أحاول قدر الإمكان عبر هذا الهمس اليومي أن أتجنب انتقاد من (ابتلي) بهم إعلامنا الرياضي بعدما أصبح تواجدهم فيه (شر لابد منه) ليس بالاستطاعة تغييره أو تجاهله إلا أنني أمام بعض الحالات التي (تستفزني) كثيرا من خلال طروحات أرى أنها تحاول (استغباء) المتلقي القارئ أو المستمع المشاهد (تستوقفني) كثيرا حيث أرفض (تمرير) كلامهم الفارغ دون تعليق ونقد يفضح مستوى فكر تافه (متخلف) يعانون منه مع يقيني أن مسألة (إصلاحهم) أمر مستبعد وأمل لن يتحقق وإن كان سيحد من (تأثيرهم) ويقلل من متابعتهم في منابر إعلامية يظهرون فيها.
ـ من بين هذه الأطروحات التي توجد في إطار (الرأي) دعوني أقدم لكم جزءا من (فلتات) أحدهم الذي ظهر لنا عقب خروج المنتخب السعودي من بطولة آسيا محملا (رابطة مشجعي المنتخب ) بقيادة (صالح القرني) مسؤولية افتقاد اللاعبين الروح القتالية على اعتبار أن الأهازيج التي يتغنون بها جلبت لهم (النوم) حسب تعبير (فلتة) زمانه الذي ولد في زمن إعلام (أركب الحنطور واتحنطر).
ـ ولتستمتعوا أكثر تعالوا (نضحك) سويا في جولة سريعة مع آرائه وهو يقدم لنا نظرية (طبية) جديدة قي علم (التشجيع) ضمن (اختراعات) بنات أفكاره (الجهنمية) حيث قال عقب خروج فريق الهلال من بطولة آسيا للأندية مهزوما من (ذوباهان) الإيراني أن حضور الجماهير الهلالية (مبكرا) وهتافاتهم قبل المباراة من بعد صلاة الظهر أرهقت (حبالهم الصوتية) مما افقدها اللياقة التي (غابت) مع بداية المواجهة مما أدى ذلك إلى (إضعاف) الروح القتالية لدى لاعبي الهلال.
ـ وبما أن هذا الإعلامي (الفلتة) بات متخصصا في علم (التشجيع) في الملاعب فأتمنى في البطولتين المقبل عليهما المنتخب ونادي الهلال أن تسند له مهمة (رئاسة رابطة المشجعين) فلعل الأخضر والأزرق يستفيدان من نظرياته الخلابة وبالتالي تتحقق على يديه إنجازات لهما بناء على الدعم الهائل و (المنظم) الذي سيقوم به من حيث اختيار الأهازيج المناسبة التي (تولع) الملعب وتشعل روح الحماس في نفوس اللاعبين إضافة إلى تحديده للوقت الملائم الذي تحضر فيه الجماهير للملعب.
ـ أما من ناحية أخرى (فلتاته) فيما يخص المادة الخبرية فقد شاهدته قبل أيام (يتحنطر) بادعائه أن (مصادره) حققت له (سبقا صحفيا) بعدما
اخترق (سرية) إحدى لجان الاتحاد السعودي.
ـ من بين هذه الأطروحات التي توجد في إطار (الرأي) دعوني أقدم لكم جزءا من (فلتات) أحدهم الذي ظهر لنا عقب خروج المنتخب السعودي من بطولة آسيا محملا (رابطة مشجعي المنتخب ) بقيادة (صالح القرني) مسؤولية افتقاد اللاعبين الروح القتالية على اعتبار أن الأهازيج التي يتغنون بها جلبت لهم (النوم) حسب تعبير (فلتة) زمانه الذي ولد في زمن إعلام (أركب الحنطور واتحنطر).
ـ ولتستمتعوا أكثر تعالوا (نضحك) سويا في جولة سريعة مع آرائه وهو يقدم لنا نظرية (طبية) جديدة قي علم (التشجيع) ضمن (اختراعات) بنات أفكاره (الجهنمية) حيث قال عقب خروج فريق الهلال من بطولة آسيا للأندية مهزوما من (ذوباهان) الإيراني أن حضور الجماهير الهلالية (مبكرا) وهتافاتهم قبل المباراة من بعد صلاة الظهر أرهقت (حبالهم الصوتية) مما افقدها اللياقة التي (غابت) مع بداية المواجهة مما أدى ذلك إلى (إضعاف) الروح القتالية لدى لاعبي الهلال.
ـ وبما أن هذا الإعلامي (الفلتة) بات متخصصا في علم (التشجيع) في الملاعب فأتمنى في البطولتين المقبل عليهما المنتخب ونادي الهلال أن تسند له مهمة (رئاسة رابطة المشجعين) فلعل الأخضر والأزرق يستفيدان من نظرياته الخلابة وبالتالي تتحقق على يديه إنجازات لهما بناء على الدعم الهائل و (المنظم) الذي سيقوم به من حيث اختيار الأهازيج المناسبة التي (تولع) الملعب وتشعل روح الحماس في نفوس اللاعبين إضافة إلى تحديده للوقت الملائم الذي تحضر فيه الجماهير للملعب.
ـ أما من ناحية أخرى (فلتاته) فيما يخص المادة الخبرية فقد شاهدته قبل أيام (يتحنطر) بادعائه أن (مصادره) حققت له (سبقا صحفيا) بعدما
اخترق (سرية) إحدى لجان الاتحاد السعودي.