لم أجد مبرراً وتفسيرا لهذه المجموعة من (التناقضات) التي بدأت تظهر حاليا على سطح الأحداث الاتحادية في أسلوب تعامل (لجنة الاحتراف) وعلى وجه التحديد الدكتور (صالح بن ناصر) الذي مسك رئيس نادي الاتحاد الرجل (الطيب) الدكتور خالد المرزوقى القمر في يد والشمس في يد.. عبر (وعود) أبلغه بها عن طريق مخاطبات رسمية وتصريحات صحفية وفضائية التزم بتنفيذها.. وقطع (عهودا) ومواثيق بالعمل بتوجيهات القيادة وأنظمة لوائح طالب الإعلاميين في كثير من الأحيان (بقراءتها).. فماذا كانت النتيجة؟!
ـ إن الإجابة الواضحة أمامي ينطبق عليها المثل القائل (سعيد سف الدقيق) وذلك من خلال معطيات مثبتة بـ(أدلة) ينطق الحجر لو وجدت من يحاول نفيها أو التحايل عليها بكلمات (معسولة) منمقة، ولا أدري حقيقة ما هو (سر) هذا التحول (الغريب) من اللجنة و(عرابها) تجاه إدارة المرزوقي التي فرش لها (الحرير) لتحقق نجاحات وفق (دعم) لاحدود له (منيت) به.
ـ عندما (تلحس) اللجنة كلاماً (موثقاً) على الورق وفي الإعلام أكدته عبر قرارات أخرى تتخذها تحمل في مجملها قمة (التناقض).. فذلك يعني عدم مبالاة هذه اللجنة بأحد كائن من كان وبالتالي فإن إقدامها على هذه الخطوات ذات المواقف (المتذبذبة) فيها ما يكفي إلى القول إنها (مستهترة) جدا بنادي الاتحاد وجماهيره ورجالاته.. وإنها تملك (الضوء الأخضر) الذي يحميها من أي (مساءلة أو حساب) وذلك بعد ضمانها بأن إدارة (المرزوقي) لن تعترض ولن تلجأ إلى الإعلام وستبقى رافعة شعار (السلام) بحكم أن هذه اللجنة وجدت في حق الوصاية التي فرضته بوعودها وعهودها ما يجعلها تمسك المرزوقى من (اليد يلي توجعه) بحيث لايستطيع فتح فمه ولاحتى يتنفس.. خاصة بعدما جردته من أسلحة (قوية) فقدها.
ـ ولكي يصبح رأيي له (معنى) لابد أن المتلقي يبحث عن تفسير من (دكتور الاحتراف) لحقوق الاتحاد المادية التي (ضمنها) له بنظام لايسمح للاعب أحمد الدوخي بالانتقال إلى أي ناد إلا بعد الحصول عليها، وإن الرئيس العام لرعاية الشباب تكفل بحل مشكلة اللاعب الأرجنتيني (مانسو) من خلال محامين تحت مسؤولية لجنة الاحتراف أو أي تعويضات مادية تسلم للاعب، وإن نادي الاتحاد الذي كان ممنوعاً في الفترة الأولى من التسجيل مسموح له بعدما قدرت اللجنة ظروفه وأذنت له بالتسجيل، فلماذا عادت نغمة حقوق سلطان البلوي وغيره من جديد وبالذات في هذا التوقيت؟
ـ غدا تكملة هذه (الأدلة) بإذن الله بكامل تفاصيلها من (الألف إلى الياء).
ـ إن الإجابة الواضحة أمامي ينطبق عليها المثل القائل (سعيد سف الدقيق) وذلك من خلال معطيات مثبتة بـ(أدلة) ينطق الحجر لو وجدت من يحاول نفيها أو التحايل عليها بكلمات (معسولة) منمقة، ولا أدري حقيقة ما هو (سر) هذا التحول (الغريب) من اللجنة و(عرابها) تجاه إدارة المرزوقي التي فرش لها (الحرير) لتحقق نجاحات وفق (دعم) لاحدود له (منيت) به.
ـ عندما (تلحس) اللجنة كلاماً (موثقاً) على الورق وفي الإعلام أكدته عبر قرارات أخرى تتخذها تحمل في مجملها قمة (التناقض).. فذلك يعني عدم مبالاة هذه اللجنة بأحد كائن من كان وبالتالي فإن إقدامها على هذه الخطوات ذات المواقف (المتذبذبة) فيها ما يكفي إلى القول إنها (مستهترة) جدا بنادي الاتحاد وجماهيره ورجالاته.. وإنها تملك (الضوء الأخضر) الذي يحميها من أي (مساءلة أو حساب) وذلك بعد ضمانها بأن إدارة (المرزوقي) لن تعترض ولن تلجأ إلى الإعلام وستبقى رافعة شعار (السلام) بحكم أن هذه اللجنة وجدت في حق الوصاية التي فرضته بوعودها وعهودها ما يجعلها تمسك المرزوقى من (اليد يلي توجعه) بحيث لايستطيع فتح فمه ولاحتى يتنفس.. خاصة بعدما جردته من أسلحة (قوية) فقدها.
ـ ولكي يصبح رأيي له (معنى) لابد أن المتلقي يبحث عن تفسير من (دكتور الاحتراف) لحقوق الاتحاد المادية التي (ضمنها) له بنظام لايسمح للاعب أحمد الدوخي بالانتقال إلى أي ناد إلا بعد الحصول عليها، وإن الرئيس العام لرعاية الشباب تكفل بحل مشكلة اللاعب الأرجنتيني (مانسو) من خلال محامين تحت مسؤولية لجنة الاحتراف أو أي تعويضات مادية تسلم للاعب، وإن نادي الاتحاد الذي كان ممنوعاً في الفترة الأولى من التسجيل مسموح له بعدما قدرت اللجنة ظروفه وأذنت له بالتسجيل، فلماذا عادت نغمة حقوق سلطان البلوي وغيره من جديد وبالذات في هذا التوقيت؟
ـ غدا تكملة هذه (الأدلة) بإذن الله بكامل تفاصيلها من (الألف إلى الياء).