أكاد أجزم أن أي مسؤول له من المآثر القيمة والمضيئة في مسيرة حياته العملية وترك قبل أن يغيبه الموت أو (استقال) من منصب حساس ومؤثر وقيادي عدة (بصمات) رصدها التاريخ باسمه فإنه بأي حال من الأحوال لن (يغيب) عن القلب سواء مات أو استقال خاصة إن تميز في أسلوب تعامله مع الآخرين بالخلق الكريم وقد شملهم بتواضعه وعطفه وتسامحه وهذا ما أراه متطابقا مع سيرة الأمير (الطيب) سلطان بن فهد عبر ملامح شخصية احتفظت لها بـ (كنز) من الحب والتقدير في قلوب الجميع.
ـ وأكاد أجزم بلا مجاملة ولا مبالغة إلى أنه لا يوجد مسوؤل في الدولة تعرض لنقد الصحافة والإعلام عموما بكل أوجهه المختلفة مثلما واجه الأمير سلطان بن فهد خلال كل الفترة التي أمضاها رئيسا عاما للرئاسة العامة لرعاية الشباب ورئيسا للاتحاد السعودي لكرة القدم بما يدعوني ويدعو كل رجال الإعلام (المنصفين) إلى القول بأنه بعدما أقدمت الرئاسة العامة لرعاية بـ(تكريم) هذه الشخصية الرياضية الفدة هذا اليوم إلى القيام بنفس هذه المبادرة كأقل لمسة (وفاء) صادقة يقدمها إعلامنا بكافة قنواته ليعبر عن (تقديره) وتكريمه لرجل في قامته ومكانته الاجتماعية لم يسع إلى الحد من (حرية) الرأي أو يستغل قوة (السلطة) لمنع إعلامي من أداء عمله ورسالة (نقد) يؤمن بأهميتها في الإصلاح والتغيير والتطوير حتى وإن احتوت على لهجة أزعجته فيها نوع من (قسوة) المحب لرياضة وطنه.
ـ قليل هي الحالات التي انفعل فيها على زملاء الحرف وإن فعل فتلك حالات لاتخرج عن إطار ردة فعل رغبة منه في إيضاح موقف لأوضاع فنية وإدارية كانت غائبة عنهم أو أن أسلوب الطرح أثارعضبه بسبب تجاوز المتحدث حدود النقد الهادف البناء واتجه إلى جوانب شخصية أو التدخل في شؤون ليست من صلاحيات الناقد.
ـ مساحة اهتمامه بالإعلام الرياضي السعودي لم تقتصر فقط على المتابعة والتجاوب معه لإبراز جهوده وجهود القطاعات الرياضية التي يرأسها إعلاميا إنما كان دائما حريصا على دعم وتشجيع أي فكرة ومشروع تساهم بالنهوض بأداء ورسالة الإعلام كـ (شريك) رئيسي متفاعل مع أنشطته والمنافسات الرياضية وبالذات فيما يخص اللعبة الشعبية الأولى كرة القدم حيث وافق على إطلاق جوائز باسمه تبنتها بعض المؤسسات الصحفية وشارك في رعاية الكثير من الندوات والمؤتمرات والمسابقات والتي تقام على شرفه (حفظه) الله.
ـ إن مواقف الأمير سلطان بن فهد لن تنسى وأتمنى أن تلاقي فكرة (تكريمه) الاستجابة لها من وزارة الثفافة والإعلام أو ليسمح لي رئيس تحرير الرياضية الزميل العزيز (سعد المهدي) اقترح عليه فكرة أن تقدم شركة الأبحاث والتسويق على هذه الخطوة بمشاركة جميع المؤسسات الصحفية والقنوات الإذاعية والتلفزيونية وفاء وعرفانا بما قدمه (وجه السعد) من خدمات جليلة ودعم للإعلام الرياضي ومنسوبيه.
ـ وأكاد أجزم بلا مجاملة ولا مبالغة إلى أنه لا يوجد مسوؤل في الدولة تعرض لنقد الصحافة والإعلام عموما بكل أوجهه المختلفة مثلما واجه الأمير سلطان بن فهد خلال كل الفترة التي أمضاها رئيسا عاما للرئاسة العامة لرعاية الشباب ورئيسا للاتحاد السعودي لكرة القدم بما يدعوني ويدعو كل رجال الإعلام (المنصفين) إلى القول بأنه بعدما أقدمت الرئاسة العامة لرعاية بـ(تكريم) هذه الشخصية الرياضية الفدة هذا اليوم إلى القيام بنفس هذه المبادرة كأقل لمسة (وفاء) صادقة يقدمها إعلامنا بكافة قنواته ليعبر عن (تقديره) وتكريمه لرجل في قامته ومكانته الاجتماعية لم يسع إلى الحد من (حرية) الرأي أو يستغل قوة (السلطة) لمنع إعلامي من أداء عمله ورسالة (نقد) يؤمن بأهميتها في الإصلاح والتغيير والتطوير حتى وإن احتوت على لهجة أزعجته فيها نوع من (قسوة) المحب لرياضة وطنه.
ـ قليل هي الحالات التي انفعل فيها على زملاء الحرف وإن فعل فتلك حالات لاتخرج عن إطار ردة فعل رغبة منه في إيضاح موقف لأوضاع فنية وإدارية كانت غائبة عنهم أو أن أسلوب الطرح أثارعضبه بسبب تجاوز المتحدث حدود النقد الهادف البناء واتجه إلى جوانب شخصية أو التدخل في شؤون ليست من صلاحيات الناقد.
ـ مساحة اهتمامه بالإعلام الرياضي السعودي لم تقتصر فقط على المتابعة والتجاوب معه لإبراز جهوده وجهود القطاعات الرياضية التي يرأسها إعلاميا إنما كان دائما حريصا على دعم وتشجيع أي فكرة ومشروع تساهم بالنهوض بأداء ورسالة الإعلام كـ (شريك) رئيسي متفاعل مع أنشطته والمنافسات الرياضية وبالذات فيما يخص اللعبة الشعبية الأولى كرة القدم حيث وافق على إطلاق جوائز باسمه تبنتها بعض المؤسسات الصحفية وشارك في رعاية الكثير من الندوات والمؤتمرات والمسابقات والتي تقام على شرفه (حفظه) الله.
ـ إن مواقف الأمير سلطان بن فهد لن تنسى وأتمنى أن تلاقي فكرة (تكريمه) الاستجابة لها من وزارة الثفافة والإعلام أو ليسمح لي رئيس تحرير الرياضية الزميل العزيز (سعد المهدي) اقترح عليه فكرة أن تقدم شركة الأبحاث والتسويق على هذه الخطوة بمشاركة جميع المؤسسات الصحفية والقنوات الإذاعية والتلفزيونية وفاء وعرفانا بما قدمه (وجه السعد) من خدمات جليلة ودعم للإعلام الرياضي ومنسوبيه.