كان من المفترض أن ينشر مقال الأمس الذي يتحدث عن ديربي العاصمة (الهلال والنصر) هذا اليوم، ولكن خطأ في الإرسال حال دون نشر المقال المقرر الذي كان عنوانه (مبروك) مقدما تهنئتي القلبية المسبقة للأمير فيصل بن تركي بمناسبة ثقة النصراويين باختياره رئيسا لنادي النصر.
ـ وبما أن صحافتنا الرياضية نقلت هذا الخبر السار جدا للوسط الرياضي بكافة أطيافه وانتماءاته الكروية ولا أقول النصراوي فقط، ذلك لأن (كريزمة) كحيلان اكتسبت محبة الجميع، ولا أقول ذلك (مجاملة) إنما من خلال شعور وصلني وربما وصل الكثيرين عبر أولا حضوره الإعلامي بالدفاع عن حقوق ناديه وإيضاح مواقفه من أحداث ساخنة تعبر عن وجهة نظره الخاصة أو عن طريق نقلة نوعية لناديه من الممكن أن أطلق عليها صفة (هزة) عنيفة لمسنا تأثيرها الإيجابي على (العالمي) ونتائج كشفت عقب الصفقات الناجحة التي أبرمها مع عدد لا بأس به من اللاعبين المحليين والأجانب بعد النظر الذي يتمتع به.
ـ لقد حول (أبو تركي خطة (لا تنتظروا بطولات هذا الموسم) إلى خطة (دبلوماسية) استوحاها من رجل السياسية (الخارجية) في أمريكا قبل عقدين هنري كيسنجر المعروف بسياسة (خطوة خطوة) والتي بإمكاننا توجيهها بمفهومنا العربي نحو المثل القائل (أكل العنب حبة حبة).
ـ وعلى سيرة الفاكهة الثانية المفضلة عندي بعد (البرشومي) لابد أن الهلاليين وغيرهم يتذكرون تصريح الأمير عبدالرحمن بن مساعد (يلي ما يطول العنب خامض عنه يقول) حيث إننا من خلال سهرة هذه الليلة الكل تواقون ومشتاقون إلى سماع مقولة (شاعر) ربما تتكرر عقب نهاية مباراة (القمة) المتوقعة عبر فوز صريح و(لذيذ) أو نهاية نصراوية سعيدة تتوافق مع خطوات رئيس (سياسي) واثق (الخطوة) يمشي ملكا.
ـ وبما أن صحافتنا الرياضية نقلت هذا الخبر السار جدا للوسط الرياضي بكافة أطيافه وانتماءاته الكروية ولا أقول النصراوي فقط، ذلك لأن (كريزمة) كحيلان اكتسبت محبة الجميع، ولا أقول ذلك (مجاملة) إنما من خلال شعور وصلني وربما وصل الكثيرين عبر أولا حضوره الإعلامي بالدفاع عن حقوق ناديه وإيضاح مواقفه من أحداث ساخنة تعبر عن وجهة نظره الخاصة أو عن طريق نقلة نوعية لناديه من الممكن أن أطلق عليها صفة (هزة) عنيفة لمسنا تأثيرها الإيجابي على (العالمي) ونتائج كشفت عقب الصفقات الناجحة التي أبرمها مع عدد لا بأس به من اللاعبين المحليين والأجانب بعد النظر الذي يتمتع به.
ـ لقد حول (أبو تركي خطة (لا تنتظروا بطولات هذا الموسم) إلى خطة (دبلوماسية) استوحاها من رجل السياسية (الخارجية) في أمريكا قبل عقدين هنري كيسنجر المعروف بسياسة (خطوة خطوة) والتي بإمكاننا توجيهها بمفهومنا العربي نحو المثل القائل (أكل العنب حبة حبة).
ـ وعلى سيرة الفاكهة الثانية المفضلة عندي بعد (البرشومي) لابد أن الهلاليين وغيرهم يتذكرون تصريح الأمير عبدالرحمن بن مساعد (يلي ما يطول العنب خامض عنه يقول) حيث إننا من خلال سهرة هذه الليلة الكل تواقون ومشتاقون إلى سماع مقولة (شاعر) ربما تتكرر عقب نهاية مباراة (القمة) المتوقعة عبر فوز صريح و(لذيذ) أو نهاية نصراوية سعيدة تتوافق مع خطوات رئيس (سياسي) واثق (الخطوة) يمشي ملكا.