من أعماق قلبي وجوف فؤادي أقدم لمدرب الاتحاد البرتغالي الجنسية (مانويل جوزيه) خالص شكري وتقديري وامتناني على أنه جعل النظام في عميد الأندية السعودية على مستوى الفريق الأول لكرة القدم هو (الكل في الكل) والسائد الأقوى الذي لا يعلو عليه أحد مهما كان اسمه وبلغت نجوميته، فالاتحاد (فوق الجميع)، فله مني تحية صادقة على فكر تدريبي تنظيمي يستحق من كل (المنصفين) الإشادة والثناء والتأييد والمؤازرة.
ـ لا أستطيع أن أصف لك أيها المدرب القدير (مانويل جوزيه) مشاعري ومشاعر جماهير فرحت من اللحظة الأولى لقدومك وخبر تعاقد الاتحاد معك، وسعدت أكثر لاختيار جاء في الوقت (المناسب) لشخصية قوية فذة تعرف ما تريد، وأهم ما تتميز به هو (ثقتها) في نفسها وإمكانياتها، فالملاحظ للجميع أن (الشائعات) لم تهزها كما أن (القيل والقال) لم (يؤثر) فيها، حيث ظلت متمسكة بكلمة واحدة تحمل شعار لا رجعة فيه (النظام يطبق على الجميع) لافروقات ولا امتيازات، حيث إن النجم الأول عند (جوزيه) هو اللاعب (المنتظم) المحافظ على مواعيد التدريبات (الملتزم) بتعليمات المدرب وتوجيهاته، أما المهمل المتعالي المتعجرف فمن الأفضل له البقاء في (بيته) أو يلعب في دوري (الحواري) ولهذا أقدم (التهنئة) لمدرب فرض احترامه.
ـ كما أنا أيها المدرب المخضرم سعيد جدا جدا بحضورك وظهورك في ناد ليس ككل الأندية، حيث كشفت من خلال رؤيتك التدريبية وعمق نظرتك لمفهوم احترام (النظام) وحرصك على (دعمه) إعلاماً تخلى عن مبادئ كان يدافع عنها رغبة في تطوير النظم الإدارية والفنية (العتيقة) في أنديتنا، وقناعات أقلام تجاهلت تماما ما كانت على مدى سنوات طويلة تطالب به عبر زوايا ومقالات نقدية تحث بشدة على ضرورة وأهمية تطبيق النظام، وأن أكثر ما أضر اللاعب السعودي والكرة السعودية إن (العلاقات) الشخصية و(المحسوبية) تدخل طرفا في غياب عملية التطبيق.. وبالتالي فضحت يا جوزيه من خلال تناقض مواقفهم افتقادهم أولا للمهنية وثانيا ولاءهم وانتماءهم لمنبر (الكلمة) الصادقة ناهيك عن انتمائهم للنادي الذي يدعون محبتهم له، وهنا أجدني بعدما (عريتهم) أدعو لك بأصدق الأمنيات.
ـ دعني أيها المدرب القدير أوضح لك جزئية تركيبة موجودة في نادي الاتحاد، وهي تتلخص في قلوب لا تستطيع كشف حقيقة نواياها ولا تعرف في أي طرق تسير وماذا تريد ومع من تتجه، ولعلمي بأن خبرتك قادرة على فك (رموز) ماذا أعنيه فإنني على يقين تام بأنك من خلال علاقتك القصيرة مع اللاعبين وقد كونت سمعة جيدة في أسلوب تعاملك معهم كمدرب و(أب) أحسب أنك تحمل قلبا كبيرا يتميز بـ(التسامح) مع أي لاعب يخطئ وقابل للاعتراف بخطئه وبدأ صفحة جديدة.. وهذا يحتاج منك (حكمة) بالغة إن وفقت في تدارك الأمور من خلالك وبجلوس معه (منفردا) دون تدخل أطراف أخرى.. حتى يحسب لك القرار وأنت من اتخذه دون ضغوط ومؤثرات من هنا أوهناك، فإن حالفك التوفيق والنجاح فذلك سيسجل في رصيد إنجازاتك ولنا أن نقول لك آنذاك: شكراً أيها المدرب (الحكيم).
