حفاظا على العلاقة التي تربط الاتحاديين بناديهم الكبير على مستوى شرائحه وفئاته لم تجد إدارة الدكتور خالد المرزوقي خيارا أمامها أفضل لها سوى تقديم استقالتها في نهاية هذا الموسم (لتستريح وتريح) وذلك تقديرا منها لجماهير العميد ومصلحة الكيان.
ـ كان بمقدور المرزوقي وأعضاء مجلس إداراته دخول معركة التحدي والإصرار على البقاء إلى حين انتهاء المدة النظامية المحددة بأربعة أعوام إلا أن نتائج فريق كرة القدم أثرت على كثير من الخطط التنظيمية التي كانت من الأوليات الموضوعة للاهتمام بها في المقام الأول كاستراتجية إدارية لو تم تطبيقها حسب المدة الزمنية المحدد لها فإنها سوف تسهل عليهم كثيرا من المهام والأهداف التي كانوا ينوون القيام بها والمتعلقة بمشروع الخصخصة المتوافق والمنسجم مع توجهات الرئاسة العامة لرعاية الشباب وكذلك فيما يخص الطرق الحديثة التي سيتم اتباعها للارتقاء بجميع الألعاب المختلفة وفي مقدمتها كرة القدم على مختلف الفئات السنية ولكن (أتت الرياح بما لا تشتهي الأنفس) فاضطرت الإدارة (المثالية) إلى ترك مهمة تنفيذ مشاريعها للإدارة المقبلة فلربما تسمح لها الظروف لتحقيق مالم هي تستطيع تحقيقه.
ـ آمال المرزوقى وإن لم يحالفه الحظ والتوفيق في بلوغها إلا أن الذي يحسب له ويسجل في رصيده (التاريخي) كأحد رؤساء نادي الاتحاد هو قدرته في الوصول إلى ماهو أهم من (البطولات) والصعود إلى منصات التتويج حيث تمكن من كشف (المتلونين) من المحسوبين على الإعلام الاتحادي الذين لعبوا دورا في إبعاد أعضاء الشرف من خلال استخدام أساليب (ملتوية) حاولوا من خلالها تشويه صور وسمعة قامات كبيرة من رموز ينتمون لأعضاء الشرف عبر نشر أخبار ملفقة عنهم ومختلقة سعيا لتحريض الجماهير ضدهم وبقدر مانجحوا في تحقيق مآربهم إلا أن الزمن (فضحهم) شر فضيحة حيث استعانوا بأولئك الذين كان (من المغضوب) عليهم في مؤامراتهم الرامية للإطاحة بالإدارة الحالية حيث بات أولئك غير (المرضي) عنهم هم اليوم (المرغوبين) والذين رشحوهم لرئاسة نادي الاتحاد.
ـ إنه أكبر وأهم وأبرز إنجاز حققه المرزوقي وأعضاء مجلس إدارته الموقرة بعدما قدموا (تبرئة) ساحة أعضاء شرف وضعهم إعلام (مسير) ضمن قائمة (المطلوبين) حيث صورهم عند جماهير ناديهم بـ (الخونة) لينتصر (الحق).
ـ اشهد ياجمهور الاتحاد على من (خانوا) الاتحاد وباعوه من أجل مصالحهم الشخصية وهم يحاولون مستميتين لخدمة الأشخاص بدلا من التوجه لخدمة الكيان.. واشهد يازمن أن عبدك الضعيف (خالد المرزوقي) بدون ألقاب الذي قبل المسؤولية بـ (بنية صافية) لينتصر لأعضاء شرف جردوهم من أماناتهم وحتى من (اتحاديتهم) فكشفوا حقيقتهم بأيديهم وهذا يكفي.
ـ كان بمقدور المرزوقي وأعضاء مجلس إداراته دخول معركة التحدي والإصرار على البقاء إلى حين انتهاء المدة النظامية المحددة بأربعة أعوام إلا أن نتائج فريق كرة القدم أثرت على كثير من الخطط التنظيمية التي كانت من الأوليات الموضوعة للاهتمام بها في المقام الأول كاستراتجية إدارية لو تم تطبيقها حسب المدة الزمنية المحدد لها فإنها سوف تسهل عليهم كثيرا من المهام والأهداف التي كانوا ينوون القيام بها والمتعلقة بمشروع الخصخصة المتوافق والمنسجم مع توجهات الرئاسة العامة لرعاية الشباب وكذلك فيما يخص الطرق الحديثة التي سيتم اتباعها للارتقاء بجميع الألعاب المختلفة وفي مقدمتها كرة القدم على مختلف الفئات السنية ولكن (أتت الرياح بما لا تشتهي الأنفس) فاضطرت الإدارة (المثالية) إلى ترك مهمة تنفيذ مشاريعها للإدارة المقبلة فلربما تسمح لها الظروف لتحقيق مالم هي تستطيع تحقيقه.
ـ آمال المرزوقى وإن لم يحالفه الحظ والتوفيق في بلوغها إلا أن الذي يحسب له ويسجل في رصيده (التاريخي) كأحد رؤساء نادي الاتحاد هو قدرته في الوصول إلى ماهو أهم من (البطولات) والصعود إلى منصات التتويج حيث تمكن من كشف (المتلونين) من المحسوبين على الإعلام الاتحادي الذين لعبوا دورا في إبعاد أعضاء الشرف من خلال استخدام أساليب (ملتوية) حاولوا من خلالها تشويه صور وسمعة قامات كبيرة من رموز ينتمون لأعضاء الشرف عبر نشر أخبار ملفقة عنهم ومختلقة سعيا لتحريض الجماهير ضدهم وبقدر مانجحوا في تحقيق مآربهم إلا أن الزمن (فضحهم) شر فضيحة حيث استعانوا بأولئك الذين كان (من المغضوب) عليهم في مؤامراتهم الرامية للإطاحة بالإدارة الحالية حيث بات أولئك غير (المرضي) عنهم هم اليوم (المرغوبين) والذين رشحوهم لرئاسة نادي الاتحاد.
ـ إنه أكبر وأهم وأبرز إنجاز حققه المرزوقي وأعضاء مجلس إدارته الموقرة بعدما قدموا (تبرئة) ساحة أعضاء شرف وضعهم إعلام (مسير) ضمن قائمة (المطلوبين) حيث صورهم عند جماهير ناديهم بـ (الخونة) لينتصر (الحق).
ـ اشهد ياجمهور الاتحاد على من (خانوا) الاتحاد وباعوه من أجل مصالحهم الشخصية وهم يحاولون مستميتين لخدمة الأشخاص بدلا من التوجه لخدمة الكيان.. واشهد يازمن أن عبدك الضعيف (خالد المرزوقي) بدون ألقاب الذي قبل المسؤولية بـ (بنية صافية) لينتصر لأعضاء شرف جردوهم من أماناتهم وحتى من (اتحاديتهم) فكشفوا حقيقتهم بأيديهم وهذا يكفي.