سؤال يتردد على كل لسان مواطن ورياضي ينعم في هذه الأرض الطاهرة التي حباها الله بنعمة الأمن والأمان (من يحمي الأندية) من بطش وغوغائية من يحاولون فرض هيمنتهم عليها وسيطرة لها أبعادها (الخطيرة) على مجتمعنا السعودي بصفة عامة قبل الرياضي إذا لم تتدخل الجهات المعنية بوضع حد نهائي لهم من الآن؟
ـ لقد تابعنا واطلعنا على تصريحات رئيس نادي الاتحاد الدكتور خالد المرزوقي التي نشرت قبل أيام حول ما تعرض له من تهديدات وصلت إلى منزله وأسرته ناهيكم عما يوجه من (إرهاب) نفسي عبر رسائل الجوال و(تحريض) للجماهير من خلال منتديات بدون رقيب ولا حسيب وأصوات صحافة لإعلام (فاضي) غاوي فوضى وإثارة البلبلة والمشاكل حيث له أجندة معينة لمخطط كبير سبق لي أن حذرت منه منذ عدة أشهر وما زلت أقرع جرس إنذار لابد أن يسمع وتؤخذ كل التدابير والاحتياطات اللازمة قبل (فوات الأوان) حرصاً على أن تتسع دائرة هذه الفئة المعروفة أهدافها ومن يوجهها.
ـ للأسف الشديد لم تكن هي المرة الأولى التي يتعرض رئيس نادي الاتحاد لهذه التهديدات وحملة الترهيب الرامية إلى إسقاطه ليقدم استقالته (إجبارياً) فبعد ضياع البطولة الآسيوية قال نفس الكلام وعبر عن معاناته بمنتهى الوضوح للمسؤولين عندما قدم لهم اعتذاره لعدم قدرته على الاستمرار وسط أجواء تثير الخوف والرعب لديه وداخل محيط أهله وعائلته وبالتالي لم يلمس أي تحرك يحميه على مستوى ما ينشر أو ما يصل إليه حتى في ساعات حضوره للملعب ومتابعته لفريقه لم يسلم من وسائل
التخريب، وكان في كثير من الأحيان يضطر إلى الانتظار طويلاً في المقصورة الداخلية ثم يخرج بشكل مخجل ولا يليق بقامته ومكانته الاجتماعية والعلمية والعملية.
ـ نفس الشيء تعرض له رئيس أعضاء شرف نادي الاتحاد سابقاً طلعت لامي والذي أصابه الرعب هو الآخر وكذلك والدته التي هي أيضا أرغمته على تقديم استقالته فاستجاب لرغبتها فوراً وكان ذلك في يوم جمعة.
ـ لقد سألني بعض محبي الاتحاد على إثر الرسالتين اللتين وجهتهما في مقالين متتاليين لوالد ووالدة الدكتور خالد المرزوقي كيف تطلب منهما دعم بقائه واستمراريته في رئاسة نادي الاتحاد وتكملة المدة النظامية وأنت لم تقدم لهما (الضمانات) التي تمنحهما تشجيعاً على أن ابنهما سيعمل في جو صحي ونفس أمن (يحميه) تماماً من كل ما تعرض له في هذا الموسم و(تقيه) أذية المخربين.
ـ في الحقيقة وجدت نفسي عقب هذا السؤال (عاجزاً) عن الإجابة ولا أظن أن هناك من يملكها إلا إذا تدخلت الجهات (المختصة) في الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقدمت كل (الضمانات) التي تحفز الدكتور خالد المرزوقي وتشجع أهله وأسرته على الاقتناع تماما بأنه لا (خوف) عليه وعليه أن يستمر حيث سيجد الحماية الكافية بعد وضع حد لكل من يحاول العبث بأمن وأمان أحد أكبر وأعرق الأندية السعودية.
ـ نعم يبقى الدكتور (المرزوقي) بعد أن وضحت أسباب رغبته في الاستقالة (معذوراً) على الخطوة التي أقدم عليها والتي أحسب أنها تعطي مؤشرات لن تشجع غيره على ترشيح نفسه للرئاسة إلا في حالة واحدة إن تمت (الاستجابة) من قبل من يعنيهم الأمر للأمر الواقع وتركوا لـ(الحابل والنابل) والمتآمرين على هذا الكيان هم من يديرون ويسيرون الاتحاد ويتحكمون فيه.. والله المستعان.
