في مساء يوم الثلاثاء الماضي استضاف زميلنا الإعلامي وليد الفراج مقدم برنامج الجولة في تلك الليلة زميلنا الصحفي عبد الرحمن الجماز نائب رئيس تحرير هذه الصحيفة التي وصفها أبو بدر أثناء ترحيبه بضيفه بالجريدة (السعودية) الوحيدة (المتخصصة) وكأنه بذلك يرمز إلى لغة (إلغاء) لأطراف أخرى لها وجودها في الساحة الإعلامية وذلك على طريقة (الكلام موجه لك ياجارة) وهذا ليس من حقه استخدام مثل هذه الإسقاطات.
ـ في تلك الحلقة التي تابعت تفاصيلها قلل (الجماز) من أهمية بطولة أندية كأس العالم التي يعيرون الهلال بعدم تحقيقها وكذلك من (قيمة) لقبي (العالمي والمونديالي) اللذين حصل عليهما (النصر والاتحاد) ودلك على إثر سؤال وجهه مقدم البرنامج يبحث عن رأيه في هذه البطولة العالمية التي وافق رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (بلاتر) على إقامة البطولة المقبلة في مدينة أبوظبي في دولة الإمارات نافيا تلك الشائعات التي أفادت بإلغائها
ـ مهنية الفراج التي كانت من المفترص أن تحضر عقب رد الجماز (غابت) تماما ولا أستطيع الحكم إن تعمد ذلك أم أن رأسه بات (مشغولا) بتوزيع الابتسامات على المشاهدين حيث كنت أتوقع منه وهو الصحفي المخضرم والإعلامي المحنك أن يبادر ضيفه بسؤال مباغت وسريع وهو ما هو رأيه في جائزة (نادي القرن) ولقب حصل عليه نادي الهلال من اتحاد التاريخ والإحصاء بعد مرور (عقد) من الزمن أي عشر سنوات ولكن (فاتت) على المذيع (الذكي) جدا مع معرفتي بأن الجماز مثلي لايقر ولا يعترف بلقب القرن.
ـ زميلنا وليد الفراج كانت له آراؤه الخاصة في ماينشر في الصحافة من آراء لبعض الكتاب وعلى وجه الخصوص الذين وصفهم حسب تعبيره بكتاب الأندية تمنيت من حبيبنا (أبو عبدالعزيز) في ظل جو تلك (المصارحة) أن (يباغت) مستضيفه بسؤال في (الصميم) لمعرفة رأيه (المهني) حول بعض القنوات الفضائية وهي (قلة) جدا جدا التي تهتم بـ (الأشخاص) دون اهتمامها بالكيان حيث تجد القائمين بما لهم (سلطة) على المصورين والمخرجين يأمرونهم أمرا مفروضا عليهم تنفيذه عبر خدمة (رسائل) الجوال وهو التقاط صور لبعض الشخصيات الرياضية لأندية (معينة) بذاتها بمتابعتها وتخصيص (لقطات) متفق عليها إلى جانب إخفاء لقطات حسب توجه ومصلحة القائمين على هذه القنوات إلا أن زميلنا الجماز فاتت عليه مثل هذه الأسئلة (المحرجة) تقديرا من الضيف لمضيفه خشية أن يساء فهمه من زميلنا (وليد) بأنه هو المعني بذلك السؤال والنقد (المبطن).
ـ على الرغم من (غياب) مهنية الفراج و(دبلوماسية) الجماز إلا أن ذلك لايلغي أبدا أن برنامج الجولة من أنجح وأفضل البرامج التي تقدم وأنا من أشد المعحبين بمستوى إعداده وتقديمه رغم علمي الأكيد أن مدير قناة (سبورت) يحفر في الصخر وفقا لإمكانات ضئيلة على (قدر الحال) والحال (الله يعلم بأن القناة (ماشية حاليا بالدف) عقب الإحباط الذي يعاني منه البقية الباقية من موظفين إداريين وفنيين. الذين لا يعلمون ماذا سيكون مصيرهم بعد عدة أشهر وذلك عقب انتهاء عقد القناة مع الاتحاد السعودي لكرة القدم
ـ في تلك الحلقة التي تابعت تفاصيلها قلل (الجماز) من أهمية بطولة أندية كأس العالم التي يعيرون الهلال بعدم تحقيقها وكذلك من (قيمة) لقبي (العالمي والمونديالي) اللذين حصل عليهما (النصر والاتحاد) ودلك على إثر سؤال وجهه مقدم البرنامج يبحث عن رأيه في هذه البطولة العالمية التي وافق رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (بلاتر) على إقامة البطولة المقبلة في مدينة أبوظبي في دولة الإمارات نافيا تلك الشائعات التي أفادت بإلغائها
ـ مهنية الفراج التي كانت من المفترص أن تحضر عقب رد الجماز (غابت) تماما ولا أستطيع الحكم إن تعمد ذلك أم أن رأسه بات (مشغولا) بتوزيع الابتسامات على المشاهدين حيث كنت أتوقع منه وهو الصحفي المخضرم والإعلامي المحنك أن يبادر ضيفه بسؤال مباغت وسريع وهو ما هو رأيه في جائزة (نادي القرن) ولقب حصل عليه نادي الهلال من اتحاد التاريخ والإحصاء بعد مرور (عقد) من الزمن أي عشر سنوات ولكن (فاتت) على المذيع (الذكي) جدا مع معرفتي بأن الجماز مثلي لايقر ولا يعترف بلقب القرن.
ـ زميلنا وليد الفراج كانت له آراؤه الخاصة في ماينشر في الصحافة من آراء لبعض الكتاب وعلى وجه الخصوص الذين وصفهم حسب تعبيره بكتاب الأندية تمنيت من حبيبنا (أبو عبدالعزيز) في ظل جو تلك (المصارحة) أن (يباغت) مستضيفه بسؤال في (الصميم) لمعرفة رأيه (المهني) حول بعض القنوات الفضائية وهي (قلة) جدا جدا التي تهتم بـ (الأشخاص) دون اهتمامها بالكيان حيث تجد القائمين بما لهم (سلطة) على المصورين والمخرجين يأمرونهم أمرا مفروضا عليهم تنفيذه عبر خدمة (رسائل) الجوال وهو التقاط صور لبعض الشخصيات الرياضية لأندية (معينة) بذاتها بمتابعتها وتخصيص (لقطات) متفق عليها إلى جانب إخفاء لقطات حسب توجه ومصلحة القائمين على هذه القنوات إلا أن زميلنا الجماز فاتت عليه مثل هذه الأسئلة (المحرجة) تقديرا من الضيف لمضيفه خشية أن يساء فهمه من زميلنا (وليد) بأنه هو المعني بذلك السؤال والنقد (المبطن).
ـ على الرغم من (غياب) مهنية الفراج و(دبلوماسية) الجماز إلا أن ذلك لايلغي أبدا أن برنامج الجولة من أنجح وأفضل البرامج التي تقدم وأنا من أشد المعحبين بمستوى إعداده وتقديمه رغم علمي الأكيد أن مدير قناة (سبورت) يحفر في الصخر وفقا لإمكانات ضئيلة على (قدر الحال) والحال (الله يعلم بأن القناة (ماشية حاليا بالدف) عقب الإحباط الذي يعاني منه البقية الباقية من موظفين إداريين وفنيين. الذين لا يعلمون ماذا سيكون مصيرهم بعد عدة أشهر وذلك عقب انتهاء عقد القناة مع الاتحاد السعودي لكرة القدم