خلال أسبوع أو أكثر تابعت بنظرة (صحفية) مسرحية مثيرة جدا في أحداثها وفصولها من خلال أخبار وآراء و تعليقات صيغت بسيناريوهات مختلفة لأجدني مختارا لها عنوان (كوبري بن داخل) بحكم أن هذه المسرحية كانت بلا عنوان ولا أيضا (هوية) تمنحها صفة رسمية في شخوصها وأبطالها الحقيقيين.
ـ وعندما أقول كوبري بن داخل فهو وصف مزاجي معني به عضو الشرف الاتحادي محمد بن داخل الجهني الشخصية المحترمة جدا التي أقحمت بشكل وآخر في متاهات الرئيس المرشح لرئاسة الاتحاد وبحكم معرفة سنوات بفكره المتزن وأخلاق عالية يتمتع بها إلا أنني حزين لا استخدم استخداما (سيئا) للغاية كجسر ونفق تصعد عليه وتمر من خلاله الكثير من (المركبات اللفظية) البرئ منها والتي شوهت صورته(الجميلة) بعدما ظل ساكتا (متفرجا) لا يحرك ساكنا وكأنه (معجب) بمسرحية تحمل اسمه.
ـ كم أشفقت على هذه الشخصية الاتحادية وأنا أحس بمشاعرها (الصامتة) قهرا وقد وضعت نفسها في موقف أقل ما يمكن أن تقوم به هو التعبير عن رأيها إلا أنها كانت (عاجزة)عن ذلك تاركا للصحافة أن تكتب وتفبرك على لسانها وهنا (بيت القصيد) الذي أوقعها في (مأزق) شديد التعقيد بعدما فتحت أذنيها لآفة (الزن) لم يستطع الخروج منه على إثر تقديمها (الدليل القاطع) لمن يهمهم أمر(الكيان) الاتحادي.. إن المواصفات المطلوبة في شخصية من يترأس النادي لا تنطبق عليها وحيث (رسبت) في اختبار مواجهة إعلام وضعوها (كوبري) لتصفية حسابات لا ذنب لعضو شرف اتحادي محب للكيان فيها مع أنه كان يعلم بها ومصادرها والممول لها.
ـ ولمحبتي وتقديري لشخصية لها مكانة مرموقة حرصت دائما أن تبقى في (القمة)لقناعات ظلت على مدى سنوات طويلة مؤمنة بها ومحتفظة بوقارها فإنني اقترح عليه القيام بمبادرة إعلامية ليعلن موقفه الصريح عن كل الجوانب التي أثيرت حوله وسربت على لسانه ليهدم (كوبري) القيل والقال والذي تحول المسرحية أصبحت معروضة عند مشاهد (ماشفش حاجة) بصورة تسيئ له وبشكل لا أتمناه إطلاقا لـ(أبو طلال) لا من قريب ولا بعيد.
ـ أخيرا أقول إنه من الخطأ استغلال طيبة رجل عرف بدماثة خلقه وحسن منطقه في أخبار وتصريحات صحفية تبرأ منها حسب معلومات وصلتني من الزميل الصديق عبدالله فلاتة رئيس القسم الرياضي بجريدة المدينة إلا أن حرصه على عدم الدخول في متاهات ومهاترات منعته من الظهور وكشف كلام نسب على لسانه لم يقله أو يصرح به ولم يدل به لصحافة استخدمته (كوبري) وذلك (لحاجة في نفس يعقوب) والله أعلم.
ـ وعندما أقول كوبري بن داخل فهو وصف مزاجي معني به عضو الشرف الاتحادي محمد بن داخل الجهني الشخصية المحترمة جدا التي أقحمت بشكل وآخر في متاهات الرئيس المرشح لرئاسة الاتحاد وبحكم معرفة سنوات بفكره المتزن وأخلاق عالية يتمتع بها إلا أنني حزين لا استخدم استخداما (سيئا) للغاية كجسر ونفق تصعد عليه وتمر من خلاله الكثير من (المركبات اللفظية) البرئ منها والتي شوهت صورته(الجميلة) بعدما ظل ساكتا (متفرجا) لا يحرك ساكنا وكأنه (معجب) بمسرحية تحمل اسمه.
ـ كم أشفقت على هذه الشخصية الاتحادية وأنا أحس بمشاعرها (الصامتة) قهرا وقد وضعت نفسها في موقف أقل ما يمكن أن تقوم به هو التعبير عن رأيها إلا أنها كانت (عاجزة)عن ذلك تاركا للصحافة أن تكتب وتفبرك على لسانها وهنا (بيت القصيد) الذي أوقعها في (مأزق) شديد التعقيد بعدما فتحت أذنيها لآفة (الزن) لم يستطع الخروج منه على إثر تقديمها (الدليل القاطع) لمن يهمهم أمر(الكيان) الاتحادي.. إن المواصفات المطلوبة في شخصية من يترأس النادي لا تنطبق عليها وحيث (رسبت) في اختبار مواجهة إعلام وضعوها (كوبري) لتصفية حسابات لا ذنب لعضو شرف اتحادي محب للكيان فيها مع أنه كان يعلم بها ومصادرها والممول لها.
ـ ولمحبتي وتقديري لشخصية لها مكانة مرموقة حرصت دائما أن تبقى في (القمة)لقناعات ظلت على مدى سنوات طويلة مؤمنة بها ومحتفظة بوقارها فإنني اقترح عليه القيام بمبادرة إعلامية ليعلن موقفه الصريح عن كل الجوانب التي أثيرت حوله وسربت على لسانه ليهدم (كوبري) القيل والقال والذي تحول المسرحية أصبحت معروضة عند مشاهد (ماشفش حاجة) بصورة تسيئ له وبشكل لا أتمناه إطلاقا لـ(أبو طلال) لا من قريب ولا بعيد.
ـ أخيرا أقول إنه من الخطأ استغلال طيبة رجل عرف بدماثة خلقه وحسن منطقه في أخبار وتصريحات صحفية تبرأ منها حسب معلومات وصلتني من الزميل الصديق عبدالله فلاتة رئيس القسم الرياضي بجريدة المدينة إلا أن حرصه على عدم الدخول في متاهات ومهاترات منعته من الظهور وكشف كلام نسب على لسانه لم يقله أو يصرح به ولم يدل به لصحافة استخدمته (كوبري) وذلك (لحاجة في نفس يعقوب) والله أعلم.