لا أدري هل هو قلة اطلاع مني أم أن رؤيتي واقعية وحكمي صحيحا بأن مجلس الشورى وتحديدا الجهة المتخصصة في شؤون (الأسرة والمجتمع) جالس للرئاسة العامة لرعاية الشباب ممارسا دوره(الرقابي) كما يجب بحيث أنه لا تمر أربعة أشهر إلا ومقدم لنا تقارير إخبارية تحتوي على معلومات دقيقة جدا تفيد بشكل وآخر عن عدم (رضاه) لأداء العمل الذي تقوم به هذه الجهة الحكومية المعنية بقطاع (الرياضة والشباب).
ـ في العام المنصرم عقدت جلسة حيث تم فتح ملف مهمة عن ميزانية الرئاسة العامة وإخفاقات المنتخبات الوطنية وضعف تمثيلنا في الدورات الأولمبية وقلة اهتمام أنديتنا بالنشاطات الثقافية وفرط في صرف البند الخاص بـ(الصيانة) وهنا لا يمكن أن أقوم بدور(الدفاع)عن هذه الجهة الحكومية فلديها من المحامين بدل الواحد عشرات أو معارضا للمهمة التي يؤديها على أكمل وجه مجلس الشورى ولكن الذي استعجب له كثيرا السؤال (دوش) دماغي ولم أجدله إجابة وهو..لماذا (التركيز) فقط لا غير على الرئاسة العامة لرعاية الشباب تحديدا مع أن هناك جهات حكومية (عد واغلط) عاملة (البهادل والبدع) في خلق الله تحتاج لمثل هذا التركيز وأكثر من جلسة واجتماعات وتقارير بالذات الأمور المتعلقة بشؤون (الأسرة والمجتمع).
ـ لا أبالغ إن قلت أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب أفضل جهة حكومية (منتجة) وتقدم خدمات جليلة وجهودا (ملموسة) للأسر والمجتمع السعودي وغير السعودي وإن اختلفنا حول حجمها ومارسنا كإعلام انتقادا لها مقارنة بالخدمات (المخجلة) جدا التي تقوم بها قطاعات أخرى صرفت لها(مليارات) الريالات إلا أن المواطن السعودي مازال يعاني ويعاني ويعاني من قصور خدماتها وإهمالها وضعف إنتاجها وإهدار مالي لا يتفق بأي حال من الأحوال لا شكلا ولا مضمونا مع ما هو(منجز )فأين مجلس الشوري ودوره الرقابي الذي من المفترض أن يؤديه.
ـ لا أنكر ولن ينكر أي متابع أن هناك(أخطاء) ملحوظة فيما تقوم به وتقدمه الرئاسة العامة لرعاية الشباب و(قصورا) في بعض الجوانب ولكن على الأقل من خلال حركة (تطويرية) مستمرة نلاحظ في السنوات الخمس الأخيرة وجود رغبة جادة لـ (تصحيح) كثير من تلك الأخطاء المتراكمة مع الزمن وجهود واضحة لـ(مواكبة)حضارة أمم سبقتنا في المجال الذي يعني بالرياضة والشباب وكورة على وجه الخصوص أصبحت في عصرنا الحاضر(صناعة)تدر ذهب.
ـ والله يا مجلس الشورى لو منحتم تركيزكم على غلاء الأسعار لغياب الدور الرقابي الذي من المفترض أن تقوم به وزارة التجارة وغيرها من جهات وتابعتم مجازر تحدث في المستشفيات قتلت مواطنين أصحاء بسبب(الإهمال والجشع)ولو شفتوني كم من المرات وأنا أبكي ألما وأتقطع مرارة وأنا في رحلة سفر وما أسمعه من(انطباعات زوار) لبلادي بعد قدومهم ومشاهدتهم لمستوى الكثير من الخدمات التي تقدمها وتقوم بها قطاعات حكومية وأهلية ولسان حالهم (مو معقول) هذا مستوى الخدمات عندكم!.
ـ لا أريد الدخول في تفاصيل التفاصيل(ففي فمي ماء)ولهذا أتمنى في القريب العاجل أن (تحطوا في عيونكم) وتركزوا أكثر على جوانب تخص الأسرة والمجتمع اللذين يمران بمرحلة انتقالية(خطيرة)في مسيرة بلادنا وانفتاح عالمي لو لم تكن هناك رقابة واهتمام ومعالجة سريعة ومجلس الشورى يجب أن يقوم بمسؤولياته ويقدم لنا شواهد أخرى أهم تدل على تقديره للأسرة والمجتمع في جميع المجالات دون حصره في قطاع الرياضة والشباب إلا إذا وجد أن مجهوداته لا يمكن الإفصاح عنها وأن تلقى أضواء الإعلام إلا من خلال تركيزه على الجهة التي تحظى بمتابعة إعلامية فقد التمس لهم(العذر) مع احتفاظي بحقي في الرد على السؤال المطروح(ليه الرعاية وبس ؟!) والله الهادي إلى سواء السبيل.
