ما يحدث للفريق الاتحادي ليس بجديد فقد سبق له أن واجه نفس هذه الهزة الكبيرة وانتكاسة كانت في إدارة منصور البلوي ولكن الناس تنسى أو تحاول تتناسى (لحاجة في نفس يعقوب) مع أننا لو راجعنا سيناريو أحداث تلك الفترة لوجدنا أنها لا تقل عن الفترة الحالية من هزة عنيفة إلا أنها لم تأخذ حجم الأبعاد الإعلامية الحاصلة والواقعة الآن والسبب كما يقولون (يلي أحبه أبلع له الزلط ويلي أكرهه أجلس له على أقل غلط) وهذا حظك يا مرزوقي حضرت في زمن متقلب وبعض من إعلامه (باع) ضميره وباع الاتحاد.
قبل ثلاثة مواسم خرج النمور من البطولة الآسيوية برباعية من نادي الكرامة وعلى إثر هذه الهزيمة توالت الخسائر دفعة واحدة وضاعت بطولتين متتاليتين ومن أمام مين؟! من أمام الغريم التقليدي الأهلي حينها كتبوا (عين الحسود فيها عود) ولم نقرأ مقالات (تحرض) الجماهير ولا أدري أين (الرقيب) من صحافة تحاول أن (تزعزع) بطريقة وأخرى على أندية رياضية أنشئت لأهداف نبيلة ولكم أن تقرأوا بسبب هذه الحملات (التحريضية) ما يطرح في بعض المنتديات من تأثير على عقول هذه الجماهير مما أخشى عواقبه (الجسيمة) إذا لم تتدخل الجهات المختصة وتضع حدا نهائيا لهؤلاء (المحرضين) وإيقاف ما ينشر باسم الجماهير الاتحادية المعروفة بـ (مثاليتها) واحترامها للأنظمة والقوانين وتقف مع (الكيان) وليس مع الأشخاص ولكن كما يقول المثل (العيار يلي مايصيب يدوش).
ـ أعود وأتساءل ما الفرق هل الصحافة المحسوبة على الاتحاد هي الأخرى أصابتها (عين ما صلت على النبي) وبدلا من المحافظة على المكتسبات الاتحادية والدفاع عن الاتحاد في الأوقات الصعبة أصبحت بسبب هذه العين تثير (الفتن) عبر زوايا (اللغوصة) الصحفية بما فيها من (غمز ولمز وهمز) يحتوي في كثير منه على (قذف) منهي عنه (شرعا) واتهامات تنال من سمعة رجال تعمل تحت مظلة (الرئاسة العامة لرعاية الشباب).
ـ من حقي أن أتساءل كيف يتجاهل الرقيب (المكلف) تعليمات صارمة من (وزارة الثقافة والإعلام) صدرت بمنع مثل هذه الزوايا التي لا تحمل اسما لكتابها أما أن هذا (الرقيب) هو الآخر أصابته (عين وما صلت على النبي).
قبل ثلاثة مواسم خرج النمور من البطولة الآسيوية برباعية من نادي الكرامة وعلى إثر هذه الهزيمة توالت الخسائر دفعة واحدة وضاعت بطولتين متتاليتين ومن أمام مين؟! من أمام الغريم التقليدي الأهلي حينها كتبوا (عين الحسود فيها عود) ولم نقرأ مقالات (تحرض) الجماهير ولا أدري أين (الرقيب) من صحافة تحاول أن (تزعزع) بطريقة وأخرى على أندية رياضية أنشئت لأهداف نبيلة ولكم أن تقرأوا بسبب هذه الحملات (التحريضية) ما يطرح في بعض المنتديات من تأثير على عقول هذه الجماهير مما أخشى عواقبه (الجسيمة) إذا لم تتدخل الجهات المختصة وتضع حدا نهائيا لهؤلاء (المحرضين) وإيقاف ما ينشر باسم الجماهير الاتحادية المعروفة بـ (مثاليتها) واحترامها للأنظمة والقوانين وتقف مع (الكيان) وليس مع الأشخاص ولكن كما يقول المثل (العيار يلي مايصيب يدوش).
ـ أعود وأتساءل ما الفرق هل الصحافة المحسوبة على الاتحاد هي الأخرى أصابتها (عين ما صلت على النبي) وبدلا من المحافظة على المكتسبات الاتحادية والدفاع عن الاتحاد في الأوقات الصعبة أصبحت بسبب هذه العين تثير (الفتن) عبر زوايا (اللغوصة) الصحفية بما فيها من (غمز ولمز وهمز) يحتوي في كثير منه على (قذف) منهي عنه (شرعا) واتهامات تنال من سمعة رجال تعمل تحت مظلة (الرئاسة العامة لرعاية الشباب).
ـ من حقي أن أتساءل كيف يتجاهل الرقيب (المكلف) تعليمات صارمة من (وزارة الثقافة والإعلام) صدرت بمنع مثل هذه الزوايا التي لا تحمل اسما لكتابها أما أن هذا (الرقيب) هو الآخر أصابته (عين وما صلت على النبي).