رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد الدكتور خالد المرزوقي الذي أكن لشخصه الكريم كل المحبة والتقدير وأحبه من أعماق قلبي على (مغامرة) قبل بخوضها بعد ما أعطى موافقته بتولي رئاسة ناد ليس ككل الأندية والذي يتمتع بـ(كاريزما) مختلفة تماما عنها ذات بصمة ملتصقة بالديمقراطية ورضي أيضا (المخاطرة) باسمه وسمعة مهنة (حساسة) ينتسب إليها في أجواء وسط مسلط عليه أضواء قد ترفعه أو تنزل به وقد تزيد من بريق شهرته أو تحرقه بشهاب نار لا ترحم.
ـ هذا الرئيس الذي منحته مقدمة ليست ككل المقدمات سبق لي مرارا أن وقفت إلى جانبه وفي صفه (قلبا وقالبا) مدافعا بضراوة عنه بما يستحقه مناصرا له في مرحلة كان هناك من يسعى جاهدا إلى إسقاطه وليس لي فضل عليه في ذلك إنما هي كلمة (حق) لم ولن أتخلى عنها هي من فرضت موقف الدفاع عن (كيان) كبير هو يمثله ويعتبر في الوقت الحاضر (رمزه) الأول شاء من شاء وأبى من أبى.
ـ ومن ذات القناعة والمنطلق أجدني اليوم (قلبا وقالبا) لا اتفق معه حول حقوق ناديه (الغافل) عنها تماما (ناقدا) بشدة موقفه (الصامت) الذي تجاوز صفة (المثالية) المطلوبة إلى المثالية الزائدة عن حدوده (المقززة) جدا والتي ليس لها أي تعريف سوى (الخضوع) أو الاستسلام للأمر الواقع كما هو دون إظهار أي محاولة تشير (يا رئيس الاتحاد) إلى أنك (صاح) بقلبك وعينيك لكل من يسعى إلى (سلب) حقوق ناديك سواء كانت مادية أو أدبية وأركز على الثانية أكثر من الأولى لأن في (السكوت) عليها ما هو (أدهى وأمر) وبالتالي ليس غريبا إن (تجرأ) الصغير قبل الكبير والعكس أيضا بتطاول على (عميد) أسمح لي إذا قلت لم يعد له (عميد) بمعنى أدق لم يعد له يا دكتور (كبير) للأسف الشديد أقولها وأسطرها وكلي ألم وحرقة ولك من الأدلة (يا رئيس الاتحاد) ما يثبت صحة كلامي ويدعم رؤيتي النقدية التي أرجو أن تكون (بردا وسلاما عليك).
ـ خذ مثلا يا من تشرفت بلقب (رئيس نادي الاتحاد) مثلما تشرفت بصفة (دكتور) من خلال عملك الأساسي.. دعني بربك أسألك ماذا فعلت منذ صدور قرار لجنة الاحتراف بالسماح بانتقال اللاعب أحمد الدوخي لصفوف نادي النصر ما الموقف الرسمي الذي اتخذته للمحافظة على حقوق ناديك؟ فعلى الرغم من مرور أسبوع على صدور القرار وتسجيل اللاعب في صفوف (العالمي) لم نلاحظ منك أي خطوة على المستوى الإداري أو الإعلامي تدل على (غيرة) تدعوك إلى أبسط ما يمكن أن تقوم به وهو حق (التعبير) عن رأيك (الرافض) لإجراء يتنافى مع وعود أطلقها رئيس لجنة الاحتراف تستند على أنظمة أكد التزامه بتطبيقها عبر تنازل خطي من الإدارة الاتحادية ليصبح بمثابة إخلاء طرف يجيز انتقال اللاعب لناديه الجديد (النصر).
ـ ما (سر) سكوتك يا (رئيس نادي الاتحاد) كل هذه المدة خاصة و رئيس اللجنة بدأ من خلال تصريحاته المنشورة في جريدة عكاظ تخليه عن وعوده، إن موقفك الضعيف يثير الريبة فإما أنك تتوقع ممن (تعهدوا) بدعمك على أعلى مستوي أن يكون لهم موقف ينصف ناديك أو أنك تورطت في إجراء لفظي أو خطابي ليس من حقك اتخاذه قبل الرجوع إلى أعضاء مجلس إدارتك وأعضاء شرف أحسنوا الظن فيك فأما إن ذهب توقعك إلى (الأول) فأنت مخطئ يا عزيزي وسوف تثبت لك الأيام حينما تسمع بأذنيك من يقول لقد اشتروا سكوتك في مقابل دعم لا يمنعك من التخلي عن (ولائك) لناديك، أما التوقع (الثاني) إن حدث بحسن نية منك لقلة خبرة عندها (لكل حادث حديث).
