على مدى عقود، عودتنا قيادتنا الرياضية مع كل إنجاز كبير رياضي يتحقق للرياضة السعودية، أومناسبة غالية و(مفرحة) جدا للوطن والمواطن أن لاتبخل على أبنائها رياضيين وشباب وكافة منسوبيها بمبادرات قيمة أستطيع وصفها بـ(الوطنية).. بما لها من (مدلولات) تعمق روابط الحب والتسامح والانتماء بين المجتمع الواحد، حيث تقوم مشكورة بإصدار قرار تعلن من خلاله عن(عفو) شامل لجميع الرياضيين على مستوى كافة الأنشطة والألعاب الرياضية.
ـ وإذا كان الشعب السعودي منذ أسابيع ومازال (يحتفي) بنجاح العملية الجراحية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وخروجه من المستشفى معافى مشافى.. ولله الحمد على جود كرمه وفضل إحسانه، فإنني أتمنى من قائد مسيرة الحركة الرياضية في بلادنا الأمير نواف بن فيصل بهذه المناسبة (السعيدة) وابتهاجا يعبر عن المشاعر الفياضة بقرب عودة مليكنا المحبوب إلى أرض الوطن.. أن يصدر قراراً بالعفو الشامل عن كل الرياضيين عموما سواء من اتخذ في حقهم قراراً بمنع نهائي بمزاولة أي نشاط رياضي أو نالوا عقوبة الإيقاف لفترة قصيرة أو طويلة.
ـ إنها أمنية أعتقد أن جميع زملائي الإعلاميين يشاركونني في (دعم) تحقيقها من (أبو فيصل)، كمبادرة أرى أن توقيت تنفيذها في هذه الأيام (مناسب) جدا.. ليأتي موعدها في نفس الوقت (متزامناً) مع بداية توليه منصب الرئيس العام لرعاية الشباب ولتصبح الهدية هديتين والخير خيرين.
ـ أعلم أن هناك من سيقول إن الحالة النفسية على مستوى كافة الأصعدة الرسمية والجماهيرية عقب العروض غير المشرفة التي قدمها لاعبو منتخبنا السعودي في بطولة آسيا لاتشجع إطلاقا على تبني قيادتنا الرياضية مثل هذا الموقف واتخاذ هذا القرار، بعدما خيم على الشارع الرياضي السعودي من حزن عام، وهو قول أرى إنه يخضع لمؤثر (عاطفي) من الممكن التعامل معه، هذا في حالة صدور قرارات (إيقافات) لبعض لاعبي المنتخب مثلما كان يحدث لغيرهم قبل عشرين عاما هذا من ناحية، من ناحية أخرى إن الأمير نواف بن فيصل وعد عبر أحاديثه الإعلامية عقب الثقة الملكية بتعيينه رئيسا عاما للرئاسة العامة لرعاية الشباب بقلب صفحات الماضي بكل ما فيها وبدء صفحة (جديدة) وفقا لنظرة تفاؤلية لمستقبل مشرق مبني على عمل جاد سوف تشهد فيه الحركة الرياضية في بلادنا نقلة نوعية شاملة بإذن الله تعالى وتوفيقه.
ـ لهذا السبب، ومن منطلق ما أشرت إليه آنفاً، فإن الاستجابة لفكرة المبادرة التي طرحتها أرى أنها تتوافق مع صفحة جديدة نقية ناصعة البيضاء، وعهد رياضي جديد(يشجع) على إعلان عفو شامل ابتهاجا بشفاء حبيب الشعب الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وتيمنا بـ(أبي فيصل) وثقة غالية جدا من ولي الأمر، وكما أسلفت أكررها للمرة الثانية الخير خيرين وثلاثة يا(نواف).
ـ وإذا كان الشعب السعودي منذ أسابيع ومازال (يحتفي) بنجاح العملية الجراحية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وخروجه من المستشفى معافى مشافى.. ولله الحمد على جود كرمه وفضل إحسانه، فإنني أتمنى من قائد مسيرة الحركة الرياضية في بلادنا الأمير نواف بن فيصل بهذه المناسبة (السعيدة) وابتهاجا يعبر عن المشاعر الفياضة بقرب عودة مليكنا المحبوب إلى أرض الوطن.. أن يصدر قراراً بالعفو الشامل عن كل الرياضيين عموما سواء من اتخذ في حقهم قراراً بمنع نهائي بمزاولة أي نشاط رياضي أو نالوا عقوبة الإيقاف لفترة قصيرة أو طويلة.
ـ إنها أمنية أعتقد أن جميع زملائي الإعلاميين يشاركونني في (دعم) تحقيقها من (أبو فيصل)، كمبادرة أرى أن توقيت تنفيذها في هذه الأيام (مناسب) جدا.. ليأتي موعدها في نفس الوقت (متزامناً) مع بداية توليه منصب الرئيس العام لرعاية الشباب ولتصبح الهدية هديتين والخير خيرين.
ـ أعلم أن هناك من سيقول إن الحالة النفسية على مستوى كافة الأصعدة الرسمية والجماهيرية عقب العروض غير المشرفة التي قدمها لاعبو منتخبنا السعودي في بطولة آسيا لاتشجع إطلاقا على تبني قيادتنا الرياضية مثل هذا الموقف واتخاذ هذا القرار، بعدما خيم على الشارع الرياضي السعودي من حزن عام، وهو قول أرى إنه يخضع لمؤثر (عاطفي) من الممكن التعامل معه، هذا في حالة صدور قرارات (إيقافات) لبعض لاعبي المنتخب مثلما كان يحدث لغيرهم قبل عشرين عاما هذا من ناحية، من ناحية أخرى إن الأمير نواف بن فيصل وعد عبر أحاديثه الإعلامية عقب الثقة الملكية بتعيينه رئيسا عاما للرئاسة العامة لرعاية الشباب بقلب صفحات الماضي بكل ما فيها وبدء صفحة (جديدة) وفقا لنظرة تفاؤلية لمستقبل مشرق مبني على عمل جاد سوف تشهد فيه الحركة الرياضية في بلادنا نقلة نوعية شاملة بإذن الله تعالى وتوفيقه.
ـ لهذا السبب، ومن منطلق ما أشرت إليه آنفاً، فإن الاستجابة لفكرة المبادرة التي طرحتها أرى أنها تتوافق مع صفحة جديدة نقية ناصعة البيضاء، وعهد رياضي جديد(يشجع) على إعلان عفو شامل ابتهاجا بشفاء حبيب الشعب الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وتيمنا بـ(أبي فيصل) وثقة غالية جدا من ولي الأمر، وكما أسلفت أكررها للمرة الثانية الخير خيرين وثلاثة يا(نواف).
