مصادفة غريبة لفتت نظري واهتمامي كثيرا في التعاقدات الأخيرة التي أبرمتها إدارة نادي الاتحاد مع ثلاثة لاعبين سعوديين، حيث لاحظت أنهم يجتمعون في (الرشد) كمسمى ولقب ولا أعلم حقيقة إن كان غيري من قراء واتحاديين قد انتبهوا لذلك وأثارت (دهشتهم) علاقة الحروف الثلاثة التي ارتبطت في هذا الاختيار الذي لا أظن أن المشرف العام على إدارة الكرة (محمد الباز) وضعه (شرطا) أساسيا لإتمام هذه الصفقات (الموفقة) جدا وذلك (لحاجة في نفس يعقوب) يريد إيصالها من خلال معنى (الرشد).
ـ في أحيان كثيرة أصحاب النوايا (الطيبة) في أنديتنا تخدمهم نواياهم دون أي ترتيب وتنظيم مسبق لما يفكرون فيه والمنصب تركيزه في اتجاه واحد يهتم أولا وأخيرا بـ(المصلحة) العليا لـ(الكيان) رغم أن هناك من يسعى جاهدا عبر خطط (تآمرية) لإحباط كل النجاحات التي من المتوقع أن يحققها أصحاب النوايا الطيبة ولكن كما يقول المثل الشهير (أبو نية وحدة يغلب أبو نيتين) وهذه (حقيقة) لا جدال حول مدى صحتها فمن خلال (تجارب) لا حصر لها مرت علي وعلى آخرين شاهدتها في حياتي لمست أن النهاية (السعيدة) تأتي عادة طال الزمن أو قصر في صالح (الضمائر الحية).
ـ على مدى أشهر تابعنا إعلاما رياضيا (مضللا) استمر يغني على وتر سؤال أخذ يردده كثيرا وهو (أين الاتحاد من التعاقدات المحلية) التي كان يتميز بها في زمن (هايص وأيا لايص) إذ إن طرح مثل هذا السؤال ليس الغاية منه تحفيز الاتحاديين على الإقدام على هذه الخطوات التي أصبحت منذ انضمام العضو (الداعم) لقائمة أعضاء شرف نادي الاتحاد عادة (سنوية) سواء على مستوى التعاقدات المحلية أو الخارجية إنما بهدف لعب دور (البطولة) لمصالح (شخصية) لعل وعسى أن يعود ذلك الزمن للعميد من جديد
ـ أيضا لحن الإعلام على تصريحات المدرب(العجوز)جوزيه عندما قال عقب استقالته إن الاتحاد لا يملك (المال) لشراء لاعبين لدعم الفريق ولتأتي التعاقدات الثلاث مع (عبدالرحمن الرشيدي ومحمد الراشد وراشد الرهيب) ردا قويا وقاسيا على من (هيصوا وليصوا) فرحا بتصريحات مدرب (فاشل) جاءت على (طبطابهم).
ـ الجماهير الاتحادية (المخلصة) كانت في غاية السعادة وهي ترى أن إدارة النادي الحالية رفعت شعار (العمل في صمت) لتقضي على مرحلة ( بهرجة) إعلامية فيها من (الكذب) الذي دفع الاتحاد (ثمنه) عاليا من خلال صفقات وهمية (قضايا) مالية وصلت لـ(فيفا) ولترفع هذه الجماهير أياديها إلى السماء لتدعو لأولئك بأن يلهمهم الله (الرشد) ليعودوا لصوابهم و(رشدهم) ويلتفوا كقلب رجل واحد حول (ناديهم) ككيان هو الباقي والأشخاص (زائلون).
ـ اللهم أمين أمين.. ألهمهم (الرشد) عاجلا غير آجل ليتخلصوا من عظمة ذاتية (الأنا) إنك سميع مجيب.
ـ في أحيان كثيرة أصحاب النوايا (الطيبة) في أنديتنا تخدمهم نواياهم دون أي ترتيب وتنظيم مسبق لما يفكرون فيه والمنصب تركيزه في اتجاه واحد يهتم أولا وأخيرا بـ(المصلحة) العليا لـ(الكيان) رغم أن هناك من يسعى جاهدا عبر خطط (تآمرية) لإحباط كل النجاحات التي من المتوقع أن يحققها أصحاب النوايا الطيبة ولكن كما يقول المثل الشهير (أبو نية وحدة يغلب أبو نيتين) وهذه (حقيقة) لا جدال حول مدى صحتها فمن خلال (تجارب) لا حصر لها مرت علي وعلى آخرين شاهدتها في حياتي لمست أن النهاية (السعيدة) تأتي عادة طال الزمن أو قصر في صالح (الضمائر الحية).
ـ على مدى أشهر تابعنا إعلاما رياضيا (مضللا) استمر يغني على وتر سؤال أخذ يردده كثيرا وهو (أين الاتحاد من التعاقدات المحلية) التي كان يتميز بها في زمن (هايص وأيا لايص) إذ إن طرح مثل هذا السؤال ليس الغاية منه تحفيز الاتحاديين على الإقدام على هذه الخطوات التي أصبحت منذ انضمام العضو (الداعم) لقائمة أعضاء شرف نادي الاتحاد عادة (سنوية) سواء على مستوى التعاقدات المحلية أو الخارجية إنما بهدف لعب دور (البطولة) لمصالح (شخصية) لعل وعسى أن يعود ذلك الزمن للعميد من جديد
ـ أيضا لحن الإعلام على تصريحات المدرب(العجوز)جوزيه عندما قال عقب استقالته إن الاتحاد لا يملك (المال) لشراء لاعبين لدعم الفريق ولتأتي التعاقدات الثلاث مع (عبدالرحمن الرشيدي ومحمد الراشد وراشد الرهيب) ردا قويا وقاسيا على من (هيصوا وليصوا) فرحا بتصريحات مدرب (فاشل) جاءت على (طبطابهم).
ـ الجماهير الاتحادية (المخلصة) كانت في غاية السعادة وهي ترى أن إدارة النادي الحالية رفعت شعار (العمل في صمت) لتقضي على مرحلة ( بهرجة) إعلامية فيها من (الكذب) الذي دفع الاتحاد (ثمنه) عاليا من خلال صفقات وهمية (قضايا) مالية وصلت لـ(فيفا) ولترفع هذه الجماهير أياديها إلى السماء لتدعو لأولئك بأن يلهمهم الله (الرشد) ليعودوا لصوابهم و(رشدهم) ويلتفوا كقلب رجل واحد حول (ناديهم) ككيان هو الباقي والأشخاص (زائلون).
ـ اللهم أمين أمين.. ألهمهم (الرشد) عاجلا غير آجل ليتخلصوا من عظمة ذاتية (الأنا) إنك سميع مجيب.