تتجه اليوم أنظار كل المتابعين لدوري زين السعودي بعد توقف دام قرابة الشهر لمباراة الاتفاق والاتحاد والتي ستقام على أرض ملعب الأمير محمد بن فيصل بالدمام في أولى مواجهات الفريقين بالدور الثاني لما لها من (أهمية) قصوى مع بداية انطلاقة تعني الشيء الكثير لإتي الغربية وإتي الشرقية نحو (صدارة) إن تم (التفريط) فيها هذا المساء فهي بدون أدنى شك خطوة تقهقر إلى الخلف و(تدهور) مخيف جدا والمعني به بطبيعة الحال هو الفريق الاتحادي الذي لوحظ على مدى ست جولات تدني أداء وعطاء لاعبيه ونتائج مخيبة جداً لآمال جماهير العميد عبر مجموعة (تعادلات) متتالية ضرب بها الرقم القياسي بصورة أثارت القلق الشديد لدى (محبيه) في كافة أرجاء الوطن العربي وعلامات استفهام وتعجب حول فريق وصف عناصره بـ(المتشبعين) كروياً ومادياً، وهناك من وجدها فرصة ليلعب على وتر لقب (العواجيز)، وآخرون ذهبت بهم (ظنونهم) إلى أن اللاعب محمد نور يعتبر جزءا رئيسياً من مشكلة هذا (التراجع) لأنه منذ عودته إلى تشكيلة الفريق الأساسية والاحتياطية لم يحقق الاتحاد أي (فوز) ولو (نواها) القوة العاشرة لما أصبح الوضع كما هو عليه الآن وضياع (10) نقاط من مجموع (5) مباريات وهو قول يتردد عند البعض بناء على مكانة اللاعب ومن باب (عشم) جماهيري مع أنني أرى أنه كلام مردود عليه على اعتبار أن (أبو نوران) يهمه كثيراً تحقيق بطولة تحت (قيادته) ليضيف إلى رصيده البطولة رقم (20) وبطولات أخرى كإنجاز يحسب في تاريخه بعد اعتزاله الكرة.
ـ مثل هذه الآراء تعطي لأصحابها الحق في إبداء (تخوفهم) وبالتالي توجيه انتقادات حادة في ظل أن المستويات التي يقدمها الفريق غير مرضية وليست (مقنعة) بما يضع إدارة النادي في موقف (حرج) جدا تعجز عن قيامها بمهمة (الدفاع) عن اللاعبين خاصة أنهم يحظون بأجواء (نفسية) غير متوفرة في أندية أخرى و(دعم) مادي يحسدون عليه يجدونه من العضو الداعم واهتمام كبير من المشرف على إدارة الكرة محمد الباز ومن مدرب الفريق مانويل جوزيه الذي كان له دور كبير بالمطالبة مرات عديدة في تقديم مكافآت فوز المباريات الماضية التي انتهت بالتعادل.
ـ وعندما ترى حرص رئيس رابطة المشجعين صالح القرني الملقب بـ(عندليب) الاتحاد على السفر إلى الدمام والمشاركة مع الرابطة في تشجيع الفريق فتلك (رسالة) قوية للاعبين تحمل في مضامينها إشارات بليغة لكل وسائل الدعم المقدمة لهم لتصبح الكرة (في مرماهم) بعد كل هذا الاهتمام الذي يجدونه على كافة الأصعدة حيث لن يكون لهم أي (عذر) وقد هيئت لهم الأجواء المريحة لإبراز قدراتهم وإبداعاتهم على البساط الأخضر وترجمة ذلك إلى انتصارات وبطولات.
ـ فكرة (آخر العلاج عندليب الاتحاد) أظنها رسالة (خطيرة) جدا موجهة للاعبين تعني أن الأوان (لإرضاء) جماهير العميد فهذا ما ينبغي أن تفكروا فيه بعيداً عن أي أسباب أخرى تحد من (تألق) عرف عنهم ومشهود لهم به ليواصل ناديهم بجهودهم مسيرة الإنجازات.
توقعات
ـ أتوقع فوز النصر بخماسية نظيفة، وتعادل الهلال والتعاون بهدف لكل منهما، وفوز الأهلي بثلاثية مقابل هدف للحزم.
ـ مثل هذه الآراء تعطي لأصحابها الحق في إبداء (تخوفهم) وبالتالي توجيه انتقادات حادة في ظل أن المستويات التي يقدمها الفريق غير مرضية وليست (مقنعة) بما يضع إدارة النادي في موقف (حرج) جدا تعجز عن قيامها بمهمة (الدفاع) عن اللاعبين خاصة أنهم يحظون بأجواء (نفسية) غير متوفرة في أندية أخرى و(دعم) مادي يحسدون عليه يجدونه من العضو الداعم واهتمام كبير من المشرف على إدارة الكرة محمد الباز ومن مدرب الفريق مانويل جوزيه الذي كان له دور كبير بالمطالبة مرات عديدة في تقديم مكافآت فوز المباريات الماضية التي انتهت بالتعادل.
ـ وعندما ترى حرص رئيس رابطة المشجعين صالح القرني الملقب بـ(عندليب) الاتحاد على السفر إلى الدمام والمشاركة مع الرابطة في تشجيع الفريق فتلك (رسالة) قوية للاعبين تحمل في مضامينها إشارات بليغة لكل وسائل الدعم المقدمة لهم لتصبح الكرة (في مرماهم) بعد كل هذا الاهتمام الذي يجدونه على كافة الأصعدة حيث لن يكون لهم أي (عذر) وقد هيئت لهم الأجواء المريحة لإبراز قدراتهم وإبداعاتهم على البساط الأخضر وترجمة ذلك إلى انتصارات وبطولات.
ـ فكرة (آخر العلاج عندليب الاتحاد) أظنها رسالة (خطيرة) جدا موجهة للاعبين تعني أن الأوان (لإرضاء) جماهير العميد فهذا ما ينبغي أن تفكروا فيه بعيداً عن أي أسباب أخرى تحد من (تألق) عرف عنهم ومشهود لهم به ليواصل ناديهم بجهودهم مسيرة الإنجازات.
توقعات
ـ أتوقع فوز النصر بخماسية نظيفة، وتعادل الهلال والتعاون بهدف لكل منهما، وفوز الأهلي بثلاثية مقابل هدف للحزم.