الروح المتسامحة والطيبة التي عرفت بها شخصية وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة والفكر الواعي المتسامي شكلا ومضمونا مع تلك الروح ساهما في تسهيل مهمته من اليوم الأول لتوليه المسؤولية بانيا علاقة (ثقة) لا حدود لها مع كافة وسائل الإعلام ورجال الكلمة لأداء العمل المهني الذي يقومون به وتأدية رسالة القلم كما ينبغي دون سلطة (رقيب) تحد من (حرية) مطلوبة ومدعومة وفق ضوابط لا تجيز بأي حال من الأحوال استغلال هذه الحرية بشكل خاطئ بهدف الإساءة للآخرين والانتقاص من آدميتهم وكرامتهم.
ـ مشاغل الوزير ومسؤولياته المتعددة إلى جانب حالة الطفرة التي تشهدها الساحة الإعلامية المحلية في كثير من المجالات والتخصصات لاتسمح له بمتابعة كل ما ينشر ويطرح في هذا الكم الهائل من المطبوعات والقنوات التلفزيونية إلا أنه من المؤكد أن هناك من الكفاءات المتخصصة ذات الخبرة من المسؤولين الذين يرفعون له تقارير يومية تضعه في الصورة بتفديم ملخص لأهم ماتراه يستحق الاهتمام ويحتاج منه إلى توجيه معين أو قرار خاصة إذا حدثت (تجاوزات) مرفوضة خارجة تماما عن إطار سياسة إعلامية تتميز بها بلاد الحرمين الشريفين أوفيها من الإساءات التي تتطلب موقفا حازما وإجراء رسميا لإيقافها ووضع حد نهائي لعبث مرفوض .
ـ مادعاني إلى كتابة كل هذه المقدمة الطويلة هو ماأشرت إليه في مقال الأمس حول أولئك الذين تجاهلوا تعليمات مشددة صدرت من وزارة الثقافة والإعلام تمنع الكتابة بأسماء مستعارة أو من خلال زوايا فيها من الهمز واللمز والغمز وكل أنواع السب والشتم (المغلف) دون الإشارة إلى اسم كاتبها حيث إن تلك التعليمات تم العمل بموجبها حقبة قصيرة من الزمن ثم (عادة حليمة لعادتها القديمة) ولعل السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو (لماذا غابت الرقابة على هذه النوعية من الكتابات التي تنهش في عباد الله عبر ألقاب وألفاظ محرمة شرعا.
ـ أين عيون الرقيب (المكلف) والذي من بين أبرز مهام عمله عدم السماح بنشر مثل هذه الزوايا خاصة إن كانت تنال من سمعة أشخاص تصريحا وتلميحا من خلال الإشارة إليهم بألقاب تسيء إليهم في أعمالهم ومكانتهم الاجتماعية وعند أسرهم.. إنني على يقين أن الوزير لن يرضى بمثل هذا العبث الذي لا يتفق مع توجهات إعلام سعودي رياضي لايقر الأساليب الملتوية التي نهى عنها ديننا الحنيف.
ـ لقد تمادوا أيها الوزير حتى إن البعض من رجالات نادي الاتحاد قرر ترك العمل داخل النادي وأسماء كبيرة فضلت الابتعاد بعدما أصبحت مستهدفة من خلال زوايا فيها من الافتراءات والبهتان والزور الذي لايرضي الله عز وجل .. وآخرون تقدموا بشكاوى ضد الصحيفة التي شوهت صورهم بأكاذيبها منها ماتم رفعه إلى الرئيس العام لرعاية الشباب تأمل منه التدخل لرفع الأذى الذي تضرروا منه وإيقاف الحملات المغرضة التي تواجههم ومنهم من لجأ إلى المحاكم الشرعية متأملين حكما قضائيا يمنحهم حقوقهم الأدبية والشرعية.
ـ الأمل في الوزير في وضع حد نهائي لهؤلاء الذين أساءوا لمهنة الصحافة نتيجة استغلالهم منبر إعلاميا (رياضيا) لأهداف خاصة ومصالح شخصية والله المستعان.
ـ مشاغل الوزير ومسؤولياته المتعددة إلى جانب حالة الطفرة التي تشهدها الساحة الإعلامية المحلية في كثير من المجالات والتخصصات لاتسمح له بمتابعة كل ما ينشر ويطرح في هذا الكم الهائل من المطبوعات والقنوات التلفزيونية إلا أنه من المؤكد أن هناك من الكفاءات المتخصصة ذات الخبرة من المسؤولين الذين يرفعون له تقارير يومية تضعه في الصورة بتفديم ملخص لأهم ماتراه يستحق الاهتمام ويحتاج منه إلى توجيه معين أو قرار خاصة إذا حدثت (تجاوزات) مرفوضة خارجة تماما عن إطار سياسة إعلامية تتميز بها بلاد الحرمين الشريفين أوفيها من الإساءات التي تتطلب موقفا حازما وإجراء رسميا لإيقافها ووضع حد نهائي لعبث مرفوض .
ـ مادعاني إلى كتابة كل هذه المقدمة الطويلة هو ماأشرت إليه في مقال الأمس حول أولئك الذين تجاهلوا تعليمات مشددة صدرت من وزارة الثقافة والإعلام تمنع الكتابة بأسماء مستعارة أو من خلال زوايا فيها من الهمز واللمز والغمز وكل أنواع السب والشتم (المغلف) دون الإشارة إلى اسم كاتبها حيث إن تلك التعليمات تم العمل بموجبها حقبة قصيرة من الزمن ثم (عادة حليمة لعادتها القديمة) ولعل السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو (لماذا غابت الرقابة على هذه النوعية من الكتابات التي تنهش في عباد الله عبر ألقاب وألفاظ محرمة شرعا.
ـ أين عيون الرقيب (المكلف) والذي من بين أبرز مهام عمله عدم السماح بنشر مثل هذه الزوايا خاصة إن كانت تنال من سمعة أشخاص تصريحا وتلميحا من خلال الإشارة إليهم بألقاب تسيء إليهم في أعمالهم ومكانتهم الاجتماعية وعند أسرهم.. إنني على يقين أن الوزير لن يرضى بمثل هذا العبث الذي لا يتفق مع توجهات إعلام سعودي رياضي لايقر الأساليب الملتوية التي نهى عنها ديننا الحنيف.
ـ لقد تمادوا أيها الوزير حتى إن البعض من رجالات نادي الاتحاد قرر ترك العمل داخل النادي وأسماء كبيرة فضلت الابتعاد بعدما أصبحت مستهدفة من خلال زوايا فيها من الافتراءات والبهتان والزور الذي لايرضي الله عز وجل .. وآخرون تقدموا بشكاوى ضد الصحيفة التي شوهت صورهم بأكاذيبها منها ماتم رفعه إلى الرئيس العام لرعاية الشباب تأمل منه التدخل لرفع الأذى الذي تضرروا منه وإيقاف الحملات المغرضة التي تواجههم ومنهم من لجأ إلى المحاكم الشرعية متأملين حكما قضائيا يمنحهم حقوقهم الأدبية والشرعية.
ـ الأمل في الوزير في وضع حد نهائي لهؤلاء الذين أساءوا لمهنة الصحافة نتيجة استغلالهم منبر إعلاميا (رياضيا) لأهداف خاصة ومصالح شخصية والله المستعان.