اليوم تحديدا في المواجهة المرتقبة بين الغريمين (النصر والهلال) سوف يتحدد مدى (صحة) قرار تأجيل مباراة (الاتحاد والهلال) الذي اتخذته لجنة المسابقات وذلك من منظور فني ونفسي في آن واحد حيث أن نتيجة اللقاء والجوانب التي من المتوقع أن تفرز عنها هذه المباراة لاشك أنها ستكون عاملا مساعدا للجنة في معرفة حجم (تأثير) قرارات (التأجيل) لممثلي الوطن في المشاركات الخارجية خاصة وأن تجربة فريقي (ذوبهان الإيراني وسيونجنام الكوري) أثبتت بـ (الدليل القاطع) أن (الدلال) نتائجه وخيمة جدا وأن تطبيق الأنظمة واللوائح والالتزام بـ (المواعيد) توجد عند اللاعبين روح (القتالية) وتحقق على أرض الملعب الفوز.
ـ ولإيضاح الصورة التي أرغب من القارئ العزير (تخيلها) وكذلك المعنيين بهذه الرؤية فلكم أن تتصوروا الآن وبعدما ظهرت (الحقيقة) للجميع لو تم توجيه سؤال للإدارة الهلالية أو المدرب جيرتس أو اللاعبين حول الخيار (الأفضل) والأنسب لهم تأجيل مباراة هذا المساء أم المباراة (الشهيرة) التي صاحبها بيانات وضجيج إعلامي بين (معارض ومؤيد) فإن الإجابة المتوقعة ربما تتجه إلى القول المأثور (لو تفتح عمل الشيطان) .
ـ هناك فوارق كبيرة بين الحالتين فالهلال عقب فوزه (الخرافي) على فريق الغرافة القطري وتأهله لدور (الأربعة) فإن الحافز (المعنوي) عنده من ناحية (علمية) لها علاقة بعلم النفس لمواجهة الاتحاد (أفضل) بكثير من حالة (إحباط) شديدة يمر بها حاليا وفي مواجهة لها حساباتها الخاصة وإن كان (المونديالي) في السنوات الأخيرة بدأ يسحب بساط (المنافسة) من (العالمي) الذي بدأ يعود مع تولي الأمير فيصل بن تركي رئاسة النادي إلى (خط النصر) ومقارعة الموج الأزرق وأحسب أنها (فرصة العمر) التي لن تتكرر جاءت في (طبق من ذهب) لفريق (الشمس) لرد ديون (10) سنوات (عجاف) حيث لن يجد هلالا (منهارا) من جميع النواحي مثلما ما هو عليه الآن وان كانت لحبيبنا (سامي الجابر) رؤية أخرى فيها من المنطق (التحفيزي) للاعبين أملا في (مصالحة) جماهير الأزرق التي تنتظر من (القناص) وزملائه (تعويضا) يؤدي إلى (ذوبان) ألم (خسارة) موجعة جدا جدا.
ـ أعود إلى السؤال الافتراضي الذي طرحته واحتمالات الإجابة عليه أعتقد أنها ستكون مع
هذا الصباح (مختلفة) تماما عن المساء خاصة عقب نهاية المباراة من إدارة الفريقين وأغلب ظني أن كل طرف (جهز) نص التصريح لحالتي الفوز والخسارة حسب (سيناريوهات) تميل إلى الحبكة (الدرامية) التي تتوافق مع أجواء اللقاء والنتيجة التي آلت إليها وسوف يكون موقف النصر (صعبا) للغاية لو سمح للهلال في (معالجة) جراحة ولم يحسن مدربه زينجا واللاعبون استثمار (ذوبان) زعيم في ليلة (هان) التاريخية.
ـ ليسمح لي النصراويون إذا تنبأت مسبقا بتوقع ربما مخالف لكل التوقعات وأكدت بأن الهلال لن (يذوب) مرتين من خلال هزيمتين متتاليتين لأنها ستكون (كبيرة) جدا في حق من يلقب بـ (الزعيم) على أنني في جميع الأحوال لن (أبخس) حقوق (العالمي) في تحقيق فوز ساحق (وتاريخي ) حيث أن لديه كل المقومات الفنية والنفسية والجماهيرية لبلوغ ذلك إلا إذا ......؟!
ـ ولإيضاح الصورة التي أرغب من القارئ العزير (تخيلها) وكذلك المعنيين بهذه الرؤية فلكم أن تتصوروا الآن وبعدما ظهرت (الحقيقة) للجميع لو تم توجيه سؤال للإدارة الهلالية أو المدرب جيرتس أو اللاعبين حول الخيار (الأفضل) والأنسب لهم تأجيل مباراة هذا المساء أم المباراة (الشهيرة) التي صاحبها بيانات وضجيج إعلامي بين (معارض ومؤيد) فإن الإجابة المتوقعة ربما تتجه إلى القول المأثور (لو تفتح عمل الشيطان) .
ـ هناك فوارق كبيرة بين الحالتين فالهلال عقب فوزه (الخرافي) على فريق الغرافة القطري وتأهله لدور (الأربعة) فإن الحافز (المعنوي) عنده من ناحية (علمية) لها علاقة بعلم النفس لمواجهة الاتحاد (أفضل) بكثير من حالة (إحباط) شديدة يمر بها حاليا وفي مواجهة لها حساباتها الخاصة وإن كان (المونديالي) في السنوات الأخيرة بدأ يسحب بساط (المنافسة) من (العالمي) الذي بدأ يعود مع تولي الأمير فيصل بن تركي رئاسة النادي إلى (خط النصر) ومقارعة الموج الأزرق وأحسب أنها (فرصة العمر) التي لن تتكرر جاءت في (طبق من ذهب) لفريق (الشمس) لرد ديون (10) سنوات (عجاف) حيث لن يجد هلالا (منهارا) من جميع النواحي مثلما ما هو عليه الآن وان كانت لحبيبنا (سامي الجابر) رؤية أخرى فيها من المنطق (التحفيزي) للاعبين أملا في (مصالحة) جماهير الأزرق التي تنتظر من (القناص) وزملائه (تعويضا) يؤدي إلى (ذوبان) ألم (خسارة) موجعة جدا جدا.
ـ أعود إلى السؤال الافتراضي الذي طرحته واحتمالات الإجابة عليه أعتقد أنها ستكون مع
هذا الصباح (مختلفة) تماما عن المساء خاصة عقب نهاية المباراة من إدارة الفريقين وأغلب ظني أن كل طرف (جهز) نص التصريح لحالتي الفوز والخسارة حسب (سيناريوهات) تميل إلى الحبكة (الدرامية) التي تتوافق مع أجواء اللقاء والنتيجة التي آلت إليها وسوف يكون موقف النصر (صعبا) للغاية لو سمح للهلال في (معالجة) جراحة ولم يحسن مدربه زينجا واللاعبون استثمار (ذوبان) زعيم في ليلة (هان) التاريخية.
ـ ليسمح لي النصراويون إذا تنبأت مسبقا بتوقع ربما مخالف لكل التوقعات وأكدت بأن الهلال لن (يذوب) مرتين من خلال هزيمتين متتاليتين لأنها ستكون (كبيرة) جدا في حق من يلقب بـ (الزعيم) على أنني في جميع الأحوال لن (أبخس) حقوق (العالمي) في تحقيق فوز ساحق (وتاريخي ) حيث أن لديه كل المقومات الفنية والنفسية والجماهيرية لبلوغ ذلك إلا إذا ......؟!