بلغة المحبة والتقدير وباسم كافة الجماهير الرياضية أرجوكم يا من لا ننكر جهودا تبذلونها وأياد بيضاء من خلال عطاء ودعم سخي لا حدود له تقدمونه للحركة الرياضية في بلادنا الحبيبة أن تحافظوا على (بصمة) نجاحات ضخمة حققتموها للدوري السعودي عبر عمل دؤوب وشاق استغرق سنوات طويلة حتى بات يطلق عليه بفضل الفكر (الواعي) الذي تنطلقون منه لقب (أفضل دوري عربي) وهذا لم يأت من فراغ إلا إصراركم على (الثوابت) المهمة لبلوغ احتراف حقيقي لعب دورا في خلق أجواء التنافس الرياضي الشريف بين الأندية السعودية وتعزز هذا المفهوم كتوجه حفز الجماهير الرياضية على حضور المباريات بكثافة والتشجيع النظيف.
ـ أرجوكم باسم الروح الرياضية والتنافس الشريف أقولها وأسطرها موجهة لمسؤولي أنديتنا الحبيبة (كبيرها) قبل صغيرها أن يكونوا (قولا وفعلا) داعمين لمباديء سلوك العمل الرياضي الذي تسعى إلى ترسيخه حكومتنا الرشيدة فلا تأخذكم لحظات الحماس وعاطفة الميول في اتجاه معاكس تماما بما يسبب (شوشرة) في مجتمعنا الرياضي ويؤدي بطريقة مباشرة وأحيانا غير مباشرة إلى (إحراج) قيادتنا الرياضية التي دأبت على حسن (الظن) فيكم لتشاركوها في بلوغ النجاح الذي تأمله لكم ولأنديكم وجماهيرها.
ـ أرجوكم باسم حرية الكلمة الصادقة والنقد الهادف البناء والرأي السديد يا من تطالبون الإعلام الرياضي على مستوي كافة تخصصاته وقنواته الرياضية بنشر لغة (الحياد) الذي ينبذ التعصب (الأعمى) ألا تساهموا في فتح (ثغرات) تؤثر بطريقة وأخرى على الرسالة الإعلامية وعلى وجه الخصوص الموجهة إلى جيل الشباب الذي أصبح اليوم (متأثرا) جدا بما يطرح في وسائل الإعلام المحلية والعالمية و(شغوفا) بكرة القدم و(مهتما) بالكرة العالمية ويعرف أدق أسرارها حيث أن بعض المواقف (المحسوبة) على المنتسبين للوسطين الرياضي والإعلامي شكلت صورة (مشوهة) جدا عند هؤلاء الجيل ومنهم من تحول (مقتديا) بمن يثيرون فوضى التعصب والشغب الرياضي.
ـ أرجوكم أخيرا وليس آخرا يا من تنادون بفكرة (التآلف) بين الأندية السعودية وإبعاد من يحاولون زرع الخلافات بين القائمين عليها وإثارة البلبلة بين الجماهير أن تقدموا البراهين (الصادقة) التي تثبت حسن (نواياكم) حتى تجدوا من (يثق) فيكم وبالتالي (يشاطركم) نفس المواقف خاصة وأن البعض قدم (الأدلة) القاطعة لأي شك في دعم ومؤازرة لمسها وشاهدها الجميع أثناء المشاركات (الخارجية) عبر مواجهات كروية تحمل اسم الوطن،فهلا (عززتم) فكرة التآلف والتعاون وتعميق أواصره عبر (شواهد) حقيقية تنشر الفرح والمحبة بين أبناء الوطن الواحد.. أرجو ذلك والله من وراء القصد والهادي إلى سواء السبيل.
ـ أرجوكم باسم الروح الرياضية والتنافس الشريف أقولها وأسطرها موجهة لمسؤولي أنديتنا الحبيبة (كبيرها) قبل صغيرها أن يكونوا (قولا وفعلا) داعمين لمباديء سلوك العمل الرياضي الذي تسعى إلى ترسيخه حكومتنا الرشيدة فلا تأخذكم لحظات الحماس وعاطفة الميول في اتجاه معاكس تماما بما يسبب (شوشرة) في مجتمعنا الرياضي ويؤدي بطريقة مباشرة وأحيانا غير مباشرة إلى (إحراج) قيادتنا الرياضية التي دأبت على حسن (الظن) فيكم لتشاركوها في بلوغ النجاح الذي تأمله لكم ولأنديكم وجماهيرها.
ـ أرجوكم باسم حرية الكلمة الصادقة والنقد الهادف البناء والرأي السديد يا من تطالبون الإعلام الرياضي على مستوي كافة تخصصاته وقنواته الرياضية بنشر لغة (الحياد) الذي ينبذ التعصب (الأعمى) ألا تساهموا في فتح (ثغرات) تؤثر بطريقة وأخرى على الرسالة الإعلامية وعلى وجه الخصوص الموجهة إلى جيل الشباب الذي أصبح اليوم (متأثرا) جدا بما يطرح في وسائل الإعلام المحلية والعالمية و(شغوفا) بكرة القدم و(مهتما) بالكرة العالمية ويعرف أدق أسرارها حيث أن بعض المواقف (المحسوبة) على المنتسبين للوسطين الرياضي والإعلامي شكلت صورة (مشوهة) جدا عند هؤلاء الجيل ومنهم من تحول (مقتديا) بمن يثيرون فوضى التعصب والشغب الرياضي.
ـ أرجوكم أخيرا وليس آخرا يا من تنادون بفكرة (التآلف) بين الأندية السعودية وإبعاد من يحاولون زرع الخلافات بين القائمين عليها وإثارة البلبلة بين الجماهير أن تقدموا البراهين (الصادقة) التي تثبت حسن (نواياكم) حتى تجدوا من (يثق) فيكم وبالتالي (يشاطركم) نفس المواقف خاصة وأن البعض قدم (الأدلة) القاطعة لأي شك في دعم ومؤازرة لمسها وشاهدها الجميع أثناء المشاركات (الخارجية) عبر مواجهات كروية تحمل اسم الوطن،فهلا (عززتم) فكرة التآلف والتعاون وتعميق أواصره عبر (شواهد) حقيقية تنشر الفرح والمحبة بين أبناء الوطن الواحد.. أرجو ذلك والله من وراء القصد والهادي إلى سواء السبيل.