الاحتجاجات ضد التحكيم والحكم السعودي على وجه التحديد لن تنتهي ولن تتوقف وما تعرض له فريق النادي الأهلي في مباراة نصف النهائي لمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد أول أمس أمام فريق نادي الهلال من أخطاء تحكيمية ليست بجديدة على الأهلي ولا على الهلال ولا على بقية الأندية السعودية وإن كان ميزان (العدل) يتأرجح في كفة تذهب لمصلحة أندية ويتمرجح في كفة أندية أخرى.
ـ لهذا ليس بغريب إن (بح) صوت المشرف العام على فريق كرة القدم بالنادي الأهلي الأمير فهد بن خالد في تصريحاته التي جاءت عقب نهاية المباراة أو في أكثر من (مداخلة) فضائية وعبر برنامج (صافرة) وهو غير قادر على إظهار مدى (تألمه) الشديد لـ (ظلم) فادح واجهه فريقه بعد احتساب ضربة جزاء (قاتلة) قتلت بإجماع أكفأ خبراء التحكيم كل بارقة أمل لنجاح مرجو ويتطلع إليه المهتمون بكرة القدم للحكم السعودي .
ـ وحتى لا أمارس ظلما أكثر فداحة مما فعلته صافرة (العواجي) فإن الفريق الهلالي كاد أن يواجه نفس مصير القلعة الخضراء وبشهادة الأهلاويين ولو حدث ذلك فلا أستبعد إن قدم رئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد استقالة سبق أن لوّح بها ولا أعلن مدير الكرة الهلالية (سامي الجابر) انضمام الحكم ومساعديه إلى (أساطير) حكام (الواسطة).
ـ وبقدر تأثري وتعاطفي مع الأهلاويين عقب خروجهم من بطولة (سلبت) منهم إلا إنني أرى أن إدارة الكرة بوجه الخصوص تتحمل جزءا من هذه البطولة نتيجة قرار (خاطئ) أصدرته حينما أسندت مهمة قيادة الفريق للمدرب البرازيلي فارياس بحكم أنه جديد العهد باللاعبين حيث كان من المفترض إبقاء المدرب الفرنسي خاصة عقب النجاحات التي حققها ولمعرفته باللاعبين وهو الذي يعود له الفضل للمستويات الرائعة التي تحققت للفريق الأولمبي.
ـ إن لمنا حكم المباراة على أخطاء لا تغتفر ارتكبها في حق الفريقين فإن إدارة الكرة لها نصيب من الملامة لـ (ظلمها) مدرب كان ينتظر ثمار عمله إلا إذا كانت إدارة الكرة غير مسؤولة عن هذا القرار فمن اتخذه تقع عليه مسؤولية خطأ لا يقل عن صافرة جائرة كان حضورها في وقت (غير مناسب) وغير صحيح.
ـ عموما مبروك للزعيم فوزه وتأهله للمباراة النهائية وتهنئة خاصة للفكر الإداري الذي انطلقت منه عندما تركت لجيرتس حرية اختيار المدرب المناسب لتدريب الأولمبي لبلوغ منظومة مشتركة لمصلحة يستفيد منها الهلال في جميع الأحوال.
ـ لهذا ليس بغريب إن (بح) صوت المشرف العام على فريق كرة القدم بالنادي الأهلي الأمير فهد بن خالد في تصريحاته التي جاءت عقب نهاية المباراة أو في أكثر من (مداخلة) فضائية وعبر برنامج (صافرة) وهو غير قادر على إظهار مدى (تألمه) الشديد لـ (ظلم) فادح واجهه فريقه بعد احتساب ضربة جزاء (قاتلة) قتلت بإجماع أكفأ خبراء التحكيم كل بارقة أمل لنجاح مرجو ويتطلع إليه المهتمون بكرة القدم للحكم السعودي .
ـ وحتى لا أمارس ظلما أكثر فداحة مما فعلته صافرة (العواجي) فإن الفريق الهلالي كاد أن يواجه نفس مصير القلعة الخضراء وبشهادة الأهلاويين ولو حدث ذلك فلا أستبعد إن قدم رئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد استقالة سبق أن لوّح بها ولا أعلن مدير الكرة الهلالية (سامي الجابر) انضمام الحكم ومساعديه إلى (أساطير) حكام (الواسطة).
ـ وبقدر تأثري وتعاطفي مع الأهلاويين عقب خروجهم من بطولة (سلبت) منهم إلا إنني أرى أن إدارة الكرة بوجه الخصوص تتحمل جزءا من هذه البطولة نتيجة قرار (خاطئ) أصدرته حينما أسندت مهمة قيادة الفريق للمدرب البرازيلي فارياس بحكم أنه جديد العهد باللاعبين حيث كان من المفترض إبقاء المدرب الفرنسي خاصة عقب النجاحات التي حققها ولمعرفته باللاعبين وهو الذي يعود له الفضل للمستويات الرائعة التي تحققت للفريق الأولمبي.
ـ إن لمنا حكم المباراة على أخطاء لا تغتفر ارتكبها في حق الفريقين فإن إدارة الكرة لها نصيب من الملامة لـ (ظلمها) مدرب كان ينتظر ثمار عمله إلا إذا كانت إدارة الكرة غير مسؤولة عن هذا القرار فمن اتخذه تقع عليه مسؤولية خطأ لا يقل عن صافرة جائرة كان حضورها في وقت (غير مناسب) وغير صحيح.
ـ عموما مبروك للزعيم فوزه وتأهله للمباراة النهائية وتهنئة خاصة للفكر الإداري الذي انطلقت منه عندما تركت لجيرتس حرية اختيار المدرب المناسب لتدريب الأولمبي لبلوغ منظومة مشتركة لمصلحة يستفيد منها الهلال في جميع الأحوال.