بعدما باتت الأمور واضحة للجمهور الاتحادي وفقا لحقائق مبنية على معلومات (موثقة) في ذاكرة (رجال) حاولوا التزام (حكمة) الصمت بعدم كشف (المستور) بما لديهم من وثائق ومستندات (لا تكذب) ظهر من يحاول ارتداء قناع (المثالية) عبر كلمات إنشائية (منمقة) يدعي من خلال سطور ركيكة في المضمون والمعنى سعيه إلى القيام بدور رجل (إطفاء الحريق) ولكن هيهات أن تتحقق نظرية من يشعل النار يرغب بالفعل إلى إخمادها إنما يريد عبر كومة سجائر (إشعالها) وزيادة لهيبها وهو (الخبير) جدا بـ (طفاية سجائر).
ـ كم وكم من المرات حذرتهم من أسلوب أطفال يلعبون بعود وثقاب الكبريت و(لعبة) سوف يكون تأثيرها (سيئا) للغاية على من حواليهم قبل أن تؤذي من يلعب بـ(النار) ولكن للأسف الشديد لم تجد دعوتي الصادقة تلميحا أو تصريحا تجاوبا إنما (تصعيدا) نراه اليوم فيه من (الضرر) البليغ جدا والذي أخشي عليهم من عواقبه (الجسيمة والوخيمة) والتي إن لم يدركوا جيدا مؤشراتها بما فيها من تنبيهات وتحذيرات فإنهم سوف يعضون (أصابع الندم) في القريب العاجل فهل استوعبوا الدروس الماضية جيدا بدلا من (أن تأخذهم العزة بالإثم) فيقعون في نفس الأخطاء ويرمون بأنفسهم ومن معهم إلى (التهلكة).
ـ شرارة نار الفتنة انطلقت من (فانوس) ذكرنا برمضان ولياليه إلا أن هناك من لم براع روحانية شهر الصيام ولعلكم تتذكرون ذلك المساء الذي حاول فيه زميلنا القدير عادل عصام الدين مقدم البرنامج تهدئة أجواء بين حارس (مطرود) وبطل (الثلاثية) كأول رئيس ناد يحقق هذا الإنجاز اضطر إلى سرد (حقائق) فضحت سر قرار صارم اتخذه لحماية جيل من العبث به.
ـ الأيام (فضاها) فيها لمن لم يعتبر ويتعظ فقد مارسوا كل أساليب (الأذية) بأكاذيب وافتراءات نالت من سمعة رجال الاتحاد المخلصين بدءا برجل الثلاثية وانتهاء بطبيب القلوب عبر همز وغمز وكلمات جارحة واليوم بمنتهى (الغباء) يريدون الضحك على جماهير العميد بارتداء (طاقية) رجل إطفاء الحريق وهم من (ولعوا) نارها ورماد تشهد عليه (طفاية سجائر)
كسرت كل شيء وحطمت عزة نفس وكبرياء راحت وضاعت في لحظة غرور و(طيش).
ـ على كل حال بعد أن نفدت كافة الفرص التي أتيحت لهم لتغيير مسارهم في الاتجاه الصحيح الذي يخدم مصلحة (الكيان) الاتحادي فإن الأيام المقبلة (حبلى) بالمفاجآت الكفيلة بإذن الله تعالى بوضع حد قاصم ونهائي لمن أثاروا الفتن داخل البيت الاتحادي وأساءوا لـ(رموزه) وأهدروا حقوقه عبر سرد حقائق مؤلمة وموجعة جدا (وعلى نفسها جنت براقش) وياهادي يادليل.
ـ كم وكم من المرات حذرتهم من أسلوب أطفال يلعبون بعود وثقاب الكبريت و(لعبة) سوف يكون تأثيرها (سيئا) للغاية على من حواليهم قبل أن تؤذي من يلعب بـ(النار) ولكن للأسف الشديد لم تجد دعوتي الصادقة تلميحا أو تصريحا تجاوبا إنما (تصعيدا) نراه اليوم فيه من (الضرر) البليغ جدا والذي أخشي عليهم من عواقبه (الجسيمة والوخيمة) والتي إن لم يدركوا جيدا مؤشراتها بما فيها من تنبيهات وتحذيرات فإنهم سوف يعضون (أصابع الندم) في القريب العاجل فهل استوعبوا الدروس الماضية جيدا بدلا من (أن تأخذهم العزة بالإثم) فيقعون في نفس الأخطاء ويرمون بأنفسهم ومن معهم إلى (التهلكة).
ـ شرارة نار الفتنة انطلقت من (فانوس) ذكرنا برمضان ولياليه إلا أن هناك من لم براع روحانية شهر الصيام ولعلكم تتذكرون ذلك المساء الذي حاول فيه زميلنا القدير عادل عصام الدين مقدم البرنامج تهدئة أجواء بين حارس (مطرود) وبطل (الثلاثية) كأول رئيس ناد يحقق هذا الإنجاز اضطر إلى سرد (حقائق) فضحت سر قرار صارم اتخذه لحماية جيل من العبث به.
ـ الأيام (فضاها) فيها لمن لم يعتبر ويتعظ فقد مارسوا كل أساليب (الأذية) بأكاذيب وافتراءات نالت من سمعة رجال الاتحاد المخلصين بدءا برجل الثلاثية وانتهاء بطبيب القلوب عبر همز وغمز وكلمات جارحة واليوم بمنتهى (الغباء) يريدون الضحك على جماهير العميد بارتداء (طاقية) رجل إطفاء الحريق وهم من (ولعوا) نارها ورماد تشهد عليه (طفاية سجائر)
كسرت كل شيء وحطمت عزة نفس وكبرياء راحت وضاعت في لحظة غرور و(طيش).
ـ على كل حال بعد أن نفدت كافة الفرص التي أتيحت لهم لتغيير مسارهم في الاتجاه الصحيح الذي يخدم مصلحة (الكيان) الاتحادي فإن الأيام المقبلة (حبلى) بالمفاجآت الكفيلة بإذن الله تعالى بوضع حد قاصم ونهائي لمن أثاروا الفتن داخل البيت الاتحادي وأساءوا لـ(رموزه) وأهدروا حقوقه عبر سرد حقائق مؤلمة وموجعة جدا (وعلى نفسها جنت براقش) وياهادي يادليل.