ما أكثر المرات التي تأخر فيها سامي الجابر وخليفته ياسر القحطاني عن التدريبات مع فريقه الهلال ولم يحضرا مع بداية المعسكرات.. ناهيكم عن المعاملة (الخاصة) اللتين كانا يحيطان بها أثناء تواجدهما كلاعبين في المنتخب السعودي.. لدرجة أثرت بشكل كبير على نفسية زملائهما اللاعبين في النادي وفي المنتخب.. مما كان لهذه (التفرقة) دور كبير غير ملحوظ في تراجع مستوى ونتائج الأخضر، إلا أننا لم نسمع أو نقرأ لأصوات (سكتم بكتم) أي آراء نقدية تدل على مدى حرصها على ضرورة الالتزام بمواعيد الترتيبات والمعسكرات وتوجيه اللوم لمن سمح لهما بهذا (التسيب) وغياب (الانضباطية) في العملين الفني والإداري.
ـ سامي الجابر كانت تنطلق مباريات بداية الموسم الرياضي دون وجوده مع ناديه الهلال، وحينما تبحث وتنقب عن أسباب غيابه تجده(نائماً في العسل) بحكم أنه مازال يقضي إجازته الصيفية بلندن وباريس مع شخصيات لاتسمح له بالعودة إلا بعد رجوعها معه إلى أرض الوطن.. حتى فيما يخص ياسر القحطاني نفس الشيء حدث قبل موسمين.. حيث إن الأعذار (صورة طبق الأصل) موجودة تحت مبرر أندية أوروبية تضعهما تحت التجربة للاحتراف فيها و(مسكين) الجمهور الهلالي (المخدوع) يصدق (أكاذيب) صحافة (سكتم بكتم) الموجهة بتعليمات اللاعب (الآمر الناهي) ولا أحد يقدر(يفتح فمه).
ـ لن أكون مثلهم وأمارس تدليسا وتضليلا للقارئ الكريم بأن اللاعب الكبير(محمد نور) لايحظى بـ(الدلال) في ناديه الاتحاد وذلك لأسباب لا أظنها (تغيب)عن فطنة الجمهور السعودي عموما وليس الاتحادي فحسب، ولا أظن أن الوقت (مناسب) الآن لاستعراضها وشرح تفاصيلها بالكامل، إنما اكتفي بالقول لو أن لاعباً في أي ناد تعرض لما تعرض له محمد نور من (حرمان) لأبسط حقوقه كنجم يتمنى تمثيل منتخب بلاده وهو في (عز) مجده الكروي إضافة إلى إصدار عقوبات لامثيل لها في حقه أخذت صفة إنه مهما صدر من أي جهة (عفو) لن يشمله.. في سابقة هي (الأولى) من نوعها في تاريخ الحركة الرياضة في بلادنا لولاتدخل (أبو متعب) الذي منحه (الكارت الأبيض) كأغلى وسام تقدير النجومية وروحه الرياضية.. ناهيكم عن (موازين) متباينة في كفة منح شارة (الكابتنية) بمنعه من الحصول عليها، وكذلك قرارات (إيقاف) تصدرها لجان عجزت عن تطبيقها على غيره، والأمثلة كثيرة (لا تعد ولاتحصى) ولو قمنا بحصرها لدخل (ابن مكة) موسوعة (جينيس) كلاعب (مظلوم).
ـ لكل هذه الأسباب وغيرها كان لابد للإدارة الحالية وسابقاتها أن نعطي لـ(القوة العاشرة) حقه من (الدلع والدلال) كأقل ما يمكن أن تقوم به وتقدمه للاعب (موهوب) ومبدع كرويا يحتاج إلى رعاية وعناية خاصة تحقق له (تعويضا) معنويا وماديا بما يؤدي إلى (إنصافه) ليرتاح نفسيا ويواصل مع (النمور) لاعبا مميزا في تقديم (فنون) الكرة على المستطيل الأخضر بلمساته وأهدافه وحنكة قيادته لزملائه، متألقا في بلوغ العميد لمنصات البطولات وحصد الألقاب والإنجازات محليا خارجيا.
ـ أما من ناحية سفره للسودان واستجابته لدعوة رئيس نادي المريخ في مباراة (تكريمية) للاعب المتوفي (اندراوس إيداهور)، فذلك موقف ليس بمستغرب على (ابن مكة) ضمن مواقفه (الإنسانية) الرائعة التي عرف بمشاركته فيها على مستوى بلاده وخارجها، وإنني أحيي إدارة (إبراهيم علوان) والوقفة الصادقة من المشرف العام على الفريق (محمد اليامي) على أنهم لم (يترددوا) بالموافقة على طلب اللاعب ومشاركته في هذه المناسبة الإنسانية، أما أولئك الذين ارتفعت أصواتهم وهي تتحدث عن (المثالية) في تطبيق الأنظمة و(خوفها) على الاتحاد لو(هزم) من فريق (الرائد)، فإنني أقول لهم لقد رد (كيدكم) في نحوركم، لأن ما كنتم تأملون تحقيقه لم يتحقق، حيث فاز الاتحاد وعاد نور وكان له تأثيره المعنوي وهو في (دكة الاحتياط) في ذلك الفوز رغم أنه لم يلعب، وإن كان موقف الإدارة الاتحادية لم ينل حتى الآن رضاكم وإعجابكم (اشربوا من البحر)، بينما أهمس في أذن النجم (الأسمراني) محمد نور(ادلع يا كايدهم وحارق دمهم) ذلك أن دلالك عند محبيك له مذاق خاص مثل طعم (العسل) يا عسل.
