تابعت قبل أيام ما عرض في قناة الخليجية عبر برنامج (الكورة) تقريرا عن الفرق السنية بنادي الهلال والذي كان في (الأصل) مبنيا على سبق صحفي قامت به إحدى الصحف الالكترونية والتي (تجرأت) باقتحام (سرية) جوانب تخص أوضاع (معسكر) بقي كما أظن لسنوات طويلة ممنوع الاقتراب منه وأرجو أن أكون مخطئا في ظن قادني إلى سؤال (استنتاجي) وهو لماذا تم اختيار هذا التوقيت تحديدا لكشف (معاناة) هذه الفئة إلا إذا رغب زملاء المهنة (مداعبة) أو إحراج زميلهم عبدالكريم الجاسر مدير المركز الإعلامي في أول (اختبار) لمعرفة ردة فعله أو أن فكرة (تغيير) الإدارة المشرفة كانت (واردة) من قبل إدارة النادي بطريقة (تشفع) لها بالإقدام على هذه الخطوة دون أن تجد (ملامة) من أعضاء الشرف وإعلاميين لن يقبلوا القيام بمثل هذا الإجراء بلا مبرر مقنع وذلك تقديرا لجهود أعوام قام بها المسئول عن الفئات السنية الأمير (بندر بن محمد) والذي والحق يقال له (أياد بيضاء) في هذا الجانب المهم يستحق كل الشكر والتقدير.
ـ بصرف النظر عن مسببات اتخاذ القرار إلا أنني أرى من منطلق مبدأ (الوفاء) لشخصية هلالية وضعت كل اهتمامها بجيل النشء، وكان لها دور في كثير من البطولات والإنجازات التي لا تقتصر فحسب على فرق الناشئين والشباب إنما أيضا على مستوى الفريق الأول من خلال أسماء من اللاعبين الذين صعدوا على مراحل حتى وصلوا إلى النجومية فكانوا امتدادا يفتخر به لنجاحات عقلية وجهد وعطاء (بندر بن محمد) أن تقوم إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد بـ(تكريمه) كلمسة (وفاء) أحسب أنها ليست (غريبة) على رجالات نادي الهلال.
ـ اختلفت في الرأي مع صاحبة المقولة الشهيرة (اللاعب الخفي) إلا أن ذلك لا يمنع بأي حال من الأحوال الإشادة به وإبراز الوجه الآخر لإعلام رياضي حريص جد اعلي قول كلمة (حق) عبر وقفات (صادقة) مع شخصيات رياضية لها (بصماتها) في مسيرة أنديتها بصفة خاصة وخدمة الرياضة السعودية بصفة عامة.
ـ إن تكريم الإدارة الحالية للأمير بندر محمد سيكون بدون أدنى شك (حافزا) قويا لعضو مجلس الإدارة المشرف العام على الفرق السنية الأخ (حسن الناقور) لقبول هذه المهمة والمسؤولية بارتياح كامل حينما يرى مثل هذا التقدير ونموذج (مشرف) للمسات (وفاء) تشجعه على (التضحية) من وقته وماله مع تمنياتي له (المخلصة) بالنجاح والتوفيق خاصة أنه قد أثبت في خلال فترة قصيرة مدى حبه وعشقه لناديه عن طريق (دعم) مادي ومعنوي كسب به محبة الهلاليين.
ـ هناك من طالب بمضاعفة العقوبة ضد نادي النصر وكانوا يعنون في ذلك رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي بناء على اللقطة التلفزيونية مع (رجل أمن) كانت معه كاميرا تصوير قام بتصوير (الفوضى) التي كانت داخل الملعب عقب المباراة في حين أنهم (تناسوا) تماما سؤالا بديهيا لابد أن يطرح وهو هل رجل الأمن من مسؤولياته (التصوير) وإذا كانت الإجابة بـ (نعم) فهل من الممكن معرفة إن كان قد (كلف) بهذه المهمة ومن الجهة التي كلفته .
ـ بصرف النظر عن مسببات اتخاذ القرار إلا أنني أرى من منطلق مبدأ (الوفاء) لشخصية هلالية وضعت كل اهتمامها بجيل النشء، وكان لها دور في كثير من البطولات والإنجازات التي لا تقتصر فحسب على فرق الناشئين والشباب إنما أيضا على مستوى الفريق الأول من خلال أسماء من اللاعبين الذين صعدوا على مراحل حتى وصلوا إلى النجومية فكانوا امتدادا يفتخر به لنجاحات عقلية وجهد وعطاء (بندر بن محمد) أن تقوم إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد بـ(تكريمه) كلمسة (وفاء) أحسب أنها ليست (غريبة) على رجالات نادي الهلال.
ـ اختلفت في الرأي مع صاحبة المقولة الشهيرة (اللاعب الخفي) إلا أن ذلك لا يمنع بأي حال من الأحوال الإشادة به وإبراز الوجه الآخر لإعلام رياضي حريص جد اعلي قول كلمة (حق) عبر وقفات (صادقة) مع شخصيات رياضية لها (بصماتها) في مسيرة أنديتها بصفة خاصة وخدمة الرياضة السعودية بصفة عامة.
ـ إن تكريم الإدارة الحالية للأمير بندر محمد سيكون بدون أدنى شك (حافزا) قويا لعضو مجلس الإدارة المشرف العام على الفرق السنية الأخ (حسن الناقور) لقبول هذه المهمة والمسؤولية بارتياح كامل حينما يرى مثل هذا التقدير ونموذج (مشرف) للمسات (وفاء) تشجعه على (التضحية) من وقته وماله مع تمنياتي له (المخلصة) بالنجاح والتوفيق خاصة أنه قد أثبت في خلال فترة قصيرة مدى حبه وعشقه لناديه عن طريق (دعم) مادي ومعنوي كسب به محبة الهلاليين.
ـ هناك من طالب بمضاعفة العقوبة ضد نادي النصر وكانوا يعنون في ذلك رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي بناء على اللقطة التلفزيونية مع (رجل أمن) كانت معه كاميرا تصوير قام بتصوير (الفوضى) التي كانت داخل الملعب عقب المباراة في حين أنهم (تناسوا) تماما سؤالا بديهيا لابد أن يطرح وهو هل رجل الأمن من مسؤولياته (التصوير) وإذا كانت الإجابة بـ (نعم) فهل من الممكن معرفة إن كان قد (كلف) بهذه المهمة ومن الجهة التي كلفته .