ـ لا أستطيع أن أصف لك أيها المدرب القدير (مانويل جوزيه) مشاعري ومشاعر جماهير فرحت من اللحظة الأولى لقدومك وخبر تعاقد الاتحاد معك، وسعدت أكثر لاختيار جاء في الوقت (المناسب) لشخصية قوية فذة تعرف ما تريد، وأهم ما تتميز به هو (ثقتها) في نفسها وإمكانياتها، فالملاحظ للجميع أن (الشائعات) لم تهزها كما أن (القيل والقال) لم (يؤثر) فيها، حيث ظلت متمسكة بكلمة واحدة تحمل شعار لا رجعة فيه (النظام يطبق على الجميع) لافروقات ولا امتيازات، حيث إن النجم الأول عند (جوزيه) هو اللاعب (المنتظم) المحافظ على مواعيد التدريبات (الملتزم) بتعليمات المدرب وتوجيهاته، أما المهمل المتعالي المتعجرف فمن الأفضل له البقاء في (بيته) أو يلعب في دوري (الحواري) ولهذا أقدم (التهنئة) لمدرب فرض احترامه.
ـ كما أنا أيها المدرب المخضرم سعيد جدا جدا بحضورك وظهورك في ناد ليس ككل الأندية، حيث كشفت من خلال رؤيتك التدريبية وعمق نظرتك لمفهوم احترام (النظام) وحرصك على (دعمه) إعلاماً تخلى عن مبادئ كان يدافع عنها رغبة في تطوير النظم الإدارية والفنية (العتيقة) في أنديتنا، وقناعات أقلام تجاهلت تماما ما كانت على مدى سنوات طويلة تطالب به عبر زوايا ومقالات نقدية تحث بشدة على ضرورة وأهمية تطبيق النظام، وأن أكثر ما أضر اللاعب السعودي والكرة السعودية إن (العلاقات) الشخصية و(المحسوبية) تدخل طرفا في غياب عملية التطبيق.. وبالتالي فضحت يا جوزيه من خلال تناقض مواقفهم افتقادهم أولا للمهنية وثانيا ولاءهم وانتماءهم لمنبر (الكلمة) الصادقة ناهيك عن انتمائهم للنادي الذي يدعون محبتهم له، وهنا أجدني بعدما (عريتهم) أدعو لك بأصدق الأمنيات.
ـ دعني أيها المدرب القدير أوضح لك جزئية تركيبة موجودة في نادي الاتحاد، وهي تتلخص في قلوب لا تستطيع كشف حقيقة نواياها ولا تعرف في أي طرق تسير وماذا تريد ومع من تتجه، ولعلمي بأن خبرتك قادرة على فك (رموز) ماذا أعنيه فإنني على يقين تام بأنك من خلال علاقتك القصيرة مع اللاعبين وقد كونت سمعة جيدة في أسلوب تعاملك معهم كمدرب و(أب) أحسب أنك تحمل قلبا كبيرا يتميز بـ(التسامح) مع أي لاعب يخطئ وقابل للاعتراف بخطئه وبدأ صفحة جديدة.. وهذا يحتاج منك (حكمة) بالغة إن وفقت في تدارك الأمور من خلالك وبجلوس معه (منفردا) دون تدخل أطراف أخرى.. حتى يحسب لك القرار وأنت من اتخذه دون ضغوط ومؤثرات من هنا أوهناك، فإن حالفك التوفيق والنجاح فذلك سيسجل في رصيد إنجازاتك ولنا أن نقول لك آنذاك: شكراً أيها المدرب (الحكيم).