من حقي وحق كل كاتب صحفي وإعلامي ومشجع رياضي أن يضع اللون (الأزرق) عنواناً لمواجهة (قمة) هذا المساء التي تجمع قطبي الرياض (الهلال والنصر) وذلك من منظور له علاقة بـ(نوايا حسنة) هنا، هناك يسعى إلى إظهارها وإبرازها للقاء نتأمل بأن يكون (ساخناً) فنياً، (مثيراً) جماهيرياً وفضائياً، في سبيل دعم (تحالف) يسوده شعار (الأخلاق الرياضية والتشجيع النظيف) في الملعب والمدرجات لنرى من خلاله ترجمة فعلية لمعنى التنافس الرياضي الشريف و(تلاحماً) حقيقياً بين (الأزرقين) يقدمان عرضاً كروياً يعكس صورة (مشرقة) لرياضة (وطن) كانت وستظل بعون الله وتوفيقه وسيلة لبلوغ غاية نبيلة تغرس وتؤصل جذور المحبة والإخاء بين أبناء الوطن الواحد.
ـ وعندما نطالب وندعو إلى هذه القيم ويشاركنا في نشرها وانتشارها (الأزرقان) كمسؤولين ولاعبين وجماهير فإننا إلى جانب ذلك نتشوق
إلى مشاهدة مباراة لا تخلو من (متعة) فنون الكرة و(الإثارة) المعروفة في لقاءاتهما أو بالتالي نتمنى أن نرى كابتن الفريق النصراوي حسين عبدالغني (متفرغاً) للأداء الحلو الجميل ويقدم لنا لمساته كلاعب (محترف) اكتسب خبرة جيدة من احترافه الخارجي في ناد أوروبي أعجب بعقلية وقدرات مدربه ليقترح فكرة تعاقد النصر معه فلبى المدرب (دراجان) النداء وكله أمل أن يحقق النجاح بدعم من اللاعب الذي أحسن الظن فيه وهذا ما هو متوقع من (الفتى الذهبي) في مواجهة الليلة عبر رفعاته (الخطيرة) وأهداف (صاروخ) أرض جو طويل المدى يسجلها في الشباك. بمشاركة فعالة مع بقية زملائه وإن كان اللاعب والنجم الكويتي (بدر المطوع) سنرى له فواصل من إبداع كروي يحول الدفاع الهلالي إلى (زنقة) أو مجموعة (زنقات) ما لم يوضع تحت الرقابة الشديدة بحكم أنه لو (انفلت) من العيون الزرقاء فلكم أن تقرأوا (الفاتحة) على الهلال بخروجه من بطولة كأس ولي العهد وبالتالي يا (زنقة) المدرب الأرجنتيني (كالديرون) فلربما تصبح مباراة هذا المساء آخر علاقة له بالزعيم.
ـ أما من ناحية كابتن الفريق الهلالي (ياسر القحطاني) فالمطلوب منه بعدما عادت له شارة (القيادة) استعراض مهاراته الفنية وإبهارنا بأهدافه الخطافية بالرأس والقدم دون الاشتراك في (زنقة) استفزازات تؤدي إلى (نرفزته) ومن ثم نفتقد لتسديدات (القناص) القاتلة ويقيني إن ظهر (أبو سعيد) في يومه واشتاق لهز الشباك فإن ليل النصراويين حتماً سيكون لونه (أسود) وينامون (مبكرا) ولن نرى لهم فرحاً في شوارع العاصمة ولا في (استراحاتها) إلا في حالة واحدة وهي مواصلة (رادوي) لـ(تخصص) اللعب (العنيف) وساهم في إجهاض تفوق زملائه بعد طرده من الملعب.