ـ لقد تابعنا واطلعنا على تصريحات رئيس نادي الاتحاد الدكتور خالد المرزوقي التي نشرت قبل أيام حول ما تعرض له من تهديدات وصلت إلى منزله وأسرته ناهيكم عما يوجه من (إرهاب) نفسي عبر رسائل الجوال و(تحريض) للجماهير من خلال منتديات بدون رقيب ولا حسيب وأصوات صحافة لإعلام (فاضي) غاوي فوضى وإثارة البلبلة والمشاكل حيث له أجندة معينة لمخطط كبير سبق لي أن حذرت منه منذ عدة أشهر وما زلت أقرع جرس إنذار لابد أن يسمع وتؤخذ كل التدابير والاحتياطات اللازمة قبل (فوات الأوان) حرصاً على أن تتسع دائرة هذه الفئة المعروفة أهدافها ومن يوجهها.
ـ للأسف الشديد لم تكن هي المرة الأولى التي يتعرض رئيس نادي الاتحاد لهذه التهديدات وحملة الترهيب الرامية إلى إسقاطه ليقدم استقالته (إجبارياً) فبعد ضياع البطولة الآسيوية قال نفس الكلام وعبر عن معاناته بمنتهى الوضوح للمسؤولين عندما قدم لهم اعتذاره لعدم قدرته على الاستمرار وسط أجواء تثير الخوف والرعب لديه وداخل محيط أهله وعائلته وبالتالي لم يلمس أي تحرك يحميه على مستوى ما ينشر أو ما يصل إليه حتى في ساعات حضوره للملعب ومتابعته لفريقه لم يسلم من وسائل
التخريب، وكان في كثير من الأحيان يضطر إلى الانتظار طويلاً في المقصورة الداخلية ثم يخرج بشكل مخجل ولا يليق بقامته ومكانته الاجتماعية والعلمية والعملية.
ـ نفس الشيء تعرض له رئيس أعضاء شرف نادي الاتحاد سابقاً طلعت لامي والذي أصابه الرعب هو الآخر وكذلك والدته التي هي أيضا أرغمته على تقديم استقالته فاستجاب لرغبتها فوراً وكان ذلك في يوم جمعة.
ـ لقد سألني بعض محبي الاتحاد على إثر الرسالتين اللتين وجهتهما في مقالين متتاليين لوالد ووالدة الدكتور خالد المرزوقي كيف تطلب منهما دعم بقائه واستمراريته في رئاسة نادي الاتحاد وتكملة المدة النظامية وأنت لم تقدم لهما (الضمانات) التي تمنحهما تشجيعاً على أن ابنهما سيعمل في جو صحي ونفس أمن (يحميه) تماماً من كل ما تعرض له في هذا الموسم و(تقيه) أذية المخربين.
ـ في الحقيقة وجدت نفسي عقب هذا السؤال (عاجزاً) عن الإجابة ولا أظن أن هناك من يملكها إلا إذا تدخلت الجهات (المختصة) في الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقدمت كل (الضمانات) التي تحفز الدكتور خالد المرزوقي وتشجع أهله وأسرته على الاقتناع تماما بأنه لا (خوف) عليه وعليه أن يستمر حيث سيجد الحماية الكافية بعد وضع حد لكل من يحاول العبث بأمن وأمان أحد أكبر وأعرق الأندية السعودية.
ـ نعم يبقى الدكتور (المرزوقي) بعد أن وضحت أسباب رغبته في الاستقالة (معذوراً) على الخطوة التي أقدم عليها والتي أحسب أنها تعطي مؤشرات لن تشجع غيره على ترشيح نفسه للرئاسة إلا في حالة واحدة إن تمت (الاستجابة) من قبل من يعنيهم الأمر للأمر الواقع وتركوا لـ(الحابل والنابل) والمتآمرين على هذا الكيان هم من يديرون ويسيرون الاتحاد ويتحكمون فيه.. والله المستعان.