التطور الذي يطالب به المواطن ويدعو إليه الإعلامي ويعد المسؤول ببذل كل الجهود لتحقيقه ملموس على أرض الواقع لا يمكن أن يحدث بـ(الكلام) الفارغ والخالي من (الفعل) الصادق الذي يؤدي إلى فرش أرضية صلبة من (الثقة) بين جميع الأطراف خاصة (المسؤول) وكل من حوله.
ـ كان لابد لي من هذه المقدمة القصيرة (احتفاءً) أستهله في البداية بقولي (اللهم لك الحمد) بأن لجنة الانضباط اتخذت خطوة إلى الأمام بإصدار قرارات لم (تتردد) كالعادة في اتخاذها حينما يكون (الهلال) طرفا إنما لأنها كانت قوية بتطبيق نص مواد لوائح وأنظمة عملت وشكلت عدة جهات وفرق عمل من أجل المحافظة على المبادئ والقيم التي تدعم في منافسات لعبة كرة القدم اللعب النظيف والروح الرياضية داخل وخارج الملعب عبر (عقوبات) تردع (المستهترين) بها دون أي (تفرقة) تساهم في إثارة الرأي العام و(شوشرة) تسيء لمن لم يكونوا على قدر الثقة والمسؤولية.
ـ اللهم لك الحمد أن هذه اللجنة لم (تستسلم) كالعادة لضغوط (إعلامية) تحاول التأثير على أعضائها في اتجاهات (مخالفة) تماما لمواد لائحة العقوبات أدناها لم تلب طلب من كان يحرف ويؤول في تصريح اللاعب (راديو) لينجو من العقوبة وفئة أخرى وجهت حملة تنادي بـ (شطبه) كذلك فيما يخص اللاعب (ويلي هامسون) وقد نجحت في (كشف) إعلام (متناقض) في مواقفه وآخر غير (محايد) في توجهه مثل ما شاهدنا واستمعنا في حلقة مساء أول أمس الأحد من برنامج (كل الرياضة) التي (فضحت) للملأ مقدم تلك الحلقة الزميل (عبدالله الفقير) الذي من شدة (رفضه) لقرار اللجنة خيل لي أنه سوف (ينظ) من الشاشة ليقبل (ضيف) البرنامج في استديو جدة المعروف للجميع بأنه (متقلب) في آرائه والذي كان (متعصبا) أكثر من الهلاليين وقال كلاما مس (القيادة) الرياضة بأسلوب (عنجهي) وغير حضاري لا أدري كيف سمح المذيع بتمريره أكثر من مرة دون تعقيب يرده إلى صوابه.
ـ واللهم لك الحمد على أنني (شفت) بأم عيني صحافيين محسوبين على الكلمة ظهروا اليوم يسترجعون شريطا كاملا لمخالفات (سوء السلوك) الذي أقدم عليها اللاعب (حسين عبدالغني) باعترافات حول (ظلم) تعرضت له قائمة كبيرة من (ضحاياه) سردوها بالاسم وهم الذين كانوا..والله يرحم كانوا.. (يدافعون) عنه بـ (الهكي) وسبحان مغير الأحوال، مما يجعلني أكرر له (الحمد) لأنني لم افتر في يوم من الأيام على ذلك اللاعب أو أظلمه (لحاجة في نفس يعقوب) بقدر ما كنت أوجه له نقدا يهدف إلى تقويم سلوكه وإصلاح شأنه ولكن صدق الله القائل في محكم كتابه (إنك لا تهدي من أحببت).
ـ اللهم لك الحمد على وجود (مؤشرات) طيبة تدعو إلى (التفاؤل) حول لجان حريصة على طوي صفحات (الماضي) بكل ما فيها من مآس مؤكدة دعمها لتوجيهات أميرنا الشاب (نواف بن فيصل) العمل بما يرضي الله عز وجل بضمائر تخافه (أولا وأخيرا) في نزاهة تحقق (العدالة) على الجميع دون أي (استثناءات) تعيق تطبيق الأنظمة وعجلة (تطور) ننشد بلوغها في القريب العاجل بتوفيقه جلت قدرته ثم بعزيمة وإرادة رجال (مخلصين) لهذا الوطن.