ـ في العام المنصرم عقدت جلسة حيث تم فتح ملف مهمة عن ميزانية الرئاسة العامة وإخفاقات المنتخبات الوطنية وضعف تمثيلنا في الدورات الأولمبية وقلة اهتمام أنديتنا بالنشاطات الثقافية وفرط في صرف البند الخاص بـ(الصيانة) وهنا لا يمكن أن أقوم بدور(الدفاع)عن هذه الجهة الحكومية فلديها من المحامين بدل الواحد عشرات أو معارضا للمهمة التي يؤديها على أكمل وجه مجلس الشورى ولكن الذي استعجب له كثيرا السؤال (دوش) دماغي ولم أجدله إجابة وهو..لماذا (التركيز) فقط لا غير على الرئاسة العامة لرعاية الشباب تحديدا مع أن هناك جهات حكومية (عد واغلط) عاملة (البهادل والبدع) في خلق الله تحتاج لمثل هذا التركيز وأكثر من جلسة واجتماعات وتقارير بالذات الأمور المتعلقة بشؤون (الأسرة والمجتمع).
ـ لا أبالغ إن قلت أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب أفضل جهة حكومية (منتجة) وتقدم خدمات جليلة وجهودا (ملموسة) للأسر والمجتمع السعودي وغير السعودي وإن اختلفنا حول حجمها ومارسنا كإعلام انتقادا لها مقارنة بالخدمات (المخجلة) جدا التي تقوم بها قطاعات أخرى صرفت لها(مليارات) الريالات إلا أن المواطن السعودي مازال يعاني ويعاني ويعاني من قصور خدماتها وإهمالها وضعف إنتاجها وإهدار مالي لا يتفق بأي حال من الأحوال لا شكلا ولا مضمونا مع ما هو(منجز )فأين مجلس الشوري ودوره الرقابي الذي من المفترض أن يؤديه.
ـ لا أنكر ولن ينكر أي متابع أن هناك(أخطاء) ملحوظة فيما تقوم به وتقدمه الرئاسة العامة لرعاية الشباب و(قصورا) في بعض الجوانب ولكن على الأقل من خلال حركة (تطويرية) مستمرة نلاحظ في السنوات الخمس الأخيرة وجود رغبة جادة لـ (تصحيح) كثير من تلك الأخطاء المتراكمة مع الزمن وجهود واضحة لـ(مواكبة)حضارة أمم سبقتنا في المجال الذي يعني بالرياضة والشباب وكورة على وجه الخصوص أصبحت في عصرنا الحاضر(صناعة)تدر ذهب.
ـ والله يا مجلس الشورى لو منحتم تركيزكم على غلاء الأسعار لغياب الدور الرقابي الذي من المفترض أن تقوم به وزارة التجارة وغيرها من جهات وتابعتم مجازر تحدث في المستشفيات قتلت مواطنين أصحاء بسبب(الإهمال والجشع)ولو شفتوني كم من المرات وأنا أبكي ألما وأتقطع مرارة وأنا في رحلة سفر وما أسمعه من(انطباعات زوار) لبلادي بعد قدومهم ومشاهدتهم لمستوى الكثير من الخدمات التي تقدمها وتقوم بها قطاعات حكومية وأهلية ولسان حالهم (مو معقول) هذا مستوى الخدمات عندكم!.
ـ لا أريد الدخول في تفاصيل التفاصيل(ففي فمي ماء)ولهذا أتمنى في القريب العاجل أن (تحطوا في عيونكم) وتركزوا أكثر على جوانب تخص الأسرة والمجتمع اللذين يمران بمرحلة انتقالية(خطيرة)في مسيرة بلادنا وانفتاح عالمي لو لم تكن هناك رقابة واهتمام ومعالجة سريعة ومجلس الشورى يجب أن يقوم بمسؤولياته ويقدم لنا شواهد أخرى أهم تدل على تقديره للأسرة والمجتمع في جميع المجالات دون حصره في قطاع الرياضة والشباب إلا إذا وجد أن مجهوداته لا يمكن الإفصاح عنها وأن تلقى أضواء الإعلام إلا من خلال تركيزه على الجهة التي تحظى بمتابعة إعلامية فقد التمس لهم(العذر) مع احتفاظي بحقي في الرد على السؤال المطروح(ليه الرعاية وبس ؟!) والله الهادي إلى سواء السبيل.