ـ عموماً أجدني (متفائلا) بمشاهدة مواجهة كروية تليق بسمعة (الأزرقين) أداء وخلقاً رياضياً ومواكبة لكل (النوايا الحسنة) المنتظر بإذن الله تحقيقها على أرض الواقع بفوز لابد أن يتحقق لأحدهما ليتأهل للمباراة النهائية أما
الطرف الثاني الذي بدون أدنى شك سيكون (مزنوق) عقب خسارته مثل الفنان (عادل أمام) في مدرسة المشاغبين حينما قال عبارته الشهيرة (دنا مزنوء يا أبو حميد) إلا أن ذلك لا يمنع الفريق (المزنوق) من تقبل الهزيمة بروح رياضية وتهنئة الفريق الفائز عبر مشهد (حضاري) أتوقع أن أراه (مسك الختام) لمباراة تبقى في الذاكرة ويرصدها التاريخ نفرح لـ(نصر أزرق) أما (المزنوقين) فنقول لهم (خيرها في غيرها) والزعل ممنوع.
ـ وعندما نطالب وندعو إلى هذه القيم ويشاركنا في نشرها وانتشارها (الأزرقان) كمسؤولين ولاعبين وجماهير فإننا إلى جانب ذلك نتشوق
إلى مشاهدة مباراة لا تخلو من (متعة) فنون الكرة و(الإثارة) المعروفة في لقاءاتهما أو بالتالي نتمنى أن نرى كابتن الفريق النصراوي حسين عبدالغني (متفرغاً) للأداء الحلو الجميل ويقدم لنا لمساته كلاعب (محترف) اكتسب خبرة جيدة من احترافه الخارجي في ناد أوروبي أعجب بعقلية وقدرات مدربه ليقترح فكرة تعاقد النصر معه فلبى المدرب (دراجان) النداء وكله أمل أن يحقق النجاح بدعم من اللاعب الذي أحسن الظن فيه وهذا ما هو متوقع من (الفتى الذهبي) في مواجهة الليلة عبر رفعاته (الخطيرة) وأهداف (صاروخ) أرض جو طويل المدى يسجلها في الشباك. بمشاركة فعالة مع بقية زملائه وإن كان اللاعب والنجم الكويتي (بدر المطوع) سنرى له فواصل من إبداع كروي يحول الدفاع الهلالي إلى (زنقة) أو مجموعة (زنقات) ما لم يوضع تحت الرقابة الشديدة بحكم أنه لو (انفلت) من العيون الزرقاء فلكم أن تقرأوا (الفاتحة) على الهلال بخروجه من بطولة كأس ولي العهد وبالتالي يا (زنقة) المدرب الأرجنتيني (كالديرون) فلربما تصبح مباراة هذا المساء آخر علاقة له بالزعيم.
ـ أما من ناحية كابتن الفريق الهلالي (ياسر القحطاني) فالمطلوب منه بعدما عادت له شارة (القيادة) استعراض مهاراته الفنية وإبهارنا بأهدافه الخطافية بالرأس والقدم دون الاشتراك في (زنقة) استفزازات تؤدي إلى (نرفزته) ومن ثم نفتقد لتسديدات (القناص) القاتلة ويقيني إن ظهر (أبو سعيد) في يومه واشتاق لهز الشباك فإن ليل النصراويين حتماً سيكون لونه (أسود) وينامون (مبكرا) ولن نرى لهم فرحاً في شوارع العاصمة ولا في (استراحاتها) إلا في حالة واحدة وهي مواصلة (رادوي) لـ(تخصص) اللعب (العنيف) وساهم في إجهاض تفوق زملائه بعد طرده من الملعب.
ـ عموماً أجدني (متفائلا) بمشاهدة مواجهة كروية تليق بسمعة (الأزرقين) أداء وخلقاً رياضياً ومواكبة لكل (النوايا الحسنة) المنتظر بإذن الله تحقيقها على أرض الواقع بفوز لابد أن يتحقق لأحدهما ليتأهل للمباراة النهائية أما
الطرف الثاني الذي بدون أدنى شك سيكون (مزنوق) عقب خسارته مثل الفنان (عادل أمام) في مدرسة المشاغبين حينما قال عبارته الشهيرة (دنا مزنوء يا أبو حميد) إلا أن ذلك لا يمنع الفريق (المزنوق) من تقبل الهزيمة بروح رياضية وتهنئة الفريق الفائز عبر مشهد (حضاري) أتوقع أن أراه (مسك الختام) لمباراة تبقى في الذاكرة ويرصدها التاريخ نفرح لـ(نصر أزرق) أما (المزنوقين) فنقول لهم (خيرها في غيرها) والزعل ممنوع.