في الوقت الذي وجدت قناة الجزيرة الرياضية ترحيباً منقطع النظير وبمقالات صحفية تسابقت على الإطراء والمدح قبل معرفة أجندة توجهاتها ونوعية برامجها وخلاصة تجربتها من حيث علاقتها بالكرة السعودية لاحظنا أقلاما محسوبة على الإعلام الاتحادي تغيرت وتحولت في وجهات نظرها وتبدلت في مواقفها وذلك لمجرد أنها خصصت حلقة خاصة عن نادي الاتحاد حيث باتت ناقمة وبشكل كبير على قناة الجزيرة على مستوى فئة الإعداد والتقديم لأنهم لم ينساقوا على أهوائهم ويمشوا على (طبطابهم)
ـ لو ظهرت جريدة ما تعود الجمهور الإتاوي بأنها تمارس إسقاطات محبوكة بحكم ميولات القائمين عليها لما وجدت احتجاجا على المادة المنشورة فالخصم حسب العرف العام يبقى خصماً تتوقع منه كل شيء لكن الوضع يختلف تماما عندما تلاحظ أقلام كانت (تشن وترن) في خدمة ناديها و(تلعلع) مع أي مبادرة إعلامية تهدف إلى إبراز الحقائق من ذوي الاختصاص على لسان المسؤولين كما فعلت قناة الجزيرة التي حرصت عبر طاقم فني قدم من دولة قطر الشقيقة أن تكون في موقع الحدث (انقلبت) تلك على مبادئها وانخرطت في اتجاه تيار (محور الشر) الذي يسعى إلى الهدم و(التدمير) حينذاك لن يصاب هذا الجمهور بالإحباط فحسب إنما بـ (خيبة أمل) حول أسماء طلعت (أي كلام).
ـ تصوروا مباراة مهمة للفريق الاتحادي في بطولة آسيوية وتهتم قناة الجزيرة أن تكون السباقة في دعم الاتحاد قبل هذه المواجهة بمعلومات من قلب الحدث لتطمئن المشاهد الرياضي وتزيل القلق لدى جماهيره وتقدم رسالة بليغة جدا في مفهوم (المهنية) فتأتي ردة الفعل في المقابل بآراء نقدية مخجلة جدا ويندى لها الجبين عبر أقلام ضلت الطريق حيث أصبحت (تتخبط) بكلمات ذكرتني بالممثل يونس شلبي وعبارة (أولها وأنا أولها بعدك).
ـ وحتى أكون منصفا في رأي يعطي كل ذي حق حقه فهناك صحف وقنوات فضائية حرصت أن تتقصى الحقائق من مصادرها الرسمية وتتأكد من المعلومة الصحيحة وكانت عند حسن الظن بها في مرحلة مهمة للعميد مساندة له بمشواره الآسيوي حيث وقفت بالمرصاد لأصوات النشاز والأقلام الشريرة بعدما (فضحتها) شر فضيحة أمام المشاهد عبر تقارير تلفزيونية بتواجدها في بيت ابن مكة (محمد نور) وفي متابعتها لضيافة رئيس النادي للاعبين واجتماعات المشرف العام لكرة القدم معهم أيضا.
ـ وإن كنت حزينا على تعادل الاتحاد في مباراته الأخيرة فإنني حزين أكثر على أصوات وأقلام (هزمت) نفسها بنفسها منها ما كان ولاؤه للمدرب (كالديرون) ومنها من جرها السيل وراء غيها ومصالحها الشخصية رغم كل الإمكانات المهيأة والتقنية المادية المتوفرة لها إلا أنها ظهرت على حقيقتها أمام الرأي العام في مؤامرة (الاتحاد والمخطط الكبير) أسأل الله لهم الهداية و(الصلاح) عاجلا غير آجل و(جمال) يكسو (قلوبهم).. إنه سميع مجيب.
ـ لو ظهرت جريدة ما تعود الجمهور الإتاوي بأنها تمارس إسقاطات محبوكة بحكم ميولات القائمين عليها لما وجدت احتجاجا على المادة المنشورة فالخصم حسب العرف العام يبقى خصماً تتوقع منه كل شيء لكن الوضع يختلف تماما عندما تلاحظ أقلام كانت (تشن وترن) في خدمة ناديها و(تلعلع) مع أي مبادرة إعلامية تهدف إلى إبراز الحقائق من ذوي الاختصاص على لسان المسؤولين كما فعلت قناة الجزيرة التي حرصت عبر طاقم فني قدم من دولة قطر الشقيقة أن تكون في موقع الحدث (انقلبت) تلك على مبادئها وانخرطت في اتجاه تيار (محور الشر) الذي يسعى إلى الهدم و(التدمير) حينذاك لن يصاب هذا الجمهور بالإحباط فحسب إنما بـ (خيبة أمل) حول أسماء طلعت (أي كلام).
ـ تصوروا مباراة مهمة للفريق الاتحادي في بطولة آسيوية وتهتم قناة الجزيرة أن تكون السباقة في دعم الاتحاد قبل هذه المواجهة بمعلومات من قلب الحدث لتطمئن المشاهد الرياضي وتزيل القلق لدى جماهيره وتقدم رسالة بليغة جدا في مفهوم (المهنية) فتأتي ردة الفعل في المقابل بآراء نقدية مخجلة جدا ويندى لها الجبين عبر أقلام ضلت الطريق حيث أصبحت (تتخبط) بكلمات ذكرتني بالممثل يونس شلبي وعبارة (أولها وأنا أولها بعدك).
ـ وحتى أكون منصفا في رأي يعطي كل ذي حق حقه فهناك صحف وقنوات فضائية حرصت أن تتقصى الحقائق من مصادرها الرسمية وتتأكد من المعلومة الصحيحة وكانت عند حسن الظن بها في مرحلة مهمة للعميد مساندة له بمشواره الآسيوي حيث وقفت بالمرصاد لأصوات النشاز والأقلام الشريرة بعدما (فضحتها) شر فضيحة أمام المشاهد عبر تقارير تلفزيونية بتواجدها في بيت ابن مكة (محمد نور) وفي متابعتها لضيافة رئيس النادي للاعبين واجتماعات المشرف العام لكرة القدم معهم أيضا.
ـ وإن كنت حزينا على تعادل الاتحاد في مباراته الأخيرة فإنني حزين أكثر على أصوات وأقلام (هزمت) نفسها بنفسها منها ما كان ولاؤه للمدرب (كالديرون) ومنها من جرها السيل وراء غيها ومصالحها الشخصية رغم كل الإمكانات المهيأة والتقنية المادية المتوفرة لها إلا أنها ظهرت على حقيقتها أمام الرأي العام في مؤامرة (الاتحاد والمخطط الكبير) أسأل الله لهم الهداية و(الصلاح) عاجلا غير آجل و(جمال) يكسو (قلوبهم).. إنه سميع مجيب.