عندما تأتي الأقدار وتسمح حقوق الميول والانتماء بوجود (رجل أعمال) يرغب في دعم ناديه ماديا من خلال الارتباط المبدئي بعضوية شرفية يحصل عليها، ثم يقدم مليون ريال كـ(عربون) توثيق علاقة الغاية منها (خطب) ود كرسي الرئاسة لناد كبير ومشهور، فلابد أن القائمين على هذا النادي العريق ومحبيه يعلنون عن فرحتهم البالغة جدا برجل الأعمال هذا ويتمسكون به و(يحافظون) عليه، حتى لا يفقد النادي خدماته ودعمه المالي، أو يجد من (المغريات) من أندية أخرى تسحبه وتشده إليها في (غمضة عين) وتستحوذ على فلوسه دون الاهتمام بما في قلبه.
ـ هذا هو منطق عصر (مادي) أرصدة البنوك (تتكلم).. وهو الشيء الطبيعي الذي لايمكن تجاهله أو مدارته بأي حال من الأحوال، إلا إذا دخلت (الريبة) لسبب فيه من (أدلة) ليست قاطعة، إنما فيه نسبة كبيرة من الصحة أدت بالطرف الأول وهم أصحاب القرار إلى منع قبول فكرة رئاسة رجل الأعمال هذا للنادي الكبير، أو أن هناك من لا يرغبون فيه لتضارب مصالحهم في حالة (قبضته) على النادي، فيؤثرون بطريقة وأخرى على صناع القرار فيصبح رجل الأعمال هذا والملقب بعضو الشرف من (المغضوب) عليهم، ومن ثم لم ولن يستطيع رئاسة ناديه حتى لو قدم لبن العصفور.
ـ في المقابل إن بحثنا في الاتجاه المعاكس برؤية عقلانية عن شخصية رجال الأعمال وعضو الشرف حول الأسباب التي جعلته غير مرغوب فيه لتولي رئاسة النادي رغم الفائدة المرجوة منه والتي ستخفف أعباء مالية يشتكي منها النادي، لعله في حالة معرفتها يمهد ويضع خطوط رجعة له يستطيع من خلالها تقريب وجهات النظر بينه وبين المختلفين معه في موضوع ترشيحه أو تنصيبه رئيسا. بناءً على ما سبق تفتحت أمامي تساؤلات عديدة.. يقيني أن غالبية الجمهور الأهلاوي يشاركني الرغبة في طرحها ومعرفة أجوبتها على إثر رفض السماح لعضو الشرف الأهلاوي الدكتور علي الناقور ترشيح نفسه لرئاسة القلعة الخضراء دون توضيح الأسباب الحقيقية لهذا المنع وللمرة الثانية على التوالي، مما يعطي انطباعا غير جيد عن الآلية التي يعتمد عليها أعضاء شرف النادي الأهلي فيمن يحق لهم ترشيح أنفسهم لكرسي الرئاسة أو عنه شخصيا كأهلاوي.
ـ أكاد أجزم أن (حكيم) الأهلاويين لن يقبل لكائن من كان مهما كان اسمه ومكانته وضع (حواجز) ضد الناقور أو أي أهلاوي يجد في نفسه القدرة المادية والكفاءة لترشيح نفسه، وأغلب ظني أن التوقيت الحالي (غير المناسب) كان من أبرز العوامل التي أدت إلى رفض ترشيح الدكتور علي الناقور، خاصة بعد القبول الكبير الذي وجده ويحظى به الأمير فهد بن خالد من الأهلاويين ومن بينهم صناع القرار.
