في الواقع لم أتوقع إطلاقا أن الرأي الذي أدليت به في برنامح (فوانيس) حول برنامج (خط الستة) الذي في يوم من الأيام كنت أحد فرسانه والعالم بـ(خفاياه) المخبوءة في صدري (الحلوة والمرة) وذكريات أفكر في نشرها قريبا أن يؤدي إلى ضجة (فرح) وأخرى (ثائرة) وحزينة و(زعلانة) شاكية مع أن الذي تحدثت به ليس بـ(جديد) فقد سبق لي أن عبرت عن رأيي بمنتهى (الشفافية) التي تعودت عليها مع من (أحب) وتربطني بهم علاقة عمل و(عيش وملح) حيث صارحت معد البرنامج الزميل سعيد الهلال ثم مقدمه الزميل المخضرم محمد نجيب وفي حضرة وجود زملائي الثلاثة (محمد وصالح وأحمد) وكثيرا ما كررت نقدي (المباشر) على مسمع الإخوة الزملاء الإماراتيين (فارس عوض ويعقوب السعدي وعامر عبدالله ) ورددته في أي أكثر من مناسبة تجمعنا في منزل (أبو زايد) حتى أن زميلنا (عادل الملحم) علق في عموده حينما كان كاتبا بجريدة (الرياضية) على رأيي الذي نقل إليه هاتفيا ثم عقبت عليه في همسي اليومي مؤكدا له صحة رؤيتي وموقفي.
ـ نعم قلتها بالأمس وأعيد ذكرها وكتابتها بأن خط الستة من الأفضل أن يغير عنوانه إلى (خط النصر) لأن معظم القضايا التي تطرح تخص نادي النصر ومعالجتها تسير في الاتجاه الذي يرضي إدارة النصر لقد لاحظت ذلك كـ(سياسة) للبرنامج وانتقدها ولكن (لا حياة لمن تنادي) حيث وجدت إصرارا على هذا التوجه وحتى الأهلاويين دخلوا لعبة (الاحتواء) وللمشاهد العودة إلى الحلقات الماضية ليرى بأم عينيه أن البرنامج تم (اختراقه) بفعل فاعل وأنني على استعداد لتقديم إثباتات تدعم صحة كلامي.
ـ عندما أوجه انتقادي للبرنامج فذلك أنني أحد الأسماء التي ساهمت في (صنع) النجاح الذي تحقق له ويهمني كثيرا استمرارية هذا النجاح ولن أقبل بأي حال من الأحوال محاولة إخراجه عن الخط الذي كان مرسوما له مع بداية انطلاقته بحيث يكون برنامجا ليس مخصصا لناد معين أو موجها من فئة محسوبة على القناة.
ـ ومن مبدأ هذا الحرص وتطلعات (محب) أن نرى عودة البرنامج في شهر شوال بإذن الله في ثوب جديد معالجا سلبية من الممكن تلافيها من خلال (التجاوب) مع نقد (هادف بناء) متمنيا من الإعلامي الخبير مدير القناة الرياضية أن يتسع صدره وألا (يفتح) أذنيه لـ(المتلونين) الذين يحلو لهم (الاصطياد في الماء العكر) متأملا من زميلنا عبدالمحسن الجحلان استيعاب موقفي الثابت والذي لم ولن يتغير.
ـ لمسات المخرج التلفزيوني مسفر المالكي في برنامج (فوانيس) تعد جزءا مهما ومكملا لنجاح فريق العمل من معدين وفنيين بقيادة مدير القناة الزميل عادل عصام الدين وهو بهذه اللمسات يقدم لنا (بصمته) كمخرج (متألق) في إخراج البرامج المنوعة المباشرة مزيدا من التوفيق والنجاح له ولزملائه الناجحين المتألقين.
ـ نعم قلتها بالأمس وأعيد ذكرها وكتابتها بأن خط الستة من الأفضل أن يغير عنوانه إلى (خط النصر) لأن معظم القضايا التي تطرح تخص نادي النصر ومعالجتها تسير في الاتجاه الذي يرضي إدارة النصر لقد لاحظت ذلك كـ(سياسة) للبرنامج وانتقدها ولكن (لا حياة لمن تنادي) حيث وجدت إصرارا على هذا التوجه وحتى الأهلاويين دخلوا لعبة (الاحتواء) وللمشاهد العودة إلى الحلقات الماضية ليرى بأم عينيه أن البرنامج تم (اختراقه) بفعل فاعل وأنني على استعداد لتقديم إثباتات تدعم صحة كلامي.
ـ عندما أوجه انتقادي للبرنامج فذلك أنني أحد الأسماء التي ساهمت في (صنع) النجاح الذي تحقق له ويهمني كثيرا استمرارية هذا النجاح ولن أقبل بأي حال من الأحوال محاولة إخراجه عن الخط الذي كان مرسوما له مع بداية انطلاقته بحيث يكون برنامجا ليس مخصصا لناد معين أو موجها من فئة محسوبة على القناة.
ـ ومن مبدأ هذا الحرص وتطلعات (محب) أن نرى عودة البرنامج في شهر شوال بإذن الله في ثوب جديد معالجا سلبية من الممكن تلافيها من خلال (التجاوب) مع نقد (هادف بناء) متمنيا من الإعلامي الخبير مدير القناة الرياضية أن يتسع صدره وألا (يفتح) أذنيه لـ(المتلونين) الذين يحلو لهم (الاصطياد في الماء العكر) متأملا من زميلنا عبدالمحسن الجحلان استيعاب موقفي الثابت والذي لم ولن يتغير.
ـ لمسات المخرج التلفزيوني مسفر المالكي في برنامج (فوانيس) تعد جزءا مهما ومكملا لنجاح فريق العمل من معدين وفنيين بقيادة مدير القناة الزميل عادل عصام الدين وهو بهذه اللمسات يقدم لنا (بصمته) كمخرج (متألق) في إخراج البرامج المنوعة المباشرة مزيدا من التوفيق والنجاح له ولزملائه الناجحين المتألقين.
