من البديهي والطبيعي جدا أن الأسماء التي اختبرت لتولي رئاسة اللجان التابعة للاتحاد السعودي لكرة القدم والأعضاء المنتسبين إليها سوف يختلف الشارع الرياضي عليها بين مؤيد ومعارض ولو اختير غيرها فالموقف سوف يصبح (مماثلا) في اتجاهين نحو آراء موافقة الاتحاد السعودي على قراراته وأخرى رافضة لها.
ـ أشد وأكثر (المعارضين) لهذه الأسماء هم من يرون أن النسبة الأكثر (سيطرة) على رئاسة هذه اللجان واستحواذا على العضوية فيها هم من ناد واحد وهو رأي أغلب ظني توقع المسؤولون صدوره وحدوثه ولو ذهب الترشيح والاختيار لمصلحة أسماء تعمل أو عملت في أندية أخرى فإن هناك في الطرف الآخر من سوف (يحتج) ويبدي امتعاضه من هذه القرارات وبالتالي فإن معادلة إرضاء جميع الأطراف تبدو في الواقع (مستحيلة).
ـ وحتى تكون إدارات الأندية وإعلامنا الرياضي والجماهير قاطبة عاملا (مساعدا) لتحقيق المصلحة (العليا) والتي يجب أن تغلب على المصلحة (الخاصة) أو الرؤية العاطفية فلابد لهم من (مباركة) هذه الخطوات التي تنشد التغيير بهدف (التطوير) ودعم كافة الأسماء التي منحت (الثقة) من (ولاة الأمر) لتأخذ فرصتها الكاملة في تنفيذ مخططاتها المرتبطة بلوائح وأنظمة تحتاج هي الأخرى إلى (تعديل) يتناسب مع مرحلة من (المتغيرات) التي تمر بها الكرتان السعودية والآسيوية معا في اتجاه واحد ومتقارب يصب نحو غاية الوصول إلى (العالمية) برؤية تخصصية (احترافية) تتعلق في المقام الأول بالجوانب التنظيمية التي تكفل (النجاح) المطلوب والمأمول لباقي التخصصات المرتبطة بـ (صناعة) اللاعب واللعبة.
- يجب (الاعتراف) بأن السلبيات والأخطاء التي وقعت فيها معظم اللجان في فترة التكليف التي استمرت لمدة موسمين ناهيك أن البعض القليل من اللجان كانت غائبة عن أداء الدور والمهام المسندة إليها كان لكل ذلك (تأثيره) في الإقدام على خطوة (التغيير) بالإضافة إلى تأثير (السلطة الرابعة) من خلال آراء نقدية أدت إلى ضرورة (الاستجابة) لها والتناغم مع (شريك) أصبح اليوم قوة (فاعلة) في صناعة القرار.
ـ لهذا ومن منظور انتمائي لمنسوبي (السلطة الرابعة) بكافة قنواتها فإنني أجدني (محتفيا) بهذه (اللجان) وبقرارات تستحق منا كإعلام محايد (منصف) تقديم خالص الشكر والتقدير لرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ونائبه على (تجاوبهما) بدعم صادق يحمل لغة (التفاؤل) وصبر جميل لهذه اللجان فلا نبدأ بمحاسبتها وتوجيه الانتقادات الحادة وهي بعد لم تلتقط أنفاسها خاصة أن قرار تكليفها جاء في وسط (معمعة) الدوري ولجان سابقة وقعت في أخطاء فليس من العدل أن نتسرع في أحكامنا عليها وتؤاخذ اللجان الجديدة بـ (أوزار) لا ذنب لها فيها.
ـ أشد وأكثر (المعارضين) لهذه الأسماء هم من يرون أن النسبة الأكثر (سيطرة) على رئاسة هذه اللجان واستحواذا على العضوية فيها هم من ناد واحد وهو رأي أغلب ظني توقع المسؤولون صدوره وحدوثه ولو ذهب الترشيح والاختيار لمصلحة أسماء تعمل أو عملت في أندية أخرى فإن هناك في الطرف الآخر من سوف (يحتج) ويبدي امتعاضه من هذه القرارات وبالتالي فإن معادلة إرضاء جميع الأطراف تبدو في الواقع (مستحيلة).
ـ وحتى تكون إدارات الأندية وإعلامنا الرياضي والجماهير قاطبة عاملا (مساعدا) لتحقيق المصلحة (العليا) والتي يجب أن تغلب على المصلحة (الخاصة) أو الرؤية العاطفية فلابد لهم من (مباركة) هذه الخطوات التي تنشد التغيير بهدف (التطوير) ودعم كافة الأسماء التي منحت (الثقة) من (ولاة الأمر) لتأخذ فرصتها الكاملة في تنفيذ مخططاتها المرتبطة بلوائح وأنظمة تحتاج هي الأخرى إلى (تعديل) يتناسب مع مرحلة من (المتغيرات) التي تمر بها الكرتان السعودية والآسيوية معا في اتجاه واحد ومتقارب يصب نحو غاية الوصول إلى (العالمية) برؤية تخصصية (احترافية) تتعلق في المقام الأول بالجوانب التنظيمية التي تكفل (النجاح) المطلوب والمأمول لباقي التخصصات المرتبطة بـ (صناعة) اللاعب واللعبة.
- يجب (الاعتراف) بأن السلبيات والأخطاء التي وقعت فيها معظم اللجان في فترة التكليف التي استمرت لمدة موسمين ناهيك أن البعض القليل من اللجان كانت غائبة عن أداء الدور والمهام المسندة إليها كان لكل ذلك (تأثيره) في الإقدام على خطوة (التغيير) بالإضافة إلى تأثير (السلطة الرابعة) من خلال آراء نقدية أدت إلى ضرورة (الاستجابة) لها والتناغم مع (شريك) أصبح اليوم قوة (فاعلة) في صناعة القرار.
ـ لهذا ومن منظور انتمائي لمنسوبي (السلطة الرابعة) بكافة قنواتها فإنني أجدني (محتفيا) بهذه (اللجان) وبقرارات تستحق منا كإعلام محايد (منصف) تقديم خالص الشكر والتقدير لرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ونائبه على (تجاوبهما) بدعم صادق يحمل لغة (التفاؤل) وصبر جميل لهذه اللجان فلا نبدأ بمحاسبتها وتوجيه الانتقادات الحادة وهي بعد لم تلتقط أنفاسها خاصة أن قرار تكليفها جاء في وسط (معمعة) الدوري ولجان سابقة وقعت في أخطاء فليس من العدل أن نتسرع في أحكامنا عليها وتؤاخذ اللجان الجديدة بـ (أوزار) لا ذنب لها فيها.