هناك مثل دارج على الألسن يقول (إذا كان المتحدث مجنون فليكن المستمع عاقل) من هذا المنطلق سوف أخصص رؤية توضيحية موجهة تحديدا للجمهور الاتحادي عبر هذه المساحة لأقدم له مجموعة من (الحقائق) بما فيها من إثباتات دامغة وأدلة قاطعة حول إعلام اتحادي (متقلب) مارس كل أنواع الكذب والخداع والتضليل لخدمة مصالحه الشخصية وليس لخدمة الكيان الاتحادي.
ـ هذا الإعلام (المتقلب) يا جمهور الاتحاد حارب وضارب وهاجم بضراوة وقسوة الجهات الرسمية واللجنة التي شكلت في قضية (عقد) اللاعب محمد نور بعد الشكوى التي تقدم بها شقيقه عبد القادر وشنوا حملة صحفية شرسة ضد المسؤول الذي قام بتسريب العقد لإحدى الصحف وطالبوا ولاة الأمر بالتحقيق معه ومعاقبة الصحيفة التي اتهمت منصور البلوي بـ(التعديل) .
ـ ما من شك أن موقف الدفاع الذي قام الإعلام المحسوب على الاتحاد وجد في تلك الفترة صدى جيدا عند جمهور العميد بينما انقلب الموقف رأسا على عقب في عقد اللاعب الجزائري عبد المالك زيايه حيث (تطوع) الإعلام الذي كان يفتخر به الاتحاديون (صورة طبق الأصل) بنشر عقد اللاعب الفذ محمد نور على اختراق أسرار النادي الذي يدعي البحث عن مصلحته والدفاع عن كل من يحاول النيل منه.
ـ وهنا أريد من جمهور الاتحاد المحب للكيان في المقام الأول وليس للأشخاص ما هو حكمكم على هذين الموقفين (المتناقضين) وماذا يعنيان لكم؟! أترك لكم حق حرية (التفكير) وحرية إصدار القرار الذي ترونه مناسبا، فإما إدانة هذا الإعلام الذي يلعب على وتر جماهيرية الاتحاد لتحقيق مكاسب خاصة.
ـ دعوني يا جمهور الاتحاد أقدم لكم الدليل (الثاني) ضمن سلسلة (أدلة) سوف أسردها تباعا ابتداء من اليوم لأضعكم أمام (الحقيقة) التي تزيل عن أعينكم (خداع) من يتشدقون بحب الاتحاد من إعلام اتحادي (متقلب) .
ـ تتذكرون ذلك المدح والتطبيل لتوجه هيئة أعضاء الشرف لتنصيب عضو الشرف (طلعت لامي) نائبا لرئيس هيئة أعضاء الشرف ودعموا فكرة ترشيحه وتنصيبه وباركوا الخطوة التي أقدم عليها المجلس التنفيذي آنذاك معتبرين أنه (الرجل المناسب في المكان المناسب) .. لقد كان سبب ذلك التلميع والإشادة ليس حباً في اللامي إنما رغبة في إبعاده عن ترشيح نفسه خلفا لجمال أبو عمارة وبعدما نجحوا في مخططهم الأول شنوا بعنف حملة إعلامية مركزة عبر (أياد خفية) في إحدى القنوات الفضائية عبر لعبة استفزازية اضطرته إلى تقديم استقالته من رئاسة أعضاء الشرف بعدما رشحه له الرئيس السابق الأمير خالد بن فهد وتحقق لهم ما يريدون بعدما سحبوا اللامي في مهاترات وضعته في ضغوط ساهمت بشكل وآخر في تشويه صورته دون أي اعتبار لاتحاديته وأمجاد تحققت في عهده.
ـ لقد كان بمقدورهم السماح له بدخول معركة الانتخابات فلربما ينجح أو لا يحالفه التوفيق بدلا من (حيلة) نائب رئيس هيئة أعضاء الشرف.