ـ أخيراً وليس آخرا (اللهم لك الحمد) سواء فاز أو خسر ممثلا الوطن (النصر والهلال) في مواجهتين نتمناها من أعماق قلوبنا (سعودية).
ـ كان لابد لي من هذه المقدمة القصيرة (احتفاءً) أستهله في البداية بقولي (اللهم لك الحمد) بأن لجنة الانضباط اتخذت خطوة إلى الأمام بإصدار قرارات لم (تتردد) كالعادة في اتخاذها حينما يكون (الهلال) طرفا إنما لأنها كانت قوية بتطبيق نص مواد لوائح وأنظمة عملت وشكلت عدة جهات وفرق عمل من أجل المحافظة على المبادئ والقيم التي تدعم في منافسات لعبة كرة القدم اللعب النظيف والروح الرياضية داخل وخارج الملعب عبر (عقوبات) تردع (المستهترين) بها دون أي (تفرقة) تساهم في إثارة الرأي العام و(شوشرة) تسيء لمن لم يكونوا على قدر الثقة والمسؤولية.
ـ اللهم لك الحمد أن هذه اللجنة لم (تستسلم) كالعادة لضغوط (إعلامية) تحاول التأثير على أعضائها في اتجاهات (مخالفة) تماما لمواد لائحة العقوبات أدناها لم تلب طلب من كان يحرف ويؤول في تصريح اللاعب (راديو) لينجو من العقوبة وفئة أخرى وجهت حملة تنادي بـ (شطبه) كذلك فيما يخص اللاعب (ويلي هامسون) وقد نجحت في (كشف) إعلام (متناقض) في مواقفه وآخر غير (محايد) في توجهه مثل ما شاهدنا واستمعنا في حلقة مساء أول أمس الأحد من برنامج (كل الرياضة) التي (فضحت) للملأ مقدم تلك الحلقة الزميل (عبدالله الفقير) الذي من شدة (رفضه) لقرار اللجنة خيل لي أنه سوف (ينظ) من الشاشة ليقبل (ضيف) البرنامج في استديو جدة المعروف للجميع بأنه (متقلب) في آرائه والذي كان (متعصبا) أكثر من الهلاليين وقال كلاما مس (القيادة) الرياضة بأسلوب (عنجهي) وغير حضاري لا أدري كيف سمح المذيع بتمريره أكثر من مرة دون تعقيب يرده إلى صوابه.
ـ واللهم لك الحمد على أنني (شفت) بأم عيني صحافيين محسوبين على الكلمة ظهروا اليوم يسترجعون شريطا كاملا لمخالفات (سوء السلوك) الذي أقدم عليها اللاعب (حسين عبدالغني) باعترافات حول (ظلم) تعرضت له قائمة كبيرة من (ضحاياه) سردوها بالاسم وهم الذين كانوا..والله يرحم كانوا.. (يدافعون) عنه بـ (الهكي) وسبحان مغير الأحوال، مما يجعلني أكرر له (الحمد) لأنني لم افتر في يوم من الأيام على ذلك اللاعب أو أظلمه (لحاجة في نفس يعقوب) بقدر ما كنت أوجه له نقدا يهدف إلى تقويم سلوكه وإصلاح شأنه ولكن صدق الله القائل في محكم كتابه (إنك لا تهدي من أحببت).
ـ اللهم لك الحمد على وجود (مؤشرات) طيبة تدعو إلى (التفاؤل) حول لجان حريصة على طوي صفحات (الماضي) بكل ما فيها من مآس مؤكدة دعمها لتوجيهات أميرنا الشاب (نواف بن فيصل) العمل بما يرضي الله عز وجل بضمائر تخافه (أولا وأخيرا) في نزاهة تحقق (العدالة) على الجميع دون أي (استثناءات) تعيق تطبيق الأنظمة وعجلة (تطور) ننشد بلوغها في القريب العاجل بتوفيقه جلت قدرته ثم بعزيمة وإرادة رجال (مخلصين) لهذا الوطن.
ـ أخيراً وليس آخرا (اللهم لك الحمد) سواء فاز أو خسر ممثلا الوطن (النصر والهلال) في مواجهتين نتمناها من أعماق قلوبنا (سعودية).