تحقيق الجمهور الاتحادي أعلى نسبة حضور في الملاعب لهذا الموسم قبل نهايته بسبع جولات، خبر صحفي نشر وتناقلته جميع وسائل الإعلام المختلفة لم يلق أي اعتراض إلا من واحد أو اثنين من صحافيين غير(معروفين)، وكذلك لم يلق أي (هيلمة إعلامية سواء من قبل الإعلام الاتحادي أو مناصريه، إنما مر هذا الخبر دون أن نسمع ونقرأ (ضجيجاً) مفتعلاً يعبر عن الفرحة بهذا النبأ السار، وأصوات وأقلام تؤكد أحقية نادي الاتحاد بالشعبية الجماهيرية الأولى له في السعودية.
ـ بمعنى آخر أن هذا (القبول) لدى الشارع الرياضي والوسط الإعلامي فيه من (الدلالات) الكافية والمقنعة جدا بأن الشعبية الجماهيرية التي يحظى بها نادي الاتحاد تمثل (حقيقة) واضحة ومعروفة لايمكن نفيها ولاحتى عملية (التباهي) بها، ولهذا جاء التفاعل (طبيعياً) للغاية، وذلك من منظور إنه خبر(عادي) سلم الجميع بصحته وتصديقه خاصة أنه مدعم بلغة أرقام لاتكذب وليست إحصائيات لاستطلاعات(عشوائية) وأرقام مضروبة.
ـ شعبية جماهير الاتحاد الطاغية تعتبر رداً قوياً و(موجعا) لأولئك الذين قاموا قبل عامين بالاستعانة بشركات وصفوها بالمتخصصة، والتي من المعروف عنها في جميع العالم أنها تبحث عن الربح المادي واللجوء أيضا إلى اتحاد وهمي لعلهم يساهموا بطريقة وأخرى في حصول
ناديهم على بطولات (وهمية).
ـ تلك الإحصائية الدقيقة لعدد مبيعات التذاكر ونسبة الحضور الجماهيري في الملعب وإن وضعت الاتحاد في المكانة التي يستحقها ومنحته حقه بلقب الرقم (واحد) كشعبية جماهيرية يتمير بها عن بقية الأندية المشهورة والمغمورة، إلا أن هناك (حقيقة) مهمة جدا ينبغي الانتباه إليها وأخذها في الاعتبار، وهي أن هذا الحضور الجماهيري جاء في توقيت (سيء) جدا من ناحية لايمكن تجاهلها، والمرتبطة بمستوى الفريق الاتحادي في هذا الموسم الذي لم يكن في الوقع (مرضيا) لجماهيره العريضة، فما بالكم كيف ستكون هذه النسبة وأرقامها لو كان (العميد) في قمة مستواه الفني ولم يجد أي (معوقات) أشبه بالمطبات (الاصطناعية) تمنعه وتحرمه من مواصلة انتصاراته.
ـ وللقارئ الكريم أن يتصور أيضا لو كان ملعب الأمير عبدالله الفيصل في حجم ومساحة ملعب الملك فهد بالرياض كم عدد جماهير الاتحاد التي سوف تحضر وتساند فريقها في أفضل وأسوأ حالاته الفنية، ولعل (الدليل القاطع) الذي يثبت مدى تفاعل هذه الجماهير وعشقها لناديها إنه قبل أن تتحول مدرجات ملعب جدة من الأسمنت إلى كراسي كان الملعب يستوعب أكثر من(25) ألف مشجع بينما حاليا بالكثير(19) ألفاً.. ناهيكم عن عدد مرات (الاستفتاء) الجماهيري الذي تقوم به شركة زين وحصول جمهور الاتحاد على النسبة الأكبر في التصويت وفي دعم ناديه بالجائزة المالية أيضاً.
ـ هذه أدلة بسيطة جدا قدمها جمهور الاتحاد بحضوره وتشجيعه ودعمه لفريقه بأرقام لاتكذب أو تتجمل، بقي أن نقول إن بعضاً من إعلامه (المقروء) للأسف الشديد خارج (التغطية)، وإن كان لهم تواجد فإنهم بارعون جدا جدا في (ثرثرة) يميلون إليها من أجل إثارة (البلبلة) والفوضى، وإن بحثت عن وسائل الدعم الذي من المفترض أن يقدموه من خلال الكلمة الهادفة، فإنك تضحك كثيرا على اعتبار أنهم يرددون نفس الكلمات والعبارات وفي (حلقة مفرغة) يدورون. والعارف لايعرف لأنه (مفضوح) تماما عند جماهير الاتحاد المخلصة لـ(الكيان) والوفية لمن يعملون ولا(يهذون).
