حرصت في مقال الأمس لعدم التطرق لبرنامج كورة وذكر اسم مقدمه مع أن النصيحة التي أسديتها لزملاء الحرف والكلمة كان معني بها هذا البرنامج وبرامج وصحف أخرى تبنت معلومة أحمد القحطاني وعملت من (الفسيخ شربات) على طريقة الإخوة المصريين وكنت متوقعا بعد البيان الصادر من لجنة الاحتراف إن يبادر زميلنا تركي العجمة (لمعالجة) الموقف (الحرج) الذي وقع فيه هو وبرنامجه (الناجح) خاصة وقد ثبت له أن مدير أعمال اللاعبين (ما عنده سالفة) وأن أقوال زميلنا المخضرم خالد قاضي كانت في محلها وإن كان بطل (الفيلم الهندي) جاءت (مخالفة) تماما لنهائيات مثل هذه النوعية من الأفلام.
ـ توقعت من (أبوجود) مباركة خطوة لجنة الاحتراف (الحضارية) وقد تفاعلت مع ما طرح بالقناة الخليجية وتجاوبت (مشكورة) مع آراء نقدية تبحث عن الحقيقة وترفض (التدليس) وتدعم بقوة ما جاء في سطور ماكتبته في اليومين الماضيين ليس من أجل خاطر
عيوني إنما تقديرا لقلم استند في نقده على (حقائق) وأدلة مثبتة في لائحة وكلاء اللاعبين إلا أنني وكثير من المشاهدين (تفاجأوا) بفعل (التحريض) الذي وصف به مقالي وأنا (بريء) من هذا الاتهام شكلا ومضمونا.
ـ منطق مذيع ومقدم برنامج (محترم) يذهب به تفكيره في الاتجاه (الخاطئ) مفسرا أومستنتجا أن بيان لحنة الاحتراف جاء كردة فعل لأسلوب التحريض الذي تضمنه مقال (همس الحقيقة) وهو اتهام باطل وأرفض من زميلنا الحبيب (الانزلاق) في مثل هذه (المنعطفات الخطيرة) جدا والتي فيها محاولة لتشويه صورة لجنة الاحتراف وسلوك احترافي من المفترض أن ينال الاحترام والتقدير والإعجاب الشديد.
ـ إن الانطباع الذي يفهم من كلام العجمة تركي يعني للمتلقي أن صيغة البيان جاءت (مخالفة) لتوجهات البرنامج أو حالة (تعاطف) منه مع مدير أعمال اللاعبين أحمد القحطاني لأسباب مجهولة لا يعلم بها إلا (الله) ولعل الانطباع أقرب إلى الصواب بدليل انه أمام الرأي الذي أطلقه الزميل خالد قاضي اشتد غضبا بصورة فيها من الانفعال الشديد لدرجة كنت أتوقع منه مطالبة (أبوعنان) بعدم تكملة الحوار معه ومغادرة الاستديو إذا لم يقدم اعتذاره فورا للقحطاني وهو تصرف لم أعهده في سلوك شخصية مقدم برنامج عرف بخلقه الرفيع وهدوئه الجميل واتزانه.
ـ وبحكم أنني كنت من أوائل (المعجبين) بموهبة وقدرات الوجه التلفزيوني (تركي العجمة) ومازلت فإنني من باب (العشم) أتوقع منه الاعتراف عبر برنامجه بـ (ثلاثة) أخطاء وقع فيه فيبادر بتقديم اعتذار لزميل أكبر منه سنا وأكثر خبرة خالد قاضي تجاه ما بدر منه في تلك الحلقة التي أزعجتني جدا واعتذار لرئيس وأعضاء لجنة الاحتراف ذلك انه أساء الظن فيهم وهو الذي سمح للقحطاني بالنيل من سكرتير اللجنة دون مطالبته بإثبات صحة اتهامه واعتذار يخص من عناه بـ (المحرض).
ـ على كل حال أرجو من (أبوجود) إن يتقبل نقدي بسعة صدر و(روح رياضية) ويحسن الظن فيما أكتبه وألا يندفع مرة (رابعة) ويعتبر نقدي هذا فيه تحريض عليه (لعل وعسى) يجد من قبل القاضي ولجنة الاحتراف قبولا يؤدي إلى اتخاذ موقف ضده !
ـ توقعت من (أبوجود) مباركة خطوة لجنة الاحتراف (الحضارية) وقد تفاعلت مع ما طرح بالقناة الخليجية وتجاوبت (مشكورة) مع آراء نقدية تبحث عن الحقيقة وترفض (التدليس) وتدعم بقوة ما جاء في سطور ماكتبته في اليومين الماضيين ليس من أجل خاطر
عيوني إنما تقديرا لقلم استند في نقده على (حقائق) وأدلة مثبتة في لائحة وكلاء اللاعبين إلا أنني وكثير من المشاهدين (تفاجأوا) بفعل (التحريض) الذي وصف به مقالي وأنا (بريء) من هذا الاتهام شكلا ومضمونا.
ـ منطق مذيع ومقدم برنامج (محترم) يذهب به تفكيره في الاتجاه (الخاطئ) مفسرا أومستنتجا أن بيان لحنة الاحتراف جاء كردة فعل لأسلوب التحريض الذي تضمنه مقال (همس الحقيقة) وهو اتهام باطل وأرفض من زميلنا الحبيب (الانزلاق) في مثل هذه (المنعطفات الخطيرة) جدا والتي فيها محاولة لتشويه صورة لجنة الاحتراف وسلوك احترافي من المفترض أن ينال الاحترام والتقدير والإعجاب الشديد.
ـ إن الانطباع الذي يفهم من كلام العجمة تركي يعني للمتلقي أن صيغة البيان جاءت (مخالفة) لتوجهات البرنامج أو حالة (تعاطف) منه مع مدير أعمال اللاعبين أحمد القحطاني لأسباب مجهولة لا يعلم بها إلا (الله) ولعل الانطباع أقرب إلى الصواب بدليل انه أمام الرأي الذي أطلقه الزميل خالد قاضي اشتد غضبا بصورة فيها من الانفعال الشديد لدرجة كنت أتوقع منه مطالبة (أبوعنان) بعدم تكملة الحوار معه ومغادرة الاستديو إذا لم يقدم اعتذاره فورا للقحطاني وهو تصرف لم أعهده في سلوك شخصية مقدم برنامج عرف بخلقه الرفيع وهدوئه الجميل واتزانه.
ـ وبحكم أنني كنت من أوائل (المعجبين) بموهبة وقدرات الوجه التلفزيوني (تركي العجمة) ومازلت فإنني من باب (العشم) أتوقع منه الاعتراف عبر برنامجه بـ (ثلاثة) أخطاء وقع فيه فيبادر بتقديم اعتذار لزميل أكبر منه سنا وأكثر خبرة خالد قاضي تجاه ما بدر منه في تلك الحلقة التي أزعجتني جدا واعتذار لرئيس وأعضاء لجنة الاحتراف ذلك انه أساء الظن فيهم وهو الذي سمح للقحطاني بالنيل من سكرتير اللجنة دون مطالبته بإثبات صحة اتهامه واعتذار يخص من عناه بـ (المحرض).
ـ على كل حال أرجو من (أبوجود) إن يتقبل نقدي بسعة صدر و(روح رياضية) ويحسن الظن فيما أكتبه وألا يندفع مرة (رابعة) ويعتبر نقدي هذا فيه تحريض عليه (لعل وعسى) يجد من قبل القاضي ولجنة الاحتراف قبولا يؤدي إلى اتخاذ موقف ضده !