أحيانا يقولون إن الحظ ولاغير الحظ يقوم بدور(الخاطب) لكل الطرق المؤدية لبلوغ النجاح، فإذا رأيت أوسمعت أن إنسانا وصل إلى هذه المرتبة فاعلم أن وراءه حظا يفلق الصخر خطب وده وقاده إلى دروب النجاح، وإن كنت أؤمن بهذه المقولة فإن مشيئة الرحمن بدون أدنى شك هي من تفتح أبواب الخير والفلاح عبر(توفيق) يحالف خطوات إنسان أو مجموعة إنسان بأشكال وأصناف مختلفة.
ـ تعالوا خذوا مثلا الحكم السعودي الدولي(خليل جلال) الذي يمثل اليوم المملكة العربية السعودية في أبرز وأهم محفل رياضي وتظاهرة عالمية.. من خلال مشاركته كحكم في نهائيات بطولة كأس العام المقامة حاليا في جنوب أفريقيا، فالمؤشرات للمتابع جيدا لمسيرة هذا الحكم من بدايته وانطلاقته لمحطات محلية وخليجية وعربية وآسيوية شكلت في مجملها سيرة جيدة لسمعة حكم سعودي من بين عدد هائل وكبير من الحكام.. تدل على أن(النجاح) الذي حققه في مشواره التحكيمي في فترة قصيرة مقارنة بأقرانه أو من سبقوه كان سببا رئيسا في اختياره ليكون من بين(أفضل) حكام كرة القدم المشاركين في إدارة مباريات المونديال الحالي، والذي سيكون نقطة تحول مهمة في مسيرته التحكيمية.
- عندما شاهدته قبل أيام كحكم رابع في مباراة نيجيريا والأرجنتين، قفزت إلى رأسي مقولة(الفجل) التي قالها يوما ما (يوسف السركال) الذي شاءت الأقدار أن تضعه مسؤولا مهما عن حكام آسيا بعدما كان رئيسا لاتحاد كرة القدم الإماراتي، فقلت ياسبحان الله جاء الزمن لـ(إنصاف) خليل جلال أم أن(الحظ) خدمه في نفس الوقت ليقدم خير برهان على أنه حكم ناجح بدرجة امتياز بشهادة(فيفا).
- مشهد آخر فيه أيضا من مؤشرات النجاح التي تلاحق وتطارد حكمنا(العالمي) خليل جلال وذلك عن طريق تلك الصور واللقطات المعبرة التي جمعته في أكثر من حوار مع أحد أساطير وعباقرة الكرة(ماردونا) وكأنه على موعد قادم مع نجاحات أخرى مهد لها من خلال تواجده كحكم رابع، ولعلها(صدفة خير من ميعاد).
- وإذا كان اليوم سيتولى مهمة قيادة مباراة منتخب المكسيك أمام منتخب فرنسا فإننا كسعوديين يهمنا جدا أن يقدم صورة مشرفة عما وصلت إليه الكرة السعودية وهو يمثلها في مجال (التحكيم) وليعوض بنجاحه في هذه البطولة غياب منتخبنا الوطني ليكون خير سفير لها بإذن الله وتوفيقه، حيث إن كل القلوب معه تدعو له بالنجاح الدائم كما سبق لها أن دعت لحكمنا الدولي السابق عبدالرحمن الزيد بالتوفيق عندما شارك في نهائيات مونديال فرنسا.
ـ تعالوا خذوا مثلا الحكم السعودي الدولي(خليل جلال) الذي يمثل اليوم المملكة العربية السعودية في أبرز وأهم محفل رياضي وتظاهرة عالمية.. من خلال مشاركته كحكم في نهائيات بطولة كأس العام المقامة حاليا في جنوب أفريقيا، فالمؤشرات للمتابع جيدا لمسيرة هذا الحكم من بدايته وانطلاقته لمحطات محلية وخليجية وعربية وآسيوية شكلت في مجملها سيرة جيدة لسمعة حكم سعودي من بين عدد هائل وكبير من الحكام.. تدل على أن(النجاح) الذي حققه في مشواره التحكيمي في فترة قصيرة مقارنة بأقرانه أو من سبقوه كان سببا رئيسا في اختياره ليكون من بين(أفضل) حكام كرة القدم المشاركين في إدارة مباريات المونديال الحالي، والذي سيكون نقطة تحول مهمة في مسيرته التحكيمية.
- عندما شاهدته قبل أيام كحكم رابع في مباراة نيجيريا والأرجنتين، قفزت إلى رأسي مقولة(الفجل) التي قالها يوما ما (يوسف السركال) الذي شاءت الأقدار أن تضعه مسؤولا مهما عن حكام آسيا بعدما كان رئيسا لاتحاد كرة القدم الإماراتي، فقلت ياسبحان الله جاء الزمن لـ(إنصاف) خليل جلال أم أن(الحظ) خدمه في نفس الوقت ليقدم خير برهان على أنه حكم ناجح بدرجة امتياز بشهادة(فيفا).
- مشهد آخر فيه أيضا من مؤشرات النجاح التي تلاحق وتطارد حكمنا(العالمي) خليل جلال وذلك عن طريق تلك الصور واللقطات المعبرة التي جمعته في أكثر من حوار مع أحد أساطير وعباقرة الكرة(ماردونا) وكأنه على موعد قادم مع نجاحات أخرى مهد لها من خلال تواجده كحكم رابع، ولعلها(صدفة خير من ميعاد).
- وإذا كان اليوم سيتولى مهمة قيادة مباراة منتخب المكسيك أمام منتخب فرنسا فإننا كسعوديين يهمنا جدا أن يقدم صورة مشرفة عما وصلت إليه الكرة السعودية وهو يمثلها في مجال (التحكيم) وليعوض بنجاحه في هذه البطولة غياب منتخبنا الوطني ليكون خير سفير لها بإذن الله وتوفيقه، حيث إن كل القلوب معه تدعو له بالنجاح الدائم كما سبق لها أن دعت لحكمنا الدولي السابق عبدالرحمن الزيد بالتوفيق عندما شارك في نهائيات مونديال فرنسا.