مباراة هذا المساء بين والشباب والهلال تزيد مساحة الاهتمام بها وبنتيجتها عند أكثر من فريقين، حيث إن أنظار الجماهير والإعلام الرياضي تتجه إلى أمنيات وحسابات تبحث في مجملها عن استمرارية أجواء (الإثارة) في دوري زين السعودي، حيث إن نسبة (90%) ربما تتمنى هزيمة الفريق الهلالي.. ليس كرها فيه ولكن من أجل أن تبقى هناك (آمال) للاتحاد والشباب للمنافسة على الصدارة ومطاردة بين هذه الأندية الثلاثة حتى الجولة الأخيرة، صحيح إن نسبة ال (10%) التي تمثل محبي الهلال تتمنى الفوز هذه الليلة على (الليث) دون أي اعتبار لحلاوة الدوري والإثارة المطلوبة فيه، وهي على حق لأنها لا تريد وقوع (الأزرق) في مهب الريح (وقلق) يدعو إلى البكاء على الأطلال وترديد كلمة (ياريت) وندم لن يفيد.
ـ وإذا كنت ممن (أطرب) استمتاعا بمشاهدة الفريق الهلالي وهو يقدم لنا كرة جميلة وممتعة ويشاركني الكثيرون في هذه المتعة، فإنني اليوم أضم صوتي مع أصوات النسبة (الأكبر) التي تشجع الفريق الشبابي وذلك (ليس حبا في زيد...)، حيث إن فارق النقاط سوف يتضاءل لمصلحة الشباب والاتحاد، ولا أستبعد ربما يصبح للفريق النصراوي بصيص من الأمل بناء على نتائج المباريات المتبقية له وللمنافسين (الأقرب) منه للصدارة، على إنني أرى أن هزيمة الهلال بقدر ما هي في مصلحة الاتحاد إلا أن الشباب بحكم أنه لعب عدد مباريات أقل بمباراة واحدة من الاتحاد مثله مثل الهلال، فإن المنافسة سوف تخرج عن إطار المواسم الماضية بين (هلال واتحاد) ليدخل الليث طرفا
أحسب إنه لن يقبل بغير (البطولة) خاصة إن حالفه (التوفيق) هذا المساء ولا أقول (الحظ)، وذلك من منطلق أن هناك (اتفاقاً) طويل الأمد قائماً بين الهلال والحظ (ماشاء الله) والشواهد كثيرة التي وقف الحظ فيها مع (الزعيم)، لعل آخرها أمام الاتحاد عندما لم يحتسب الحكم البلجيكي ضربة جزاء صحيحة في الدقائق الأخيرة من المباراة لمصلحة الفريق الاتحادي، وكذلك في المباراة الأخيرة أمام الأهلي وكيف خطف الفوز والتأهل الهلال منه بركلات ترجيح قلبت الموازين والأفراح إلى أحزان، وبالعكس أيضا والسبب بدون أدنى شك السيد(الحظ) الملازم للزعيم من أعوام.
ـ فوز الشباب يعطي أيضا لمباراة الاتحاد والأهلي إثارة كبيرة قبل وأثناء المباراة، وأفضل من لو كان الفوز من نصيب الهلال مع أن الاتحاديين اليوم يتمنون أن يكون التفوق شبابياً إلا أن الشبابيين في مباراة الخميس سيكونوا على النقيض تماما حيث سيشجعون الأهلي وينضم لهم الجمهور الهلالي وهذه هي جمال وحلاوة الكرة التي مالها صاحب.
ـ دعوة خاصة أوجهها هذه الليلة للزميل القدير رئيس تحرير جريدة الجماهير (توفيق الخليفة) ليتأكد ب(أم عينيه) بأنه لامجال للمقارنة بين نجم نادي الشباب (كيتا) ونجم نادي الهلال (أحمدعلي)، حيث إنه سوف يهزم ب(الضربة القاضية) هذا المساء رغم إنني كسبت (التحدي) من أمامه بشواهد قدمها على أرض الواقع وفي الشباك اللاعب الغيني (كيتا)، بينما (أبوعلي) لم يقدم حتى الآن ما يشفع بالقول بأنه صفقة ناجحة.
ـ وإذا كنت ممن (أطرب) استمتاعا بمشاهدة الفريق الهلالي وهو يقدم لنا كرة جميلة وممتعة ويشاركني الكثيرون في هذه المتعة، فإنني اليوم أضم صوتي مع أصوات النسبة (الأكبر) التي تشجع الفريق الشبابي وذلك (ليس حبا في زيد...)، حيث إن فارق النقاط سوف يتضاءل لمصلحة الشباب والاتحاد، ولا أستبعد ربما يصبح للفريق النصراوي بصيص من الأمل بناء على نتائج المباريات المتبقية له وللمنافسين (الأقرب) منه للصدارة، على إنني أرى أن هزيمة الهلال بقدر ما هي في مصلحة الاتحاد إلا أن الشباب بحكم أنه لعب عدد مباريات أقل بمباراة واحدة من الاتحاد مثله مثل الهلال، فإن المنافسة سوف تخرج عن إطار المواسم الماضية بين (هلال واتحاد) ليدخل الليث طرفا
أحسب إنه لن يقبل بغير (البطولة) خاصة إن حالفه (التوفيق) هذا المساء ولا أقول (الحظ)، وذلك من منطلق أن هناك (اتفاقاً) طويل الأمد قائماً بين الهلال والحظ (ماشاء الله) والشواهد كثيرة التي وقف الحظ فيها مع (الزعيم)، لعل آخرها أمام الاتحاد عندما لم يحتسب الحكم البلجيكي ضربة جزاء صحيحة في الدقائق الأخيرة من المباراة لمصلحة الفريق الاتحادي، وكذلك في المباراة الأخيرة أمام الأهلي وكيف خطف الفوز والتأهل الهلال منه بركلات ترجيح قلبت الموازين والأفراح إلى أحزان، وبالعكس أيضا والسبب بدون أدنى شك السيد(الحظ) الملازم للزعيم من أعوام.
ـ فوز الشباب يعطي أيضا لمباراة الاتحاد والأهلي إثارة كبيرة قبل وأثناء المباراة، وأفضل من لو كان الفوز من نصيب الهلال مع أن الاتحاديين اليوم يتمنون أن يكون التفوق شبابياً إلا أن الشبابيين في مباراة الخميس سيكونوا على النقيض تماما حيث سيشجعون الأهلي وينضم لهم الجمهور الهلالي وهذه هي جمال وحلاوة الكرة التي مالها صاحب.
ـ دعوة خاصة أوجهها هذه الليلة للزميل القدير رئيس تحرير جريدة الجماهير (توفيق الخليفة) ليتأكد ب(أم عينيه) بأنه لامجال للمقارنة بين نجم نادي الشباب (كيتا) ونجم نادي الهلال (أحمدعلي)، حيث إنه سوف يهزم ب(الضربة القاضية) هذا المساء رغم إنني كسبت (التحدي) من أمامه بشواهد قدمها على أرض الواقع وفي الشباك اللاعب الغيني (كيتا)، بينما (أبوعلي) لم يقدم حتى الآن ما يشفع بالقول بأنه صفقة ناجحة.