مثلما ننتقد بقوة جوانب سلبية لسلوكيات وتصرفات تسيء للتنافس الشريف والروح الرياضية لابد لنا كإعلام مسؤول على مستوى كافة تخصصاته أن نبارك أي خطوة تسير في الاتجاه الإيجابي الداعم لتوجه (حضاري) يعطي انطباعا بأن مجتمعنا الرياضي (بخير) وألف خير عبر مواقف (مشرفة) جدا تنمي تلاحما وطنيا بين أنديتنا وشباب يحتاج إلى من يحفزه ويؤثر فيه.
ـ في الواقع أن رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد (أتعب) قلمي بسبب عدة (مبادرات) أقدم عليها هذا الموسم تستحق (تعظيم سلام) من منظور فكر راق جدا يدل على رغبته في نشر مبادئ يسعى إلى ترسيخها في الوسط الرياضي تهتم بالقيم الإنسانية التي ينبغي أن تكون نموذجا لمواطن رياضي أيا كانت شخصيته وموقعه ومنصبه وميوله الرياضية.
ـ بعد فترة (غياب) وقبل عودته إلى أرض الوطن حرص أن يمارس حضورا (إعلاميا) لأهداف نبيلة حيث أعلن عن تواجده شخصيا في درة الملاعب وتشجيع فريق نادي الشباب في مباراته المهمة والمصيرية أمام فريق بختاكور الأوزبكي وهو بهذه المبادرة يلغي حواجز كثيرة مرتبطة بـ(برستيج) شخصيات رضيت دخول الوسط الرياضي إلا أنها ترفض الانخراط فيه بصورة تضعها ضمن إطار وبرواز لا يتفق مع اسمها ومكانتها فإذا به عن طريق لمسة (وطنية) يؤكد أنه ليس (ظاهرة) في مجال الشعر وإلقائه فحسب إنما على مستوى شخصية عامة أتيحت لها فرصة خدمة الرياضة عبر بوابة نادي الهلال هو ظاهرة تلفت الأنظار إعجابا وتقديرا.
ـ بالأمس القريب فاجأنا أيضا وهو في (أمريكا) بمبادرة (تضامنية) مع موقف إدارة النصر على إثر ما تعرض له الفريق الكروي من أحداث شغب في مواجهته أمام فريق (الوصل) الإماراتي وظلم تحكيمي حيث عبر عن عدم مشاركة الهلال في أي بطولة خليجية إذا لم تتخذ اللجنة المنظمة قرارات عادلة تنصف العالمي من أخطاء تحكيمية تعرض لها في دبي.
ـ وقبل ذلك طالب الجماهير الهلالية بحضورها وتشجيعها للفريق الشبابي في مهمة وطنية يحتاج إلى مؤازرة ودعم الجماهير السعودية فكان الأمير الشاعر والرياضي هو السبّاق لتوجه لم نألفه بين أنديتنا وفي وسطنا الرياضي وبالتالي ليس غريبا أن يقرن القول بالفعل في مشاركته بنفسه بالتواجد اليوم ليكون ضمن جمهور الشباب المحفز لكل جماهير الأندية بأن يقدموا على نفس الخطوة ويصبحوا كلهم هذا المساء شبابيون.
ـ شكراً وتعظيم سلام للمواطن (الظاهرة) الأمير عبد الرحمن بن مساعد ومزيدا من مفاجآته (المذهلة) في رحاب (وطن) يتسع لكل القلوب (الغيورة) عليه مع أمنياتنا لممثل الوطن (الليث) بكل التوفيق بانتصار سعودي يفرح له الجميع وتأهل يرفع من رصيد أسهم الكرة السعودية.
ـ في الواقع أن رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد (أتعب) قلمي بسبب عدة (مبادرات) أقدم عليها هذا الموسم تستحق (تعظيم سلام) من منظور فكر راق جدا يدل على رغبته في نشر مبادئ يسعى إلى ترسيخها في الوسط الرياضي تهتم بالقيم الإنسانية التي ينبغي أن تكون نموذجا لمواطن رياضي أيا كانت شخصيته وموقعه ومنصبه وميوله الرياضية.
ـ بعد فترة (غياب) وقبل عودته إلى أرض الوطن حرص أن يمارس حضورا (إعلاميا) لأهداف نبيلة حيث أعلن عن تواجده شخصيا في درة الملاعب وتشجيع فريق نادي الشباب في مباراته المهمة والمصيرية أمام فريق بختاكور الأوزبكي وهو بهذه المبادرة يلغي حواجز كثيرة مرتبطة بـ(برستيج) شخصيات رضيت دخول الوسط الرياضي إلا أنها ترفض الانخراط فيه بصورة تضعها ضمن إطار وبرواز لا يتفق مع اسمها ومكانتها فإذا به عن طريق لمسة (وطنية) يؤكد أنه ليس (ظاهرة) في مجال الشعر وإلقائه فحسب إنما على مستوى شخصية عامة أتيحت لها فرصة خدمة الرياضة عبر بوابة نادي الهلال هو ظاهرة تلفت الأنظار إعجابا وتقديرا.
ـ بالأمس القريب فاجأنا أيضا وهو في (أمريكا) بمبادرة (تضامنية) مع موقف إدارة النصر على إثر ما تعرض له الفريق الكروي من أحداث شغب في مواجهته أمام فريق (الوصل) الإماراتي وظلم تحكيمي حيث عبر عن عدم مشاركة الهلال في أي بطولة خليجية إذا لم تتخذ اللجنة المنظمة قرارات عادلة تنصف العالمي من أخطاء تحكيمية تعرض لها في دبي.
ـ وقبل ذلك طالب الجماهير الهلالية بحضورها وتشجيعها للفريق الشبابي في مهمة وطنية يحتاج إلى مؤازرة ودعم الجماهير السعودية فكان الأمير الشاعر والرياضي هو السبّاق لتوجه لم نألفه بين أنديتنا وفي وسطنا الرياضي وبالتالي ليس غريبا أن يقرن القول بالفعل في مشاركته بنفسه بالتواجد اليوم ليكون ضمن جمهور الشباب المحفز لكل جماهير الأندية بأن يقدموا على نفس الخطوة ويصبحوا كلهم هذا المساء شبابيون.
ـ شكراً وتعظيم سلام للمواطن (الظاهرة) الأمير عبد الرحمن بن مساعد ومزيدا من مفاجآته (المذهلة) في رحاب (وطن) يتسع لكل القلوب (الغيورة) عليه مع أمنياتنا لممثل الوطن (الليث) بكل التوفيق بانتصار سعودي يفرح له الجميع وتأهل يرفع من رصيد أسهم الكرة السعودية.
