كان برنامج (مساء الرياضة) الذي يقدم من خلال القناة الرياضية السعودية كل يوم جمعة مع (الحدث) الذي شغل الوسط الرياضي خلال الأسبوع الماضي وتداولته الصحافة والمنتديات الرياضية.. إلا وهو إشكاليات وتساؤلات تخص لجنة الاحتراف مع أن الحدث الأبرز والأهم الذي كان من المفترض التركيز عليه ومناقشته هو نتائج اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد السعودي لكرة القدم والقرارات التي أعلن عنها الأمير نواف بن فيصل، إلا أن زميلنا سلمان المطيويع وزملاءه المعدين (فاتت) عليهم، ويبدو لي أن التنسيق المسبق مع رئيس لجنة الاحتراف الدكتور صالح بن ناصر (حصرهم) في محور واحد بحجم مكانة الضيف ليس إلا.
ـ وإذا التمست العذر لفريق ونجوم برنامج (مساء الرياضة) في جزئية مرحلة القرارات التنفيذية إلا أنني لا أجد مبررا لهم حول معلومات (خطيرة) وفي غاية الأهمية (مررها) عليهم الإعلامي (المخضرم) والمسوؤل الرياضي الدكتور صالح بن ناصر وبالذات فيما يخص قضية اللاعب (أحمد الدوخي) عندما تطرق إلى مجموعة من (الحقائق) كشفها في أجوبة توضيحية لامست (الجرح) الذي سبق لي أن نبهت إليه.
ـ المعلومة الأولى أن النادي البلجيكي حسب ما أشار إليه الدكتور يعتبر من أندية الدرجة الثالثة ومن الهواة، والسؤال الذي كان لابد من نجوم البرنامج طرحه لماذا استعجلت الأمانة في إرسال بطاقة اللاعب مباشرة دون التأكد التام حول موقع النادي البلجيكي ودون التنسيق مع ناديه الاتحاد الذي تحفظ له أنظمة الاحتراف ذلك سأتناولها بالتفصيل غداً بإذن الله، إذ إن فوز الهلال ببطولة الدوري عقب فوزه المستحق أمام الحزم يدعوني إلى تقديم خالص التهاني لرئيس الهلال وإدارة النادي وأعضاء شرفه وجماهيره بإنجاز (غير مسبوق) بتتويجه (بطلا) قبل نهاية الدوري بأسابيع، خاصة أن الزعيم تمكن من تحقيق اللقب عقب غياب منافسه لعدة سنوات لظروف حرجة مر بها النمور.. وهدايا على طبق قدمها الشبابيون للأزرق (والمعنى في قلب الشاعر) يا هلال.
ـ كما أهنئ إتي نمبر(ون) على فوزه على (العالمي) رغم النقص الكبير الذي يعاني منه الفريق ورغم سوء التحكيم الذي ظهر به الحكم أبوعيون (زرقاء) وتغاضيه عن خشونة وسوء سلوك اللاعب حسين عبد الغني وضربة جزاء للاعب الاتحادي محمد أمين، ولابد أن للجنة الانضباط قراراً سريعاً تجاه نجم كروي خرج عن الروح الرياضية دون (مؤثرات) تفرض عليها غير ذلك.
ـ وإذا التمست العذر لفريق ونجوم برنامج (مساء الرياضة) في جزئية مرحلة القرارات التنفيذية إلا أنني لا أجد مبررا لهم حول معلومات (خطيرة) وفي غاية الأهمية (مررها) عليهم الإعلامي (المخضرم) والمسوؤل الرياضي الدكتور صالح بن ناصر وبالذات فيما يخص قضية اللاعب (أحمد الدوخي) عندما تطرق إلى مجموعة من (الحقائق) كشفها في أجوبة توضيحية لامست (الجرح) الذي سبق لي أن نبهت إليه.
ـ المعلومة الأولى أن النادي البلجيكي حسب ما أشار إليه الدكتور يعتبر من أندية الدرجة الثالثة ومن الهواة، والسؤال الذي كان لابد من نجوم البرنامج طرحه لماذا استعجلت الأمانة في إرسال بطاقة اللاعب مباشرة دون التأكد التام حول موقع النادي البلجيكي ودون التنسيق مع ناديه الاتحاد الذي تحفظ له أنظمة الاحتراف ذلك سأتناولها بالتفصيل غداً بإذن الله، إذ إن فوز الهلال ببطولة الدوري عقب فوزه المستحق أمام الحزم يدعوني إلى تقديم خالص التهاني لرئيس الهلال وإدارة النادي وأعضاء شرفه وجماهيره بإنجاز (غير مسبوق) بتتويجه (بطلا) قبل نهاية الدوري بأسابيع، خاصة أن الزعيم تمكن من تحقيق اللقب عقب غياب منافسه لعدة سنوات لظروف حرجة مر بها النمور.. وهدايا على طبق قدمها الشبابيون للأزرق (والمعنى في قلب الشاعر) يا هلال.
ـ كما أهنئ إتي نمبر(ون) على فوزه على (العالمي) رغم النقص الكبير الذي يعاني منه الفريق ورغم سوء التحكيم الذي ظهر به الحكم أبوعيون (زرقاء) وتغاضيه عن خشونة وسوء سلوك اللاعب حسين عبد الغني وضربة جزاء للاعب الاتحادي محمد أمين، ولابد أن للجنة الانضباط قراراً سريعاً تجاه نجم كروي خرج عن الروح الرياضية دون (مؤثرات) تفرض عليها غير ذلك.