ـ بصوت مرتفع أعتقد أن الكل يتفق معي إنه من غير المعقول التخلي والتنازل عن شخصية تملك القدرة المالية وتحمل الكفاءة الإدارية والعلمية، ويقيني أن رئيس هيئة أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبد الله (القلب الكبير) لكل الأهلاويين يهمه كثيرا زيادة ومضاعفة (قوة) النادي الأهلي ودعم أي توجه يساهم في المحافظة على مكتسبات أبنائه ورجالاته ومحبيه، لتبقى عامل بناء وذخراً للنادي حاضرا ومستقبلا، بدلا من أن تستثمر هذه المكتسبات أطراف من هنا وهناك، وبالتالي تصبح الأموال المتاحة لاستفادة الأهلي منها مهدرة وتستثمر خارجيا.
ـ هذا هو منطق عصر (مادي) أرصدة البنوك (تتكلم).. وهو الشيء الطبيعي الذي لايمكن تجاهله أو مدارته بأي حال من الأحوال، إلا إذا دخلت (الريبة) لسبب فيه من (أدلة) ليست قاطعة، إنما فيه نسبة كبيرة من الصحة أدت بالطرف الأول وهم أصحاب القرار إلى منع قبول فكرة رئاسة رجل الأعمال هذا للنادي الكبير، أو أن هناك من لا يرغبون فيه لتضارب مصالحهم في حالة (قبضته) على النادي، فيؤثرون بطريقة وأخرى على صناع القرار فيصبح رجل الأعمال هذا والملقب بعضو الشرف من (المغضوب) عليهم، ومن ثم لم ولن يستطيع رئاسة ناديه حتى لو قدم لبن العصفور.
ـ في المقابل إن بحثنا في الاتجاه المعاكس برؤية عقلانية عن شخصية رجال الأعمال وعضو الشرف حول الأسباب التي جعلته غير مرغوب فيه لتولي رئاسة النادي رغم الفائدة المرجوة منه والتي ستخفف أعباء مالية يشتكي منها النادي، لعله في حالة معرفتها يمهد ويضع خطوط رجعة له يستطيع من خلالها تقريب وجهات النظر بينه وبين المختلفين معه في موضوع ترشيحه أو تنصيبه رئيسا. بناءً على ما سبق تفتحت أمامي تساؤلات عديدة.. يقيني أن غالبية الجمهور الأهلاوي يشاركني الرغبة في طرحها ومعرفة أجوبتها على إثر رفض السماح لعضو الشرف الأهلاوي الدكتور علي الناقور ترشيح نفسه لرئاسة القلعة الخضراء دون توضيح الأسباب الحقيقية لهذا المنع وللمرة الثانية على التوالي، مما يعطي انطباعا غير جيد عن الآلية التي يعتمد عليها أعضاء شرف النادي الأهلي فيمن يحق لهم ترشيح أنفسهم لكرسي الرئاسة أو عنه شخصيا كأهلاوي.
ـ أكاد أجزم أن (حكيم) الأهلاويين لن يقبل لكائن من كان مهما كان اسمه ومكانته وضع (حواجز) ضد الناقور أو أي أهلاوي يجد في نفسه القدرة المادية والكفاءة لترشيح نفسه، وأغلب ظني أن التوقيت الحالي (غير المناسب) كان من أبرز العوامل التي أدت إلى رفض ترشيح الدكتور علي الناقور، خاصة بعد القبول الكبير الذي وجده ويحظى به الأمير فهد بن خالد من الأهلاويين ومن بينهم صناع القرار.
ـ بصوت مرتفع أعتقد أن الكل يتفق معي إنه من غير المعقول التخلي والتنازل عن شخصية تملك القدرة المالية وتحمل الكفاءة الإدارية والعلمية، ويقيني أن رئيس هيئة أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبد الله (القلب الكبير) لكل الأهلاويين يهمه كثيرا زيادة ومضاعفة (قوة) النادي الأهلي ودعم أي توجه يساهم في المحافظة على مكتسبات أبنائه ورجالاته ومحبيه، لتبقى عامل بناء وذخراً للنادي حاضرا ومستقبلا، بدلا من أن تستثمر هذه المكتسبات أطراف من هنا وهناك، وبالتالي تصبح الأموال المتاحة لاستفادة الأهلي منها مهدرة وتستثمر خارجيا.