المعلومات الواردة في موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم بخصوص عدد البطولات التي حققتها أندية (الاتحاد والنصر والهلال) وحصول نادي الاتحاد على المرتية الأولى من الممكن جدا أن تفرح وتسعد الاتحاديين على وجه الخصوص على اعتبار أنها شهادة (موثقة) من أعلى سلطة دولية في كرة القدم وتعتبر في نفس الوقت ردا على من شكك حول الانجازات الاتحادية ولكن عند من يهتمون ويبحثون عن رصد (الحقائق) وفق معلومات (صحيحة) لا أطنهم سيقبلون بما نشر في موقع (فيفا) ويحتفلون بذلك إلا إذا كانوا من أولئك الذين يؤمنون بالمثل (افرح بالقليل يجيك الكثير).
ـ مانشرته إحدى الصحف أمس عن هذه البطولات و (الهيصة والزنبليطة) التي عملتها
ليس الهدف منها الحفاظ على مكتسبات الاتحاد إنما الغاية منها تسير في خط أصبح معروفا للقاريء عموما والمشجع الاتحادي خصوصا وهو خدمة (الأشخاص) لحاجة في نفس يعقوب والدليل على أن هذه المعلومة لم تكن جديدة وليدة اليومين الماضين إنما بثها موقع (فيفا) منذ ستة أشهر ولعل من (صحا) من سبات نومه العميق ونشرها دون التأكد من معلومات (خاطئة) تجاهل العدد الحقيقي للبطولات التي حصل عليها العميد طيلة عمره المديد والبالغة (45) بطولة بالتمام والكمال.
ـ لا أعرف كيف يتم التنازل عن حقوق ناد لمجرد الفرح أن حهة رسمية أقرت بأفضلية الاتحاد عن غيره من الأندية الأخرى علما بأن عدد (27) لا يمثل الرقم الصحيح الذي يدعو إلى احتفالية (بهرجة) مالها داع.
ـ عندما يتم اعتماد معلومات (مغلوطة) صدرت من (فيفا) فما الفرق بينها وبين المعلومات التي صدرت من اتحاد الإحصاء والتاريخ الذي منح الهلال لقب (نادي القرن) فإذا أقر المعارضون لهذا اللقب فمن حق الهلاليين الاعتراض على ما نشر في موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم والذي يتنافى تماما مع بطولات هلالية ألغيت على سبيل المثال بطولة كأس ولي العهد بينما حسبت للاتحاد إلا إذا كان رصد بطولات الهلال تم بناء على التصريح الشهير الذي أطلقه الرئيس السابق ففي هذه الحالة يجب على من قام بهذا الرصد توضيح ذلك.
ـ إن الأخطاء التي وقع فيها موقع (فيفا) هي نفس الأخطاء التي عانى منها نادي الاتحاد على مستوى معلومات غير صحيحة لم يوفق الاتحاد السعودي لكرة القدم في نشرها وتوثيقها في سجلاته مما أدى إلى ضياع الكثير من البطولات ولولا وجود (المؤرخين) وإنجازات وثقتها الإدارات المتعاقبة في سجلات النادي لأصبح نادي الاتحاد (ضحية) وبالتالي ليس غريبا إن اطلعنا اليوم من يؤكد أن بطولات العميد فقط (27) بطولة لاغيا وغير معترف بما رصده الاتحاد السعودي في سجلاته وما رصده النادي والمؤرخون (ويا قلبي لا تحزن).
ـ مانشرته إحدى الصحف أمس عن هذه البطولات و (الهيصة والزنبليطة) التي عملتها
ليس الهدف منها الحفاظ على مكتسبات الاتحاد إنما الغاية منها تسير في خط أصبح معروفا للقاريء عموما والمشجع الاتحادي خصوصا وهو خدمة (الأشخاص) لحاجة في نفس يعقوب والدليل على أن هذه المعلومة لم تكن جديدة وليدة اليومين الماضين إنما بثها موقع (فيفا) منذ ستة أشهر ولعل من (صحا) من سبات نومه العميق ونشرها دون التأكد من معلومات (خاطئة) تجاهل العدد الحقيقي للبطولات التي حصل عليها العميد طيلة عمره المديد والبالغة (45) بطولة بالتمام والكمال.
ـ لا أعرف كيف يتم التنازل عن حقوق ناد لمجرد الفرح أن حهة رسمية أقرت بأفضلية الاتحاد عن غيره من الأندية الأخرى علما بأن عدد (27) لا يمثل الرقم الصحيح الذي يدعو إلى احتفالية (بهرجة) مالها داع.
ـ عندما يتم اعتماد معلومات (مغلوطة) صدرت من (فيفا) فما الفرق بينها وبين المعلومات التي صدرت من اتحاد الإحصاء والتاريخ الذي منح الهلال لقب (نادي القرن) فإذا أقر المعارضون لهذا اللقب فمن حق الهلاليين الاعتراض على ما نشر في موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم والذي يتنافى تماما مع بطولات هلالية ألغيت على سبيل المثال بطولة كأس ولي العهد بينما حسبت للاتحاد إلا إذا كان رصد بطولات الهلال تم بناء على التصريح الشهير الذي أطلقه الرئيس السابق ففي هذه الحالة يجب على من قام بهذا الرصد توضيح ذلك.
ـ إن الأخطاء التي وقع فيها موقع (فيفا) هي نفس الأخطاء التي عانى منها نادي الاتحاد على مستوى معلومات غير صحيحة لم يوفق الاتحاد السعودي لكرة القدم في نشرها وتوثيقها في سجلاته مما أدى إلى ضياع الكثير من البطولات ولولا وجود (المؤرخين) وإنجازات وثقتها الإدارات المتعاقبة في سجلات النادي لأصبح نادي الاتحاد (ضحية) وبالتالي ليس غريبا إن اطلعنا اليوم من يؤكد أن بطولات العميد فقط (27) بطولة لاغيا وغير معترف بما رصده الاتحاد السعودي في سجلاته وما رصده النادي والمؤرخون (ويا قلبي لا تحزن).
