تركيز المدرب (السابق) لنادي الاتحاد (مانويل جوزيه) على نجم وكابتن الفريق الاتحادي محمد نور في كثير من مؤتمراته الصحافية وأحاديثه التلفزيونية بمحاولة (الإساءة) إليه يدل على أنه بات عقب تقديم استقالته وتدريب فريق الأهلي المصري يمثل له (عقدة) نفسية بعدما عجز عن (فكها) قي الفترة التي كان مدربا للنمور وقائدهم ولعل ما يؤكد ذلك تصريحه الذي جاء عقب خروج المنتخب السعودي من بطولة آسيا المقامة حاليا في قطر حيث وجه اللائمة للاعبي الاتحاد بعدما وصفهم بكبار في السن ولم يستثن (نور) من تلميحات نقده حيث قال حتى لو لعب محمد نور لن يتأهل الأخضر.
ـ عندما استمعت لهذا التصريح قفز إلى رأسي مباشرة المثل القائل (الناس في الناس والعنزة في الناس) بمعنى ما علاقة نور في خروج المنتخب ليقحم اسمه واسم أربعة من لاعبي الاتحاد في المباريات الثلاث التي شاركوا فيها بينما هناك في تشكيلة الأخضر الأساسية والاحتياطية نجوم معروفون (تجاهلهم) تماما ولم يتطرق إلى مستوياتهم (الهابطة) جدا والتي ليس لها ارتباط بالسن ولعل من أبرزهم الكابتن القدير (ياسر القحطاني) والملاحظ (تذبذب) واضح منذ فترة في مستواه الفني حتى أنه كان وجوده في هذه البطولة أشبه بـ(تكملة عدد) مع أن آمال بسيرو ثم الجوهر والمسؤولين والجماهير كانت كلها (معلقة) على مهاراته وقدراته كهداف من الطراز الأول إلا أنه كان (عالة) على الفريق وعلى خط هجوم المنتخب السعودي ناهيك عن أسماء أخرى لم يكن لها أي وجود يذكر في هذه البطولة
ـ ما يمكن استنتاجه من (ترصد) المدرب البرتغالي جوزيه لـ(القوة العاشرة) حتى وهو خارج قائمة الأخضر بأن (الثمانية) تعادلات التي حدثت في عهد تدريبه للفريق الاتحادي ما هي إلا نتيجة موقف (شخصي) ضد نور الذي فرض عودته في صفوف النمور رغما عنه بعدما قدم اعتذاره لإدارة النادي وأعضاء شرفه وجماهيره ورفع الإيقاف الذي اتخذ بناء على قرار منه لتكشف هذه التصريحات نواياه السيئة وحقده.
ـ نور الذي انتصر على المدرب (العجوز) ربما تظهر على السطح آراء تطالبه بالرد عليه عبر وسائل الإعلام وذلك من مبدأ (المعاملة بالمثل) ونفس الشيء بالنسبة لزملائه الذين منذ انتهاء علاقته مع الاتحاد بشكل رسمي أصبح (يشهر) بهم إعلاميا بأنهم (عواجيز) أما تبريرا لفشله أو (انتقاما) لحالة نفسية (مرضية) ما زال يعيش معاناتها إلى يومنا هذا.
ـ الذين يعرفون (معالي الوزير) وكتيبة النمور يعلمون جيدا أن لغة الكلام في مثل هذه الحالات لا يحبذونها ولا يجيدونها والفصل بينهم وبينه على أرض الميدان في (الملعب) وأحسب أن مباراتي الجزيرة والزمالك (الوديتين) كانتا بداية الرد (العملي) على (تخاريف) المدرب العجوز (وما خفي كان أعظم) حيث سيرى بأم عينيه كيف سيكون (انتقام) النمور الذي سيجرد اسمه من عالم التدريب و(هيلمة) ونفخ إعلام الأهلي المصري سوف (تنقلب) عليه في القريب العاجل.
ـ عندما استمعت لهذا التصريح قفز إلى رأسي مباشرة المثل القائل (الناس في الناس والعنزة في الناس) بمعنى ما علاقة نور في خروج المنتخب ليقحم اسمه واسم أربعة من لاعبي الاتحاد في المباريات الثلاث التي شاركوا فيها بينما هناك في تشكيلة الأخضر الأساسية والاحتياطية نجوم معروفون (تجاهلهم) تماما ولم يتطرق إلى مستوياتهم (الهابطة) جدا والتي ليس لها ارتباط بالسن ولعل من أبرزهم الكابتن القدير (ياسر القحطاني) والملاحظ (تذبذب) واضح منذ فترة في مستواه الفني حتى أنه كان وجوده في هذه البطولة أشبه بـ(تكملة عدد) مع أن آمال بسيرو ثم الجوهر والمسؤولين والجماهير كانت كلها (معلقة) على مهاراته وقدراته كهداف من الطراز الأول إلا أنه كان (عالة) على الفريق وعلى خط هجوم المنتخب السعودي ناهيك عن أسماء أخرى لم يكن لها أي وجود يذكر في هذه البطولة
ـ ما يمكن استنتاجه من (ترصد) المدرب البرتغالي جوزيه لـ(القوة العاشرة) حتى وهو خارج قائمة الأخضر بأن (الثمانية) تعادلات التي حدثت في عهد تدريبه للفريق الاتحادي ما هي إلا نتيجة موقف (شخصي) ضد نور الذي فرض عودته في صفوف النمور رغما عنه بعدما قدم اعتذاره لإدارة النادي وأعضاء شرفه وجماهيره ورفع الإيقاف الذي اتخذ بناء على قرار منه لتكشف هذه التصريحات نواياه السيئة وحقده.
ـ نور الذي انتصر على المدرب (العجوز) ربما تظهر على السطح آراء تطالبه بالرد عليه عبر وسائل الإعلام وذلك من مبدأ (المعاملة بالمثل) ونفس الشيء بالنسبة لزملائه الذين منذ انتهاء علاقته مع الاتحاد بشكل رسمي أصبح (يشهر) بهم إعلاميا بأنهم (عواجيز) أما تبريرا لفشله أو (انتقاما) لحالة نفسية (مرضية) ما زال يعيش معاناتها إلى يومنا هذا.
ـ الذين يعرفون (معالي الوزير) وكتيبة النمور يعلمون جيدا أن لغة الكلام في مثل هذه الحالات لا يحبذونها ولا يجيدونها والفصل بينهم وبينه على أرض الميدان في (الملعب) وأحسب أن مباراتي الجزيرة والزمالك (الوديتين) كانتا بداية الرد (العملي) على (تخاريف) المدرب العجوز (وما خفي كان أعظم) حيث سيرى بأم عينيه كيف سيكون (انتقام) النمور الذي سيجرد اسمه من عالم التدريب و(هيلمة) ونفخ إعلام الأهلي المصري سوف (تنقلب) عليه في القريب العاجل.