حق (مشروع) لها وذلك بناء على (عدالة) يجب أن يحظى بها الجميع وتطبق عليهم حسب لوائح وأنظمة تحفظ للأندية واللاعبين (حقوقهم) على حد سواء بلا أي مجاملة أو محاباة.
ـ خلاصة الكلام أن بطل كأس الأمير فيصل بن فهد تحت سن21 ولا وصيفه لا تنطبق عليهما المادة (1ـ1ـ15) بعد تعديل نظام المسابقة وأن الأحق بالمشاركة في هذا الموسم هو نادي (هجر) خاصة وأن اختيار الفرق المشاركة في بطولة كأس خادم الحرمين تعتبر (مسك الختام) لموسم كامل وتأتي عادة عقب (انتهاء) جميع البطولات.. ولهذا أتمنى من لجنة المسابقات أن تستجيب لهذا (المقترح) بمنتهى
الجدية ليصبح أضلاع هذه البطولة بدءاً من هذا الموسم على النحو التالي (بطل كأس ولي العهد أو وصيفه وبطل الدوري والأندية الثلاثة
التي سوف تشارك في البطولة الآسيوية وبطل دوري الدرجة الأولى ووصيفه، والبقية حسب ترتيبهم في الدوري) حتى لا تقع اللجنة في المحظور الذي يؤدي بوضعها في دائرة (اتهام) لو أنها في هذا الموسم تركت الحال كما هو عليه وجاءت الموسم وقامت بإجراء تغيير تلومها أندية أخرى لأنها تأخرت في إجرائها له... والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.
ـ وفي نفس السياق أجدني اليوم عبر هذا (الهمس) المتواضع (معترضا) على مشاركة (بطل) مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد (تحت سن21) سواء في هذا الموسم أو المواسم المقبلة في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين وذلك لأسباب (منطقية) من وجهة نظري بحكم أن نظام هذه المسابقة أو البطولة أصبح (مختلف) تماماً عن نظامها السابق (شكلاً ومضموناً) فما كان جائزاً العمل به في السنوات الثلاث الماضية منذ إقامة هذه البطولة بات في الوقت الحاضر بالنظام (الجديد) الحالي غير (مناسب) تطبيقه وفقاً لمبدأ (العدالة) التي تعتبر من أهم الأسس الرئيسية لدعم تحقيق (النجاح) المطلوب والمأمول في أي مجال من مجالات الحياة بما في ذلك المنافسات الرياضية.
ـ أنا هنا حينما أتحدث عن (العدالة) فإنني أعني بطل مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد تحت سن21 فلو وضعنا بطلها في مقارنة مع بطل أندية الدرجة الأولى والذي بات معروفاً وهو فريق نادي (هجر) وقد حجز له مقعداً ضمن أندية الدرجة الممتازة من (الأحق والأفضل) منهما بالمشاركة في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين لوجدنا أن فريق نادي هجر هو الأحق بالمشاركة لسببين أولهما صعوده لأندية الدرجة الممتازة، وثانياً (تقارب) سن لاعبيه مع اللاعبين المشاركين في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين وبالتالي يستحق أفضلية (الاختيار) عن فريق نادي الشباب أو وضيفه.
ـ لا أستبعد وجود (توضيح) مفاده بأن البطل الحالي لمسابقة كأس الأمير فيصل تحت سن 21 أو وصيفه لن يشارك لاعبوه في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين إنما سيلعب بالفريق الأول فإن حدث هذا ففي ذلك (ظلم) أيضا لفريق من جيل الشباب (تعبوا) على مدى دوري موسم كامل ثم يأتي من يسلب جهدهم (بارد مبرد) ويغتصب حقوقهم ويعطيها للاعبين (عجزوا) عن الوصول بفريقهم إلى الترتيب السابع أو الثامن بدوري الدرجة الممتازة وهذا (ظلم) شديد يسبب (غبن) في نفوس أولئك اللاعبين من الشباب الذين يحتاجون إلى الدعم والتشجيع.
ـ وما دام أن المشاركة في هذه البطولة تقاس بهذه الطريقة فمن حق أندية الدرجة الممتازة والتي حققت إحدى البطولات السنية (بطولة البراعم أو الناشئين أو الشباب) أن تطالب هي الأخرى بالمساواة ومشاركتها بالفريق الأول، هذا في حالة لم تكن من أصحاب المراكز (الستة أو الثمانية) في ترتيب الدوري العام وهو حق (مشروع) لها وذلك بناء على (عدالة) يجب أن يحظى بها الجميع وتطبق عليهم حسب لوائح وأنظمة تحفظ للأندية واللاعبين (حقوقهم) على حد سواء بلا أي مجاملة أو محاباة.
ـ خلاصة الكلام أن بطل كأس الأمير فيصل بن فهد تحت سن21 ولا وصيفه لا تنطبق عليهما المادة (1ـ1ـ15) بعد تعديل نظام المسابقة وأن الأحق بالمشاركة في هذا الموسم هو نادي (هجر) خاصة وأن اختيار الفرق المشاركة في بطولة كأس خادم الحرمين تعتبر (مسك الختام) لموسم كامل وتأتي عادة عقب (انتهاء) جميع البطولات.. ولهذا أتمنى من لجنة المسابقات أن تستجيب لهذا (المقترح) بمنتهى
الجدية ليصبح أضلاع هذه البطولة بدءاً من هذا الموسم على النحو التالي (بطل كأس ولي العهد أو وصيفه وبطل الدوري والأندية الثلاثة
التي سوف تشارك في البطولة الآسيوية وبطل دوري الدرجة الأولى ووصيفه، والبقية حسب ترتيبهم في الدوري) حتى لا تقع اللجنة في المحظور الذي يؤدي بوضعها في دائرة (اتهام) لو أنها في هذا الموسم تركت الحال كما هو عليه وجاءت الموسم وقامت بإجراء تغيير تلومها أندية أخرى لأنها تأخرت في إجرائها له... والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.