بحثت مساء أربعاء تلفزيوني عن وجه المقارنة بين كاتب صحفي (موهوب) بالفطرة وآخر (مسنود) في مركز مرموق حصل عليه بفزعة (الواسطة) والتي أدت بقناتنا السعودية الرياضية إلى استضافتهما (وجها لوجه) وغاية هذا (الاختيار) المقنن (توقيته) بعناية معدي برنامج أذكياء من حقي أن أمنحهم لقب (معلم) ليه لأ ؟وهم يستحقون ذلك مع مرتبة (الشرف) وسوف أذكر لكم في السطور التالية الأسباب وفقا لرؤية (مهنيين) يأكلون لقمة عيشهم بعرق الجبين وليس عن طريق (الشحاتة)!
حيث تابعت من خلال (كل الرياضة) قدراتهم في حبكة حوار كان من طرف واحد الأول لاحظت أنه محضر (واثق) من إمكاناته والثاني (يلي مايتسماس) فاتح فمه وشكله بالمرة (غلط) بينما سيد الموقف في تلك الحلقة كان زميلنا (الشاطر) رجاء الله السلمي.
ـ أشفقت كثيرا على هذا (يلي يتسماش) وأنا أراه (يترنح) من سؤال إلى سؤال وهو (يعك) في كلام (أي كلام) ومن محور إلى محور آخر وعيناه (تفضحان) مدى الجهل الذي يعاني منه وحالة (الفقر) الذهني الذي جعله ينظر إلى الكاميرا و(دهشة) لسان حاله يقول (ياشيخ أرحمني أنا إيش يلي وقعني معاك).
ـ حاول مقدم البرنامج (إنقاذه) بشتى الطرق والوسائل من بلاغة وثقافة الكاتب الصحفي المتكمن من أدواته النقدية (محمد الشيخ) إلا أن (المتعوس متعوس حتى لو حطيت على رأسه فانوس) حيث فشلت كل محاولات (رجاء) ففي كل المحاور (يسقط) سقوطا ذريعا وبالضربة (القاضية) حتى سمار (وجنتيه) تحول إلى قطعة (حمراء) لأول مرة في حياتي أشاهد هذا المنظر والألوان ذكرتني بالفنانة التشكيلية (فوزية عبد اللطيف).
ـ معدو برنامج (كل الرياضة) كانت لهم حكمة من خلال هذه (المناظرة) التي تفوق فيها الفكر (المليان) فهما على الفكر (الخاوي) وهنا (مربط الفرس) لمعرفة (الفرق) بين من يحرص على اسمه ويكون له وجود فعال (ومؤثر) عبر معلومات دقيقة وآراء قيمة وآخر
همه فقط (الشو) والشهرة على أكتاف (الكبار).
ـ (معليه) يا رجاء لقد (خيب) رجاءك من كنت تأمل أن يكمل معادلة (النجاح) المتوفرة لدى الصحفي محمد الشيخ ولكن ماذا تتوقع أن يقدم (مفلس) لعبت ظروف دخوله بلاط الصحافة (أهداف) أفصح عنها لـ(أسد) الاتحاد ولعل الذي يؤكد صحة إفلاس (يلي مايتسماس) الدقيقة الأخيرة من البرنامج حينما (تورط) بحديث عن مدير عام إدارة الكرة بنادي الاتحاد (حمد الصنيع) من خلال (اتهامات) كان من الممكن أن تؤدي إلى محاكمته شرعا لولا (رأفة) الشيخ بخصمه (الضعيف) الذي
(رضخ) رغما عن أنفه إلى تقديم (اعتذار) للصنيع.
ـ تحية وشكر لمعدي حلقة مساء الأربعاء الماضي من برنامج (كل الرياضة) ومقدمه متمنيا تكرار مثل هذه (المناظرات) بشرط تواجد العملاق رجاء السلمي ليكشف للمشاهد وللوسط الرياضي قامات كبيرة تستحق أن تتبوأ مكانة كبيرة في صحافتنا الرياضية وأخرى لابد من (التخلص) منها لأنها تعد (وباء) وبلاء على المجتمعين الرياضي والإعلامي مثل ذلك (يلي ما يتسماش.
حيث تابعت من خلال (كل الرياضة) قدراتهم في حبكة حوار كان من طرف واحد الأول لاحظت أنه محضر (واثق) من إمكاناته والثاني (يلي مايتسماس) فاتح فمه وشكله بالمرة (غلط) بينما سيد الموقف في تلك الحلقة كان زميلنا (الشاطر) رجاء الله السلمي.
ـ أشفقت كثيرا على هذا (يلي يتسماش) وأنا أراه (يترنح) من سؤال إلى سؤال وهو (يعك) في كلام (أي كلام) ومن محور إلى محور آخر وعيناه (تفضحان) مدى الجهل الذي يعاني منه وحالة (الفقر) الذهني الذي جعله ينظر إلى الكاميرا و(دهشة) لسان حاله يقول (ياشيخ أرحمني أنا إيش يلي وقعني معاك).
ـ حاول مقدم البرنامج (إنقاذه) بشتى الطرق والوسائل من بلاغة وثقافة الكاتب الصحفي المتكمن من أدواته النقدية (محمد الشيخ) إلا أن (المتعوس متعوس حتى لو حطيت على رأسه فانوس) حيث فشلت كل محاولات (رجاء) ففي كل المحاور (يسقط) سقوطا ذريعا وبالضربة (القاضية) حتى سمار (وجنتيه) تحول إلى قطعة (حمراء) لأول مرة في حياتي أشاهد هذا المنظر والألوان ذكرتني بالفنانة التشكيلية (فوزية عبد اللطيف).
ـ معدو برنامج (كل الرياضة) كانت لهم حكمة من خلال هذه (المناظرة) التي تفوق فيها الفكر (المليان) فهما على الفكر (الخاوي) وهنا (مربط الفرس) لمعرفة (الفرق) بين من يحرص على اسمه ويكون له وجود فعال (ومؤثر) عبر معلومات دقيقة وآراء قيمة وآخر
همه فقط (الشو) والشهرة على أكتاف (الكبار).
ـ (معليه) يا رجاء لقد (خيب) رجاءك من كنت تأمل أن يكمل معادلة (النجاح) المتوفرة لدى الصحفي محمد الشيخ ولكن ماذا تتوقع أن يقدم (مفلس) لعبت ظروف دخوله بلاط الصحافة (أهداف) أفصح عنها لـ(أسد) الاتحاد ولعل الذي يؤكد صحة إفلاس (يلي مايتسماس) الدقيقة الأخيرة من البرنامج حينما (تورط) بحديث عن مدير عام إدارة الكرة بنادي الاتحاد (حمد الصنيع) من خلال (اتهامات) كان من الممكن أن تؤدي إلى محاكمته شرعا لولا (رأفة) الشيخ بخصمه (الضعيف) الذي
(رضخ) رغما عن أنفه إلى تقديم (اعتذار) للصنيع.
ـ تحية وشكر لمعدي حلقة مساء الأربعاء الماضي من برنامج (كل الرياضة) ومقدمه متمنيا تكرار مثل هذه (المناظرات) بشرط تواجد العملاق رجاء السلمي ليكشف للمشاهد وللوسط الرياضي قامات كبيرة تستحق أن تتبوأ مكانة كبيرة في صحافتنا الرياضية وأخرى لابد من (التخلص) منها لأنها تعد (وباء) وبلاء على المجتمعين الرياضي والإعلامي مثل ذلك (يلي ما يتسماش.