سامي الجابر لاعب ونجم نادي الهلال والمنتخب الوطني سابقا الذي (تذوق) طعم الوصول إلى (العالمية) لأول مرة في حياته الكروية مع جيل (العمالقة) يقيادة (الأسطورة) الحقيقية للكرة السعودية (ماجد عبدالله) وزملائه الذين شاركوه فن (الإبداع) على المستطيل الأخضر محمد عبدالجواد وصالح خليفة ويوسف خميس وفهد الهريفي (يحلم) الآن وهو يتقلد منصب مدير الكرة في ناديه الوصول بالهلال إلى العالمية عن طريق تحقيق كأس دوري أبطال آسيا وتأهل تلقائيا لبطولة كأس العالم للأندية وهو الحلم الذي (عجز) عن بلوغه لفريقه وهو في صفوفه.
ـ ما دعاني إلى نبش هاجس هذا الحلم الجميل يعود لسؤال وجهه لي الكثيرون وطرحه على المذيع الأنيق (بدر الفرهود) في برنامجه الناجح (الدليل القاطع) وهو يسألني ما هو رأيك الآن في سامي الجابر كمدير للكرة فأجبت على الفور إنه يمثل حاليا الركيزة الأولى للنجاح الذي يتحقق للفريق ولمدربه جيرتس ولم أدل بهذا الرأي (مجاملة) له ولمحبيه أو (تكفيرا) لانتقادات كنت محقا في توجيهها له في نهاية مشواره الكروي حيث أنه من وجهة نظري لا يمكن لأحد أن ينكر الدور (الخطير) الذي يقوم به من خلال المهمة الإدارية التي يؤديها على أكمل وجه وإن وجد فإما أن يكون جاهلا أو حاقدا نعوذ بالله من هذين الصنفين.
ـ نعم و(ألفين) نعم من حق سامي الجابر الإداري أن (يحلم) بالوصول بناديه إلى العالمية لينضم إلى الشقيقين (النصر والاتحاد) كثالث ناد سعودي يبلغ العالمية ولا استبعد أن يحقق بوجود سفير النوايا الحسنة وسفير الملف القطري لاستضافة بطولة كأس العالم مراكز أفضل مما حققه (العالمي والمونديالي) وذلك بفضل العقلية والخبرة الجيدتين اللتين يملكهما ثم بصلاحية (الآمر الناهي) الممنوحة له والظاهرة للعيان من خلال مواقف ثابتة وإذا أردتم أن تتأكدوا حتى لاتظنوا أن في كلامي (مبالغة) فسوف تحصلون على الإجابة الشافية الكافية عند الأخطبوط (محمد الدعيع).
ـ حلم يدعوني بالفم المليان (ثقة) إلى القول لا تخافوا على الهلال بوجود (سامي) على الرغم من هزيمته مساء أمس من الفريق الإيراني وسيأتي اليوم الذي يترأس النادي وأراه قريبا جدا..تذكروا..كلامي هذا جيدا أيها الهلاليون وتذكروا أيضا أن الهلال بفكر وقوة شخصية سامي على أعتاب العالمية ومن عنده استعداد لـ (التحدي) فالله يحييه أنا أتحداه وسوف أكسبه مثلما كسبت رهان لاعب ونجم النمور الاتحادية (حمد المنتشري) حينما توقعت حصوله على جائزة أفضل لاعب في آسياعام2005م ولا أظن أن القارئ نسي ذلك التحدي وهذا أنا اليوم أكتب أن حلمك يا سامي سوف يتحقق هلاليا أما على مستوى الملف القطري فـ (الله أعلم) وأرجو ألا تخلطوا بين الحلمين فالأول شكله (جاي) جاي في الطريق أما الثاني فأراه سهل السؤال وصعب المنال.
ـ أما بالنسبة للحلم الشبابي فللحديث تتمة في وقت لاحق بإذن الله تعالى وتوفيقه وذلك من منظور (فني) بحت فإن الحلم الهلالي هو الأقرب تحقيقا من الحلم الشبابي مع احترامي لجماهير (الليث) وطموحات (متساوية) نتمنى بلوغها دائما لأندية الوطن.
ـ ما دعاني إلى نبش هاجس هذا الحلم الجميل يعود لسؤال وجهه لي الكثيرون وطرحه على المذيع الأنيق (بدر الفرهود) في برنامجه الناجح (الدليل القاطع) وهو يسألني ما هو رأيك الآن في سامي الجابر كمدير للكرة فأجبت على الفور إنه يمثل حاليا الركيزة الأولى للنجاح الذي يتحقق للفريق ولمدربه جيرتس ولم أدل بهذا الرأي (مجاملة) له ولمحبيه أو (تكفيرا) لانتقادات كنت محقا في توجيهها له في نهاية مشواره الكروي حيث أنه من وجهة نظري لا يمكن لأحد أن ينكر الدور (الخطير) الذي يقوم به من خلال المهمة الإدارية التي يؤديها على أكمل وجه وإن وجد فإما أن يكون جاهلا أو حاقدا نعوذ بالله من هذين الصنفين.
ـ نعم و(ألفين) نعم من حق سامي الجابر الإداري أن (يحلم) بالوصول بناديه إلى العالمية لينضم إلى الشقيقين (النصر والاتحاد) كثالث ناد سعودي يبلغ العالمية ولا استبعد أن يحقق بوجود سفير النوايا الحسنة وسفير الملف القطري لاستضافة بطولة كأس العالم مراكز أفضل مما حققه (العالمي والمونديالي) وذلك بفضل العقلية والخبرة الجيدتين اللتين يملكهما ثم بصلاحية (الآمر الناهي) الممنوحة له والظاهرة للعيان من خلال مواقف ثابتة وإذا أردتم أن تتأكدوا حتى لاتظنوا أن في كلامي (مبالغة) فسوف تحصلون على الإجابة الشافية الكافية عند الأخطبوط (محمد الدعيع).
ـ حلم يدعوني بالفم المليان (ثقة) إلى القول لا تخافوا على الهلال بوجود (سامي) على الرغم من هزيمته مساء أمس من الفريق الإيراني وسيأتي اليوم الذي يترأس النادي وأراه قريبا جدا..تذكروا..كلامي هذا جيدا أيها الهلاليون وتذكروا أيضا أن الهلال بفكر وقوة شخصية سامي على أعتاب العالمية ومن عنده استعداد لـ (التحدي) فالله يحييه أنا أتحداه وسوف أكسبه مثلما كسبت رهان لاعب ونجم النمور الاتحادية (حمد المنتشري) حينما توقعت حصوله على جائزة أفضل لاعب في آسياعام2005م ولا أظن أن القارئ نسي ذلك التحدي وهذا أنا اليوم أكتب أن حلمك يا سامي سوف يتحقق هلاليا أما على مستوى الملف القطري فـ (الله أعلم) وأرجو ألا تخلطوا بين الحلمين فالأول شكله (جاي) جاي في الطريق أما الثاني فأراه سهل السؤال وصعب المنال.
ـ أما بالنسبة للحلم الشبابي فللحديث تتمة في وقت لاحق بإذن الله تعالى وتوفيقه وذلك من منظور (فني) بحت فإن الحلم الهلالي هو الأقرب تحقيقا من الحلم الشبابي مع احترامي لجماهير (الليث) وطموحات (متساوية) نتمنى بلوغها دائما لأندية الوطن.