ـ ليعذرني جمهور الإتي إن استرجعت ذاكرته لأحداث تعمدت (تجديدها) ليعرف ويحكم على الإعلام الذي (يهدم) ولا يبني لمصلحة (الكيان) .. غدا لنا مع (حقائق) أخرى للتاريخ تهم جمهور إتي نمبرون.
ـ هذا الإعلام (المتقلب) يا جمهور الاتحاد حارب وضارب وهاجم بضراوة وقسوة الجهات الرسمية واللجنة التي شكلت في قضية (عقد) اللاعب محمد نور بعد الشكوى التي تقدم بها شقيقه عبد القادر وشنوا حملة صحفية شرسة ضد المسؤول الذي قام بتسريب العقد لإحدى الصحف وطالبوا ولاة الأمر بالتحقيق معه ومعاقبة الصحيفة التي اتهمت منصور البلوي بـ(التعديل) .
ـ ما من شك أن موقف الدفاع الذي قام الإعلام المحسوب على الاتحاد وجد في تلك الفترة صدى جيدا عند جمهور العميد بينما انقلب الموقف رأسا على عقب في عقد اللاعب الجزائري عبد المالك زيايه حيث (تطوع) الإعلام الذي كان يفتخر به الاتحاديون (صورة طبق الأصل) بنشر عقد اللاعب الفذ محمد نور على اختراق أسرار النادي الذي يدعي البحث عن مصلحته والدفاع عن كل من يحاول النيل منه.
ـ وهنا أريد من جمهور الاتحاد المحب للكيان في المقام الأول وليس للأشخاص ما هو حكمكم على هذين الموقفين (المتناقضين) وماذا يعنيان لكم؟! أترك لكم حق حرية (التفكير) وحرية إصدار القرار الذي ترونه مناسبا، فإما إدانة هذا الإعلام الذي يلعب على وتر جماهيرية الاتحاد لتحقيق مكاسب خاصة.
ـ دعوني يا جمهور الاتحاد أقدم لكم الدليل (الثاني) ضمن سلسلة (أدلة) سوف أسردها تباعا ابتداء من اليوم لأضعكم أمام (الحقيقة) التي تزيل عن أعينكم (خداع) من يتشدقون بحب الاتحاد من إعلام اتحادي (متقلب) .
ـ تتذكرون ذلك المدح والتطبيل لتوجه هيئة أعضاء الشرف لتنصيب عضو الشرف (طلعت لامي) نائبا لرئيس هيئة أعضاء الشرف ودعموا فكرة ترشيحه وتنصيبه وباركوا الخطوة التي أقدم عليها المجلس التنفيذي آنذاك معتبرين أنه (الرجل المناسب في المكان المناسب) .. لقد كان سبب ذلك التلميع والإشادة ليس حباً في اللامي إنما رغبة في إبعاده عن ترشيح نفسه خلفا لجمال أبو عمارة وبعدما نجحوا في مخططهم الأول شنوا بعنف حملة إعلامية مركزة عبر (أياد خفية) في إحدى القنوات الفضائية عبر لعبة استفزازية اضطرته إلى تقديم استقالته من رئاسة أعضاء الشرف بعدما رشحه له الرئيس السابق الأمير خالد بن فهد وتحقق لهم ما يريدون بعدما سحبوا اللامي في مهاترات وضعته في ضغوط ساهمت بشكل وآخر في تشويه صورته دون أي اعتبار لاتحاديته وأمجاد تحققت في عهده.
ـ لقد كان بمقدورهم السماح له بدخول معركة الانتخابات فلربما ينجح أو لا يحالفه التوفيق بدلا من (حيلة) نائب رئيس هيئة أعضاء الشرف.
ـ ليعذرني جمهور الإتي إن استرجعت ذاكرته لأحداث تعمدت (تجديدها) ليعرف ويحكم على الإعلام الذي (يهدم) ولا يبني لمصلحة (الكيان) .. غدا لنا مع (حقائق) أخرى للتاريخ تهم جمهور إتي نمبرون.