ـ للحديث بقية غداً بإذن الله.
ـ هذا الرئيس الذي منحته مقدمة ليست ككل المقدمات سبق لي مرارا أن وقفت إلى جانبه وفي صفه (قلبا وقالبا) مدافعا بضراوة عنه بما يستحقه مناصرا له في مرحلة كان هناك من يسعى جاهدا إلى إسقاطه وليس لي فضل عليه في ذلك إنما هي كلمة (حق) لم ولن أتخلى عنها هي من فرضت موقف الدفاع عن (كيان) كبير هو يمثله ويعتبر في الوقت الحاضر (رمزه) الأول شاء من شاء وأبى من أبى.
ـ ومن ذات القناعة والمنطلق أجدني اليوم (قلبا وقالبا) لا اتفق معه حول حقوق ناديه (الغافل) عنها تماما (ناقدا) بشدة موقفه (الصامت) الذي تجاوز صفة (المثالية) المطلوبة إلى المثالية الزائدة عن حدوده (المقززة) جدا والتي ليس لها أي تعريف سوى (الخضوع) أو الاستسلام للأمر الواقع كما هو دون إظهار أي محاولة تشير (يا رئيس الاتحاد) إلى أنك (صاح) بقلبك وعينيك لكل من يسعى إلى (سلب) حقوق ناديك سواء كانت مادية أو أدبية وأركز على الثانية أكثر من الأولى لأن في (السكوت) عليها ما هو (أدهى وأمر) وبالتالي ليس غريبا إن (تجرأ) الصغير قبل الكبير والعكس أيضا بتطاول على (عميد) أسمح لي إذا قلت لم يعد له (عميد) بمعنى أدق لم يعد له يا دكتور (كبير) للأسف الشديد أقولها وأسطرها وكلي ألم وحرقة ولك من الأدلة (يا رئيس الاتحاد) ما يثبت صحة كلامي ويدعم رؤيتي النقدية التي أرجو أن تكون (بردا وسلاما عليك).
ـ خذ مثلا يا من تشرفت بلقب (رئيس نادي الاتحاد) مثلما تشرفت بصفة (دكتور) من خلال عملك الأساسي.. دعني بربك أسألك ماذا فعلت منذ صدور قرار لجنة الاحتراف بالسماح بانتقال اللاعب أحمد الدوخي لصفوف نادي النصر ما الموقف الرسمي الذي اتخذته للمحافظة على حقوق ناديك؟ فعلى الرغم من مرور أسبوع على صدور القرار وتسجيل اللاعب في صفوف (العالمي) لم نلاحظ منك أي خطوة على المستوى الإداري أو الإعلامي تدل على (غيرة) تدعوك إلى أبسط ما يمكن أن تقوم به وهو حق (التعبير) عن رأيك (الرافض) لإجراء يتنافى مع وعود أطلقها رئيس لجنة الاحتراف تستند على أنظمة أكد التزامه بتطبيقها عبر تنازل خطي من الإدارة الاتحادية ليصبح بمثابة إخلاء طرف يجيز انتقال اللاعب لناديه الجديد (النصر).
ـ ما (سر) سكوتك يا (رئيس نادي الاتحاد) كل هذه المدة خاصة و رئيس اللجنة بدأ من خلال تصريحاته المنشورة في جريدة عكاظ تخليه عن وعوده، إن موقفك الضعيف يثير الريبة فإما أنك تتوقع ممن (تعهدوا) بدعمك على أعلى مستوي أن يكون لهم موقف ينصف ناديك أو أنك تورطت في إجراء لفظي أو خطابي ليس من حقك اتخاذه قبل الرجوع إلى أعضاء مجلس إدارتك وأعضاء شرف أحسنوا الظن فيك فأما إن ذهب توقعك إلى (الأول) فأنت مخطئ يا عزيزي وسوف تثبت لك الأيام حينما تسمع بأذنيك من يقول لقد اشتروا سكوتك في مقابل دعم لا يمنعك من التخلي عن (ولائك) لناديك، أما التوقع (الثاني) إن حدث بحسن نية منك لقلة خبرة عندها (لكل حادث حديث).
ـ للحديث بقية غداً بإذن الله.