ـ سامي الجابر كانت تنطلق مباريات بداية الموسم الرياضي دون وجوده مع ناديه الهلال، وحينما تبحث وتنقب عن أسباب غيابه تجده(نائماً في العسل) بحكم أنه مازال يقضي إجازته الصيفية بلندن وباريس مع شخصيات لاتسمح له بالعودة إلا بعد رجوعها معه إلى أرض الوطن.. حتى فيما يخص ياسر القحطاني نفس الشيء حدث قبل موسمين.. حيث إن الأعذار (صورة طبق الأصل) موجودة تحت مبرر أندية أوروبية تضعهما تحت التجربة للاحتراف فيها و(مسكين) الجمهور الهلالي (المخدوع) يصدق (أكاذيب) صحافة (سكتم بكتم) الموجهة بتعليمات اللاعب (الآمر الناهي) ولا أحد يقدر(يفتح فمه).
ـ لن أكون مثلهم وأمارس تدليسا وتضليلا للقارئ الكريم بأن اللاعب الكبير(محمد نور) لايحظى بـ(الدلال) في ناديه الاتحاد وذلك لأسباب لا أظنها (تغيب)عن فطنة الجمهور السعودي عموما وليس الاتحادي فحسب، ولا أظن أن الوقت (مناسب) الآن لاستعراضها وشرح تفاصيلها بالكامل، إنما اكتفي بالقول لو أن لاعباً في أي ناد تعرض لما تعرض له محمد نور من (حرمان) لأبسط حقوقه كنجم يتمنى تمثيل منتخب بلاده وهو في (عز) مجده الكروي إضافة إلى إصدار عقوبات لامثيل لها في حقه أخذت صفة إنه مهما صدر من أي جهة (عفو) لن يشمله.. في سابقة هي (الأولى) من نوعها في تاريخ الحركة الرياضة في بلادنا لولاتدخل (أبو متعب) الذي منحه (الكارت الأبيض) كأغلى وسام تقدير النجومية وروحه الرياضية.. ناهيكم عن (موازين) متباينة في كفة منح شارة (الكابتنية) بمنعه من الحصول عليها، وكذلك قرارات (إيقاف) تصدرها لجان عجزت عن تطبيقها على غيره، والأمثلة كثيرة (لا تعد ولاتحصى) ولو قمنا بحصرها لدخل (ابن مكة) موسوعة (جينيس) كلاعب (مظلوم).
ـ لكل هذه الأسباب وغيرها كان لابد للإدارة الحالية وسابقاتها أن نعطي لـ(القوة العاشرة) حقه من (الدلع والدلال) كأقل ما يمكن أن تقوم به وتقدمه للاعب (موهوب) ومبدع كرويا يحتاج إلى رعاية وعناية خاصة تحقق له (تعويضا) معنويا وماديا بما يؤدي إلى (إنصافه) ليرتاح نفسيا ويواصل مع (النمور) لاعبا مميزا في تقديم (فنون) الكرة على المستطيل الأخضر بلمساته وأهدافه وحنكة قيادته لزملائه، متألقا في بلوغ العميد لمنصات البطولات وحصد الألقاب والإنجازات محليا خارجيا.
ـ أما من ناحية سفره للسودان واستجابته لدعوة رئيس نادي المريخ في مباراة (تكريمية) للاعب المتوفي (اندراوس إيداهور)، فذلك موقف ليس بمستغرب على (ابن مكة) ضمن مواقفه (الإنسانية) الرائعة التي عرف بمشاركته فيها على مستوى بلاده وخارجها، وإنني أحيي إدارة (إبراهيم علوان) والوقفة الصادقة من المشرف العام على الفريق (محمد اليامي) على أنهم لم (يترددوا) بالموافقة على طلب اللاعب ومشاركته في هذه المناسبة الإنسانية، أما أولئك الذين ارتفعت أصواتهم وهي تتحدث عن (المثالية) في تطبيق الأنظمة و(خوفها) على الاتحاد لو(هزم) من فريق (الرائد)، فإنني أقول لهم لقد رد (كيدكم) في نحوركم، لأن ما كنتم تأملون تحقيقه لم يتحقق، حيث فاز الاتحاد وعاد نور وكان له تأثيره المعنوي وهو في (دكة الاحتياط) في ذلك الفوز رغم أنه لم يلعب، وإن كان موقف الإدارة الاتحادية لم ينل حتى الآن رضاكم وإعجابكم (اشربوا من البحر)، بينما أهمس في أذن النجم (الأسمراني) محمد نور(ادلع يا كايدهم وحارق دمهم) ذلك أن دلالك عند محبيك له مذاق خاص مثل طعم (العسل) يا عسل.