أغلب ظني أن معظم القائمين على إدارات أنديتنا الكبيرة منها والصغيرة ومن لهم علاقة بلجان الاتحاد السعودي ومرافق تابعة للرئاسة العامة لرعاية الشباب يتمنون من زميلنا الإعلامي القدير (بتال القوس) أن يوجه عدسات كاميرات برنامجه الناجح جدا (في المرمي) للقيام بـ(زيارات) مفاجئة للمقرات التي يعملون فيها لمشاهدة (المستور) لكثير من (المعاناة) المؤلمة، ليتم الاطلاع عليها على الطبيعة التي ملوا مللا شديدا من مخاطبات إدارية من أجل إيجاد حلول لها و(خافوا) من الإفصاح عنها سواء على مستوى احتياجات ضرورية لابد من توفيرها أو فيما جوانب أخرى تستدعي اتخاذ قرارات حازمة تساهم في حدوث تغيير إيجابي لمرحلة تطويرية أفضل بمراحل عن سابقاتها، وأعمال (ارتجالية) كان لها تأثيرها على العطاء وعلي الإنتاج معا ناهيكم عن سمعة وطن ربنا (موسع) عليه بنعم (لاتحصى ولاتعد)
ـ ويراودني شعور أكيد يسير في نفس المحور والاتجاه أن ولاة الأمر عندنا يشدون بقوة على عضد بتال مقدرين الجهد الذي يقوم به هو والطاقم الفني عن طريق عمل احترافي يؤدونه يبرز لهم العديد من الحقائق التي توضح علات وملامح (التقصير) في جهة أو عدة جهات، تتطلب في مجملها تدخلاً عاجلاً لوضع حد فاضل ونهائي لها.
ـ دون شك أن أي مسؤول كان مهتماً بقطاع كبير مثل الرياضة والشباب لابد أن لديه من المسؤوليات الجسيمة والكثير من المشاعل التي لاتسمح له بمتابعة ومعرفة كل صغيرة وكبيرة في جميع الجهات التابعة له والمرتبطة بقيادات وضع ثقته فيهم ومنحهم كافة الصلاحيات التي تسهل مهمة عملهم وأعمال الآخرين، سيكون في غاية (السعادة) حينما يرى إعلاما (صادقا) يكشف جوانب فيها من (القصور) الإداري أو الفني والتي غائبة عن عيونه كمسؤول، مثل العمل الرائع الذي قام به (بتال العربية) وقدمه عبر برنامجه (في المرمى)، عندما فضح معاناة حقيقية لأعضاء لجنة الحكام بالمنطقة الوسطى وضعف إداري من قبل رئيس اللجنة الرئيسة في عدم الاهتمام بمسؤوليته وأداء عمله كما ينبغي، مما أدى لاتخاذ قرار إعفائه من منصبه، خاصة بعدما حاول حماية نفسه بقرارت تعسفية ضد من يعملون تحت قيادته دون الاعتراف بأخطائه والوعد ببحث كافة السبل الممكنة لعلاجها.
ـ شاهدنا كيفية التعامل (الحضاري) من قبل مدير ملعب الملك فهد، حينما قدم له نفس البرنامج أدلة على ضعف الرقابة الموجودة على الشركة المهتمة بتوفير المشروبات والأطعمة للجماهير المرتادة لدرة الملاعب، فلم (يكابر) النمشان ويستخدم سلطته ضد الموظفين المكلفين بمتابعة أداء هذه الشركة، إنما كان شجاعا في اعترافه بالخطأ والقصور، حيث لم يمض أقل من أسبوع ليعالج كل تلك الأخطاء مع ترحيبه بالدور والجهد الإعلامي الذي قامت به قناة العربية.
ـ من منطلق كل هذه النجاحات التي يحققها (بتال) بما يتمتع به من (حس صحفي) رفبع المستوى ورسالة هادفة يقدمها لمجتمعنا الرياضي، لست مبالغا إذا قلت إن هناك من يعيشيون معاناة قصور إداري وفني ومالي، يرفعون أيديهم إلى السماء ويدعون الله ليل نهار بأن (تزورهم) كاميرات برنامج (في المرمى) ويفتكرهم (بتال القوس).
ـ ويراودني شعور أكيد يسير في نفس المحور والاتجاه أن ولاة الأمر عندنا يشدون بقوة على عضد بتال مقدرين الجهد الذي يقوم به هو والطاقم الفني عن طريق عمل احترافي يؤدونه يبرز لهم العديد من الحقائق التي توضح علات وملامح (التقصير) في جهة أو عدة جهات، تتطلب في مجملها تدخلاً عاجلاً لوضع حد فاضل ونهائي لها.
ـ دون شك أن أي مسؤول كان مهتماً بقطاع كبير مثل الرياضة والشباب لابد أن لديه من المسؤوليات الجسيمة والكثير من المشاعل التي لاتسمح له بمتابعة ومعرفة كل صغيرة وكبيرة في جميع الجهات التابعة له والمرتبطة بقيادات وضع ثقته فيهم ومنحهم كافة الصلاحيات التي تسهل مهمة عملهم وأعمال الآخرين، سيكون في غاية (السعادة) حينما يرى إعلاما (صادقا) يكشف جوانب فيها من (القصور) الإداري أو الفني والتي غائبة عن عيونه كمسؤول، مثل العمل الرائع الذي قام به (بتال العربية) وقدمه عبر برنامجه (في المرمى)، عندما فضح معاناة حقيقية لأعضاء لجنة الحكام بالمنطقة الوسطى وضعف إداري من قبل رئيس اللجنة الرئيسة في عدم الاهتمام بمسؤوليته وأداء عمله كما ينبغي، مما أدى لاتخاذ قرار إعفائه من منصبه، خاصة بعدما حاول حماية نفسه بقرارت تعسفية ضد من يعملون تحت قيادته دون الاعتراف بأخطائه والوعد ببحث كافة السبل الممكنة لعلاجها.
ـ شاهدنا كيفية التعامل (الحضاري) من قبل مدير ملعب الملك فهد، حينما قدم له نفس البرنامج أدلة على ضعف الرقابة الموجودة على الشركة المهتمة بتوفير المشروبات والأطعمة للجماهير المرتادة لدرة الملاعب، فلم (يكابر) النمشان ويستخدم سلطته ضد الموظفين المكلفين بمتابعة أداء هذه الشركة، إنما كان شجاعا في اعترافه بالخطأ والقصور، حيث لم يمض أقل من أسبوع ليعالج كل تلك الأخطاء مع ترحيبه بالدور والجهد الإعلامي الذي قامت به قناة العربية.
ـ من منطلق كل هذه النجاحات التي يحققها (بتال) بما يتمتع به من (حس صحفي) رفبع المستوى ورسالة هادفة يقدمها لمجتمعنا الرياضي، لست مبالغا إذا قلت إن هناك من يعيشيون معاناة قصور إداري وفني ومالي، يرفعون أيديهم إلى السماء ويدعون الله ليل نهار بأن (تزورهم) كاميرات برنامج (في المرمى) ويفتكرهم (بتال القوس).