(الخراط) وما أكثر انتشار هذه النوعية من الجوالات والتي تدعي أنها تقدم لمشتركيها الأخبار والمعلومات الصحيحة في شتى المجالات بما فيها (الرياضية) لابد من تعريف سمات وصفات (الخراط).
ـ كلمة خراط هي مشتقة كتعبير مزاجي لذلك الشخص المشهور بعادة (الكذب) ومعروف بين جلسائه ومحيط أصدقائه بأنه يرمي كلاما خاليا تماما من (الصدق) ويعتقد في قرارة نفسه أن من حوله معجبون بالمعلومات الجبارة (يلي ما تخرش المية) على قول الإخوة المصرين والطريف أن (المستمعين) له يأخذونه على قدر ومستوى عقله فلا يعترضون على كلامه إنما يسايرونه دون إظهار أي ضحكة تكشف مدى الاستخفاف به ولكن بمجرد خروجه يرددون خرج (الخراط) حينما يدخل عليهم يقولون (جاء الخرطي) أو (البكاش).
ـ وهذا ماينطبق تماما على قلة من جوالات لاحظنا في الأيام الماضية عدم اهتمامها بمصداقيتها وانسياقها وراء أخبار مضللة لا أساس لها من الصحة عبر بثها ونشرها تأكيدات عن أن لجنة الانضباط حسب مصادر موثوق فيها عن توقعاتها بصدور قرارات بإيقافات سوف تتخذ بحق اللاعب محمد نور وراشد الرهيب وياسر القحطاني وردوي وتيفيز وكذلك تحديد مدة إيقافهم أيضا.
ـ مشكلة المشاكل التي تتسبب فيها مثل هذه الجوالات أنها تثير البلبلة بين الوسط الرياضي وحتى على المستوى الإعلامي خاصة إذا كانت تتبع للأسف الشديد مؤسسات صحفية فهنا (الطامة الكبرى) حيث تقدم نفسها على أن لديها ما يثبت صحة معلوماتها بعد الحصول عليها من مصادر مطلعة أو رسمية من لجنة الانضباط وهي عقب صدور قرارات اللجنة برهنت أنها على شكل ذلك (الخرطي) الذي يلقب أيضا بـ (الفشار) وبالتالي أعطت انطباعا غير جيد لدى المشتركين أنها (آخر من يعلم).
ـ جوالات (الخراط) كشفت أنها لا تبحث عن خدمة عملائها بقدر ما تسعى عن طريق بث ونشر الشائعات والأخبار (المدسوسة) التأثير على أصحاب القرار وفق ماتخدم مصالح القائمين أو المشرفين على الجوالات وهذا مادعا رئيس لجنة الانضباط ثابت السرحان إلى عدم اهتمامه بما يشاع من أخبار لا تمت للحقيقة بصلة وأنها لن تؤثر على أعضاء اللجنة وما سوف تصدره من قرارات.
ـ كلمة للمشتركين في جوالات (الخراط) والجماهير الرياضية. بأن تبدأ من الآن في محاربة هؤلاء الذين يمارسون عبثا بفكرهم ومالهم وذلك بمقاطعة هذه النوعية من الجوالات التي تسيء إلى وسائل الاتصال وأهداف خدماتها المرجوة منها والتي أيضا تسيء بشكل أكبر للإعلام الرياضي.
ـ كلمة خراط هي مشتقة كتعبير مزاجي لذلك الشخص المشهور بعادة (الكذب) ومعروف بين جلسائه ومحيط أصدقائه بأنه يرمي كلاما خاليا تماما من (الصدق) ويعتقد في قرارة نفسه أن من حوله معجبون بالمعلومات الجبارة (يلي ما تخرش المية) على قول الإخوة المصرين والطريف أن (المستمعين) له يأخذونه على قدر ومستوى عقله فلا يعترضون على كلامه إنما يسايرونه دون إظهار أي ضحكة تكشف مدى الاستخفاف به ولكن بمجرد خروجه يرددون خرج (الخراط) حينما يدخل عليهم يقولون (جاء الخرطي) أو (البكاش).
ـ وهذا ماينطبق تماما على قلة من جوالات لاحظنا في الأيام الماضية عدم اهتمامها بمصداقيتها وانسياقها وراء أخبار مضللة لا أساس لها من الصحة عبر بثها ونشرها تأكيدات عن أن لجنة الانضباط حسب مصادر موثوق فيها عن توقعاتها بصدور قرارات بإيقافات سوف تتخذ بحق اللاعب محمد نور وراشد الرهيب وياسر القحطاني وردوي وتيفيز وكذلك تحديد مدة إيقافهم أيضا.
ـ مشكلة المشاكل التي تتسبب فيها مثل هذه الجوالات أنها تثير البلبلة بين الوسط الرياضي وحتى على المستوى الإعلامي خاصة إذا كانت تتبع للأسف الشديد مؤسسات صحفية فهنا (الطامة الكبرى) حيث تقدم نفسها على أن لديها ما يثبت صحة معلوماتها بعد الحصول عليها من مصادر مطلعة أو رسمية من لجنة الانضباط وهي عقب صدور قرارات اللجنة برهنت أنها على شكل ذلك (الخرطي) الذي يلقب أيضا بـ (الفشار) وبالتالي أعطت انطباعا غير جيد لدى المشتركين أنها (آخر من يعلم).
ـ جوالات (الخراط) كشفت أنها لا تبحث عن خدمة عملائها بقدر ما تسعى عن طريق بث ونشر الشائعات والأخبار (المدسوسة) التأثير على أصحاب القرار وفق ماتخدم مصالح القائمين أو المشرفين على الجوالات وهذا مادعا رئيس لجنة الانضباط ثابت السرحان إلى عدم اهتمامه بما يشاع من أخبار لا تمت للحقيقة بصلة وأنها لن تؤثر على أعضاء اللجنة وما سوف تصدره من قرارات.
ـ كلمة للمشتركين في جوالات (الخراط) والجماهير الرياضية. بأن تبدأ من الآن في محاربة هؤلاء الذين يمارسون عبثا بفكرهم ومالهم وذلك بمقاطعة هذه النوعية من الجوالات التي تسيء إلى وسائل الاتصال وأهداف خدماتها المرجوة منها والتي أيضا تسيء بشكل أكبر للإعلام الرياضي.