ـ بمعنى آخر أن هذا (القبول) لدى الشارع الرياضي والوسط الإعلامي فيه من (الدلالات) الكافية والمقنعة جدا بأن الشعبية الجماهيرية التي يحظى بها نادي الاتحاد تمثل (حقيقة) واضحة ومعروفة لايمكن نفيها ولاحتى عملية (التباهي) بها، ولهذا جاء التفاعل (طبيعياً) للغاية، وذلك من منظور إنه خبر(عادي) سلم الجميع بصحته وتصديقه خاصة أنه مدعم بلغة أرقام لاتكذب وليست إحصائيات لاستطلاعات(عشوائية) وأرقام مضروبة.
ـ شعبية جماهير الاتحاد الطاغية تعتبر رداً قوياً و(موجعا) لأولئك الذين قاموا قبل عامين بالاستعانة بشركات وصفوها بالمتخصصة، والتي من المعروف عنها في جميع العالم أنها تبحث عن الربح المادي واللجوء أيضا إلى اتحاد وهمي لعلهم يساهموا بطريقة وأخرى في حصول
ناديهم على بطولات (وهمية).
ـ تلك الإحصائية الدقيقة لعدد مبيعات التذاكر ونسبة الحضور الجماهيري في الملعب وإن وضعت الاتحاد في المكانة التي يستحقها ومنحته حقه بلقب الرقم (واحد) كشعبية جماهيرية يتمير بها عن بقية الأندية المشهورة والمغمورة، إلا أن هناك (حقيقة) مهمة جدا ينبغي الانتباه إليها وأخذها في الاعتبار، وهي أن هذا الحضور الجماهيري جاء في توقيت (سيء) جدا من ناحية لايمكن تجاهلها، والمرتبطة بمستوى الفريق الاتحادي في هذا الموسم الذي لم يكن في الوقع (مرضيا) لجماهيره العريضة، فما بالكم كيف ستكون هذه النسبة وأرقامها لو كان (العميد) في قمة مستواه الفني ولم يجد أي (معوقات) أشبه بالمطبات (الاصطناعية) تمنعه وتحرمه من مواصلة انتصاراته.
ـ وللقارئ الكريم أن يتصور أيضا لو كان ملعب الأمير عبدالله الفيصل في حجم ومساحة ملعب الملك فهد بالرياض كم عدد جماهير الاتحاد التي سوف تحضر وتساند فريقها في أفضل وأسوأ حالاته الفنية، ولعل (الدليل القاطع) الذي يثبت مدى تفاعل هذه الجماهير وعشقها لناديها إنه قبل أن تتحول مدرجات ملعب جدة من الأسمنت إلى كراسي كان الملعب يستوعب أكثر من(25) ألف مشجع بينما حاليا بالكثير(19) ألفاً.. ناهيكم عن عدد مرات (الاستفتاء) الجماهيري الذي تقوم به شركة زين وحصول جمهور الاتحاد على النسبة الأكبر في التصويت وفي دعم ناديه بالجائزة المالية أيضاً.
ـ هذه أدلة بسيطة جدا قدمها جمهور الاتحاد بحضوره وتشجيعه ودعمه لفريقه بأرقام لاتكذب أو تتجمل، بقي أن نقول إن بعضاً من إعلامه (المقروء) للأسف الشديد خارج (التغطية)، وإن كان لهم تواجد فإنهم بارعون جدا جدا في (ثرثرة) يميلون إليها من أجل إثارة (البلبلة) والفوضى، وإن بحثت عن وسائل الدعم الذي من المفترض أن يقدموه من خلال الكلمة الهادفة، فإنك تضحك كثيرا على اعتبار أنهم يرددون نفس الكلمات والعبارات وفي (حلقة مفرغة) يدورون. والعارف لايعرف لأنه (مفضوح) تماما عند جماهير الاتحاد المخلصة لـ(الكيان) والوفية لمن يعملون ولا(يهذون).