لم يكن أمام المدرب الاتحادي مونيل جوزيه إلا التزام حكمة الصمت ضد (لعب العيال) ممن حاولوا مع بداية تعاقد نادي الاتحاد معه تشويه صورته عبر حملة (مغرضة) من المعلومات المفبركة المحتوي مضمونها على سيل عارم من الكذب والافتراءات التي تخص علاقاته السابقة مع النادي الأهلي المصري حينما كان مدربا لفريقه الكروي رغم الكم الهائل من البطولات التي حققها للشياطين الحمر سواء على المستوى المحلي والقاري والعالمي.
ـ المضحك جدا أن تلك الحملة (التافهة) التي لم تحقق أهدافها الدنيئة صورت في ذلك الحين أن هذا المدرب (مكروه) من لاعبي النادي الأهلي بسبب حزمه و (صرامته) الموجهة ضد النجوم الكبار ثم تحولت إلى (نقيضها) تماما وذلك أثناء استمتاع المدرب في عطلة عيد الفطر المبارك التي قضاها بالقاهرة حيث استمر (لعب العيال) عن طريق نشر أخبار تفيد بعودة المدرب مونيل جوزيه لتدريب فريق الأهلي المصري وذلك من أجل إثارة البلبلة بين الجماهير الاتحادية قبل مواجهة (الديربي) .
ـ هذه (الازدواجية) في المواقف بما تحمل من (تناقضات) وجدت من الملائم جدا (تذكير) القراء الأعزاء والجماهير الاتحادية بها الآن ليكونوا على علم وبينة تؤكد لهم صحة طروحات
آرائي السابقة حول (أباطرة الكذب) وحركات (لعب العيال) التي بدون أدنى شك أفقدتهم (المصداقية) واحترام المتلقي لهم وباتوا اليوم مسخرة و (أضحوكة) بين عامة الجماهير يعدما انكشفت ألاعيبهم وأكاذيبهم من خلال محاولاتهم اليائسة (الاستخفاف) بعقول القراء.
ـ ويتذكر القارئ الكريم وجمهور الاتحاد على وجه الخصوص العديد من السيناريوهات التي ألفوها و (طبخوا) مادتها حول علاقة هذا المدرب (المحترم ) بقائد النمور اللاعب. القدير محمد نور حيث لجأوا إلى وسائل عديدة ومختلفة لتعكير الأجواء وإيهام الجمهور بأن له موقف من (القوة العاشرة) منذ بطولة كأس العالم للأندية والتي فاز فيها النمور على الأهلي المصري آنذاك إلا أن الزمن كالعادة (فضحهم) أمام الرأي العام (شر) فضيحة فهذا اللاعب الكبير بشحمه ولحمه وعظمة لسانه قال في تصريحه لوسائل الإعلام كلاما عقب مشاركته أمام الأهلي يستحق مني مقالا آخر وبما يؤكد أنه (لا يصح إلا الصحيح) وأن (لعب العيال) لابد أن تكون نهايته نهاية معروفة و (مخزية) حيث (عراهم) ابن مكة في الوقت المناسب برأي (جريء) بعدما (برأ) ساحة المدرب من كل اتهاماتهم وأكاذيبهم المضللة.
ـ قالوا (نون وما يسطرون) عن اللاعبين الأجانب الذين اختارهم (نونو وبالو ) حيث شككوا في إمكاناتهما وأنه والمعني المدرب (ضحك) على النادي بلاعبين من أبناء جلدته لتأتي المباراة الأخيرة ردا كافيا لـ(لعب العيال) الذي مارسوه و (موجعا) أدى إلى اختبائهم في جحورهم واختفاء أصواتهم وأقلامهم التي كانت في الأيام الماضية (تلعلع) على الفاضي والمليان.
ـ المضحك جدا أن تلك الحملة (التافهة) التي لم تحقق أهدافها الدنيئة صورت في ذلك الحين أن هذا المدرب (مكروه) من لاعبي النادي الأهلي بسبب حزمه و (صرامته) الموجهة ضد النجوم الكبار ثم تحولت إلى (نقيضها) تماما وذلك أثناء استمتاع المدرب في عطلة عيد الفطر المبارك التي قضاها بالقاهرة حيث استمر (لعب العيال) عن طريق نشر أخبار تفيد بعودة المدرب مونيل جوزيه لتدريب فريق الأهلي المصري وذلك من أجل إثارة البلبلة بين الجماهير الاتحادية قبل مواجهة (الديربي) .
ـ هذه (الازدواجية) في المواقف بما تحمل من (تناقضات) وجدت من الملائم جدا (تذكير) القراء الأعزاء والجماهير الاتحادية بها الآن ليكونوا على علم وبينة تؤكد لهم صحة طروحات
آرائي السابقة حول (أباطرة الكذب) وحركات (لعب العيال) التي بدون أدنى شك أفقدتهم (المصداقية) واحترام المتلقي لهم وباتوا اليوم مسخرة و (أضحوكة) بين عامة الجماهير يعدما انكشفت ألاعيبهم وأكاذيبهم من خلال محاولاتهم اليائسة (الاستخفاف) بعقول القراء.
ـ ويتذكر القارئ الكريم وجمهور الاتحاد على وجه الخصوص العديد من السيناريوهات التي ألفوها و (طبخوا) مادتها حول علاقة هذا المدرب (المحترم ) بقائد النمور اللاعب. القدير محمد نور حيث لجأوا إلى وسائل عديدة ومختلفة لتعكير الأجواء وإيهام الجمهور بأن له موقف من (القوة العاشرة) منذ بطولة كأس العالم للأندية والتي فاز فيها النمور على الأهلي المصري آنذاك إلا أن الزمن كالعادة (فضحهم) أمام الرأي العام (شر) فضيحة فهذا اللاعب الكبير بشحمه ولحمه وعظمة لسانه قال في تصريحه لوسائل الإعلام كلاما عقب مشاركته أمام الأهلي يستحق مني مقالا آخر وبما يؤكد أنه (لا يصح إلا الصحيح) وأن (لعب العيال) لابد أن تكون نهايته نهاية معروفة و (مخزية) حيث (عراهم) ابن مكة في الوقت المناسب برأي (جريء) بعدما (برأ) ساحة المدرب من كل اتهاماتهم وأكاذيبهم المضللة.
ـ قالوا (نون وما يسطرون) عن اللاعبين الأجانب الذين اختارهم (نونو وبالو ) حيث شككوا في إمكاناتهما وأنه والمعني المدرب (ضحك) على النادي بلاعبين من أبناء جلدته لتأتي المباراة الأخيرة ردا كافيا لـ(لعب العيال) الذي مارسوه و (موجعا) أدى إلى اختبائهم في جحورهم واختفاء أصواتهم وأقلامهم التي كانت في الأيام الماضية (تلعلع) على الفاضي والمليان.