أحب أحمد عيد ومعجب به منذ أن كان لاعبا بالنادي الأهلي ولمنتخبنا الوطني وحتى وهو رئيس للكيان الأهلاوي ثم عضو في الاتحاد السعودي لكرة القدم ونائب لرئيس لجنة الاحتراف ذلك أنه إنسان خلوق جدا ونظامي منذ عرفناه ولهذا أجدني من خلال هذه(المحبة) متحفزا للكتابة عنه عبر رؤية (نقدية) جاءت بعدما استفزني خبر نشرته غالبية الصحف بصيغة واحدة حيث (أخفت) اسم عضو لجنة الاحتراف الذي صادق على توقيع لاعب نادي الاتحاد عقدا مع وكيل اللاعبين أحمد القحطاني فيما عدا جريدة البلاد التي فكت اللثام عن اسم عضو لجنة الاحتراف والذي ظهر أنه (أحمد عيد) نائب رئيس لجنة الاحتراف.
- وعلى ضوء إخفاء اسم نائب اللجنة من الخبر فإن الأمر يدعو إلى (الريبة) على اعتبار أن أحمد عيد له الصفة الرسمية التي تسمح له بالعمل في وضح النهار بلا خوف (وعلى المكشوف) وكان بمقدوره الظهور أمام وسائل الإعلام ووضع النقاط على الحروف في كل ما أثير حول (إشكالية) عقد بين اللاعب ووكيل اللاعبين المذكور والذي اتهم سكرتير اللجنة بمماطلته.
- بهذه السرعة التي أدت إلى تدخل نائب رئيس اللجنة إلى الحضور إلى مكتب رعاية الشباب بجدة ليصادق توقيع الطرفين يجعل الاتهام الذي صرح به أحمد القحطاني تجاه خالد شكري سليما بما يدعم صحة موقفه من (إهمال) قاده إلى الإعلام ليكشف معاناته.
- الموقف برمته سواء من وكيل اللاعبين أو من لجنة الاحتراف يثير (الشكوك) فإذا تجاوزنا (عجلة) مصادقة اتفاقية الهزازي ووكيله وإخفاء اسم عضو لجنة الاحتراف من الخبر فكيف للجنة الاحتراف أن (تمرر) تجاوزات الأخ أحمد القحطاني المخالفة للائحة وكلاء اللاعبين بإعلانه وكيلا للاعب عبر وسائل الإعلام ويوجد لديه عرض له من نادي أشبيليا الإسباني في الوقت الذي لا تسمح لائحة وكلاء اللاعبين بمثل هذه (المخالفات) المنافية تماما للملحق الخاص بقانون (سلوك الاحتراف) .
- إن المحبة التي أكنها لأحمد عيد (الحارس الأمين) لحقوق كل من يرتبطون قانونيا ونظاميا بنظام الاحتراف تدعوني للدفاع عنه حيث لا أقبل بأي حال من الأحوال أن تخدش صورته النقية في خبر لاذنب له في نشره إنما هناك من قام بـ (تسريبه) وذلك (لحاجة في نفس يعقوب) خاصة بعدما علمت أن الاجتماع عقد في بيته بما يثيرعندي علامتي استفهام وتعجب (كبيرتين) خاصة وأن مشكلة وكيل اللاعب الرسمي عبدالعزيز الحبشي مازالت قائمة وشكواه لم تبت فيها لجنة الاحتراف حتى الآن.
- أتمنى من نائب رئيس اللجنة ألايخيب ظني وظن كل من يحسنون الظن فيه وأن يكون داعما لتطبيق اللوائح والأنظمة خاصة وأن رئيسه المباشر الدكتور صالح بن ناصر دائما ما يطالب الإعلاميين بقراءتها.
- وعلى ضوء إخفاء اسم نائب اللجنة من الخبر فإن الأمر يدعو إلى (الريبة) على اعتبار أن أحمد عيد له الصفة الرسمية التي تسمح له بالعمل في وضح النهار بلا خوف (وعلى المكشوف) وكان بمقدوره الظهور أمام وسائل الإعلام ووضع النقاط على الحروف في كل ما أثير حول (إشكالية) عقد بين اللاعب ووكيل اللاعبين المذكور والذي اتهم سكرتير اللجنة بمماطلته.
- بهذه السرعة التي أدت إلى تدخل نائب رئيس اللجنة إلى الحضور إلى مكتب رعاية الشباب بجدة ليصادق توقيع الطرفين يجعل الاتهام الذي صرح به أحمد القحطاني تجاه خالد شكري سليما بما يدعم صحة موقفه من (إهمال) قاده إلى الإعلام ليكشف معاناته.
- الموقف برمته سواء من وكيل اللاعبين أو من لجنة الاحتراف يثير (الشكوك) فإذا تجاوزنا (عجلة) مصادقة اتفاقية الهزازي ووكيله وإخفاء اسم عضو لجنة الاحتراف من الخبر فكيف للجنة الاحتراف أن (تمرر) تجاوزات الأخ أحمد القحطاني المخالفة للائحة وكلاء اللاعبين بإعلانه وكيلا للاعب عبر وسائل الإعلام ويوجد لديه عرض له من نادي أشبيليا الإسباني في الوقت الذي لا تسمح لائحة وكلاء اللاعبين بمثل هذه (المخالفات) المنافية تماما للملحق الخاص بقانون (سلوك الاحتراف) .
- إن المحبة التي أكنها لأحمد عيد (الحارس الأمين) لحقوق كل من يرتبطون قانونيا ونظاميا بنظام الاحتراف تدعوني للدفاع عنه حيث لا أقبل بأي حال من الأحوال أن تخدش صورته النقية في خبر لاذنب له في نشره إنما هناك من قام بـ (تسريبه) وذلك (لحاجة في نفس يعقوب) خاصة بعدما علمت أن الاجتماع عقد في بيته بما يثيرعندي علامتي استفهام وتعجب (كبيرتين) خاصة وأن مشكلة وكيل اللاعب الرسمي عبدالعزيز الحبشي مازالت قائمة وشكواه لم تبت فيها لجنة الاحتراف حتى الآن.
- أتمنى من نائب رئيس اللجنة ألايخيب ظني وظن كل من يحسنون الظن فيه وأن يكون داعما لتطبيق اللوائح والأنظمة خاصة وأن رئيسه المباشر الدكتور صالح بن ناصر دائما ما يطالب الإعلاميين بقراءتها.